توفيق يلعب في الوقت بدل الضائع - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

توفيق يلعب في الوقت بدل الضائع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-10-21, 16:21   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
sidali75
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

ومن أين تعيش ؟؟؟ فأن ترفض الرئيس والنظام ولا تعترف بهم ـ يتطلب منك الإنحياز إلى جهة لا فيها هذا الرئيس ولا هذا النظام ـ ؟؟؟ أجبني فقط كيف تتدبر عيشك وتكلم ولو بالعموم ـ حتى لا تظن بنا شيئاـ








 


رد مع اقتباس
قديم 2016-10-21, 20:28   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
امبراطور البحر1
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sidali75 مشاهدة المشاركة
ومن أين تعيش ؟؟؟ فأن ترفض الرئيس والنظام ولا تعترف بهم ـ يتطلب منك الإنحياز إلى جهة لا فيها هذا الرئيس ولا هذا النظام ـ ؟؟؟ أجبني فقط كيف تتدبر عيشك وتكلم ولو بالعموم ـ حتى لا تظن بنا شيئاـ
لا ادري كيف اجيبك عن سداجة سؤالك الدي ينم عن شيئين
اولهما انت لا تريد مناقشتي لتبيان الحق بل لايقاع بي واحراجي واخراجي عن الموضوع الرئيسي وقد اعتدنا هده الاساليب البالية
ثانيهما ان سؤالك ينم عن محدودية مستواك الثقافي فانت تخلط بين دولة المؤسسات ودولة الاشخاص
ففي دولة المؤسسات الحقوق مصونة والحريات مكفولة وفق الدستور التي نتمنى ان تكون الشريعة هي مصدره فيستطيع فيه مواطن بسيط ان يقاضي اكبر مسؤول في الدولة والقضاء يكون مستقل ويحكم لمن عنده الحق وهدا حدث في عهد امير المؤمنين على فُقد درع أمير المؤمنين (ع) في زمن خلافته و حكومته في الكوفة، و بعد فترة وجدها بيد رجل يهودي. فقال له علي (ع): إن هذا الدرع لي، فأنكر الرجل و قال: إنه بيدي فإذا كنت مدعيا جئني بدليل.

فذهب علي (ع) به إلى القاضي و أقام دعواه عليه و قال أن هذا الدرع لي، لم أبعه و لم أهده و إذا بي الآن أجده عند هذا الرجل. فقال شريح، قاضي المحكمة إلى الرجل: لقد أقام الخليفة دعواه، فما تقول أنت؟ قال: إن هذا الدرع لي و لكن مع هذا لا أكذّب قول صاحب مقام الخلافة، أمير المؤمنين، (قد يكون مشتبها).

ثم التفت القاضي إلى أمير المؤمنين و قال له: إنك مدع و هذا الرجل منكر، فعليك أن تأتي بشهود.

فضحك علي (ع) و قال: صدق القاضي، علي أن آتي بشهود و لكن ليس لي شهود.[3]

فحكم القاضي لصالح الرجل اليهودي على أساس أن المدّعي ليس له شهود، فأخذ الرجل الدرع و ذهب.

و لكن كان الرجل االيهودي أعلم بصاحب الدرع، فخطا خطوات و رجع و قال: إن هذا النوع من الحكم و السلوك ليس من نمط سلوك بشر عادي، إنه من نوع حكومة الأنبياء، فأسلم و أقرّ بأن صاحب الدرع هو أمير المؤمنين (ع) و سقط من يد علي (ع) أثناء مسيره إلى صفّين. عند ذلك فرح أمير المؤمنين (ع) من إسلامه و وهب له درعه. و بعد أيام قليلة جاهد هذا الرجل بشوقه و إيمانه تحت راية أمير المؤمنين (ع) ضد الخوارج في نهروان
اما في دولة الاشخاص التي نعيشها ويعيشها هدا الشعب المغبون والمشارك بدهنياته المتخلفة فيما نعيشه فهو يريد ان يقضي مصالحه في دولة الاشخاص عن طريق المعريفة والرشوة والجهوية والمحسوبية فتصبح غابة من يعرف شخص نافد قي الدولة فقد تجاوزت عقبات كثيرة ويحصل على امتيازات لا تمنح لغيره من الاشحاص الدين معارفهم محدودة
وهدا الشرح ليس لك بل لطالبي الحق









