يحكم عيسى عليه السلام بشريعة الإسلام، ويكون من أتباع محمد صلى الله عليه وسلم؛ فإنه لا ينزل بشرع جديد، لأن دين الإسلام خاتم الأديان،
وللعلم فان المذاهب الاربعة هي الإتجاه الفقهي في فهم أحكام الشريعة والطريقة التي ينهجها المجتهد أو عدد من المجتهدين في الاستنباط، وكيفية الإستدلال، والفروع التي
وأصول المذاهب تتميز عن بعضها بسبب اختلاف أصحابها في مناهج الاجتهاد والاستنباط، وليس في الأصول الكلية أو الأدلة الإجمالية.
ولذلك الدين واحد ,,,,,,,,,,وسيحكم باذن الله بشريعة الاسلام التي كان عليها سيدنا محمد ,,,,,,,,اما عن الملل الزائفة والملفقة فهو نبي الله وهو ادرى بها
ونحن نجزم انه ما دام اخبرنا الرسول بانه سيحكم بالاسلام فسيحكم به ابى من ابى وشاء من شاء