قصيدتي / بين الفطرة والتكليف إنسان

[بدرالدين66]

لا يزالُ الطّفَلُ فِينَا = صَوْتُهُ فِي النَّفْسِ يَصْخَبْ

إنَّ لِي وَجْهُ اهْتِمَامٍ = فِي سَمَاءِ الرّزْقِ أَضْرِبْ

طفل يعشق البراءة فيلهو و يلعب و بهموم الكبار لا يهتم و لا يشعر. ما أجملها مرحلة الطفولة هي سنوات رائعات منها يكون الاستقرار و منها يكون الثبات. و فيها يلقى الانسان الرعاية و الحماية و الامان. فلو لا هذا الطفل فينا لتعبنا و عيينا و نحن نرزح تحت ضربات الازمات و رحى السنين. تقديري لك سليلة الغرباء و أشكرك على هذه الكلمات الجميلة حتى و ان شابها بعض الحزن و الالم.