رد مع اقتباس
قديم 2016-10-28, 21:44   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
sidali75
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امبراطور البحر1 مشاهدة المشاركة
لا ادري كيف اجيبك عن سداجة سؤالك الدي ينم عن شيئين
اولهما انت لا تريد مناقشتي لتبيان الحق بل لايقاع بي واحراجي واخراجي عن الموضوع الرئيسي وقد اعتدنا هده الاساليب البالية
ثانيهما ان سؤالك ينم عن محدودية مستواك الثقافي فانت تخلط بين دولة المؤسسات ودولة الاشخاص
ففي دولة المؤسسات الحقوق مصونة والحريات مكفولة وفق الدستور التي نتمنى ان تكون الشريعة هي مصدره فيستطيع فيه مواطن بسيط ان يقاضي اكبر مسؤول في الدولة والقضاء يكون مستقل ويحكم لمن عنده الحق وهدا حدث في عهد امير المؤمنين على فُقد درع أمير المؤمنين (ع) في زمن خلافته و حكومته في الكوفة، و بعد فترة وجدها بيد رجل يهودي. فقال له علي (ع): إن هذا الدرع لي، فأنكر الرجل و قال: إنه بيدي فإذا كنت مدعيا جئني بدليل.

فذهب علي (ع) به إلى القاضي و أقام دعواه عليه و قال أن هذا الدرع لي، لم أبعه و لم أهده و إذا بي الآن أجده عند هذا الرجل. فقال شريح، قاضي المحكمة إلى الرجل: لقد أقام الخليفة دعواه، فما تقول أنت؟ قال: إن هذا الدرع لي و لكن مع هذا لا أكذّب قول صاحب مقام الخلافة، أمير المؤمنين، (قد يكون مشتبها).

ثم التفت القاضي إلى أمير المؤمنين و قال له: إنك مدع و هذا الرجل منكر، فعليك أن تأتي بشهود.

فضحك علي (ع) و قال: صدق القاضي، علي أن آتي بشهود و لكن ليس لي شهود.[3]

فحكم القاضي لصالح الرجل اليهودي على أساس أن المدّعي ليس له شهود، فأخذ الرجل الدرع و ذهب.

و لكن كان الرجل االيهودي أعلم بصاحب الدرع، فخطا خطوات و رجع و قال: إن هذا النوع من الحكم و السلوك ليس من نمط سلوك بشر عادي، إنه من نوع حكومة الأنبياء، فأسلم و أقرّ بأن صاحب الدرع هو أمير المؤمنين (ع) و سقط من يد علي (ع) أثناء مسيره إلى صفّين. عند ذلك فرح أمير المؤمنين (ع) من إسلامه و وهب له درعه. و بعد أيام قليلة جاهد هذا الرجل بشوقه و إيمانه تحت راية أمير المؤمنين (ع) ضد الخوارج في نهروان
اما في دولة الاشخاص التي نعيشها ويعيشها هدا الشعب المغبون والمشارك بدهنياته المتخلفة فيما نعيشه فهو يريد ان يقضي مصالحه في دولة الاشخاص عن طريق المعريفة والرشوة والجهوية والمحسوبية فتصبح غابة من يعرف شخص نافد قي الدولة فقد تجاوزت عقبات كثيرة ويحصل على امتيازات لا تمنح لغيره من الاشحاص الدين معارفهم محدودة
وهدا الشرح ليس لك بل لطالبي الحق
وهل شققت على قلبي فتأكدت أني أريد إخراجك عن الموضوع أو إحراجك ـ فأنا لم أرد ذلك ـ ولكنك وضعت الموضوع على العلن فكان سؤالك وعلى العلن ـ شيئ لا إشكال فيه ـ وما سؤالي لك إلا من باب الإستغراب ـ لأن عدم الإعتراف بهذا أو ذاك وبخاصة الحاكم يستلزم تأكيد وتصديق لهذه القناعة بترك ما توفر تحت حكمه بأي شكل ـ وإلا أصبحت القضية كمن يأكل الغلة و يسُب الملة ـ وهذه خصلة لا نرجوها لأحد .









رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 23:01

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc