|
|
|||||||
| قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
عقيدة السلف والصحابة فى الأسماء والصفات
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
التاويل هو اخراج الصفة عن ظاهرها الذي دلت عليه اما ما قصد الشخص بان التاويل مشروع وكل الطوائف اولت حتى الحنابلة ثم قال انظري القول في المعية فاظن ان الشخص يجهل معنى التاويل واهل السنة يقولون ان الله معنا بسمعه وبصره وعلمه كما دلت عليه الاية وهو معكم أينما كنتم والله بما تعملون بصير ولا ينفي كونه جل وعز انه على عرشه كما أخبر عن نفسه وينزل الى السماء الدنيا عندما يبقى الثلث الاخير من الليل.
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
هذا تدليس وكذب محض والعياذ بالله أوردَ الحافظ ابن كثير هذا عن الإمام بن حنبل في (البداية والنهاية) المجلد الخامس / الجزء العاشر صحيفة 354 فقد قال: ( وكلامه - أي الإمام أحمد - في نفي التَّشبيه وتَرْك الخوضِ في الكلام والتّمسّك بما ورد في الكتاب والسنَّة عن النَّبي صلى الله عليه وسلَّم وعن أصحابه روى البيهقي عن الحاكم عن أبي عمرو ابن السمّاك عن حنبل أنَّ أحمد بن حنبل تأوّلَ قوله تعالى: (( وَجَاءَ رَبّكَ )) أنَّه جاء ثوابه ، ثمَّ قال البيهقي : وهذا إسناد لا غبار عليه.). انتهى
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
تصحيح للمعلومات و تثبتا منها و بيانا للحقيقة أدعوك أخي الكريم لقراءة هذا الجواب و البيان.
https://islamqa.info/ar/ref/153575 هل ثبت عن الإمام أحمد رحمه الله أن تأول صفة المجيء لله عز وجل ؟ في البداية والنهاية مجلد الخامس (10 /354) : في ترجمة الإمام أحمد إمام أهل السنة رحمه الله ما نصه : روى البيهقي عن الحاكم عن أبي عمرو بن السماك عن حنبل أن أحمد بن حنبل تأول قول الله تعالى : (وجاء ربك) الفجر : 22 ، أنه جاء ثوابه . ثم قال البيهقي : وهذا إسناد لا غبار عليه " . الجواب : الحمد لله أولاً : مذهب أهل السنة والجماعة : أنهم يثبتون لله عز وجل الصفات الواردة في الكتاب والسنة إثباتاً بلا تعطيل ولا تأويل ، ولا تكييف ولا تمثيل ، وهي عندهم على الحقيقة لا على المجاز . قال ابن عبد البر رحمه الله : " أهل السنة مجمعون على الإقرار بالصفات الواردة في الكتاب والسنة وحملها على الحقيقة لا على المجاز ، إلا أنهم لم يكيفوا شيئا من ذلك " انتهى من "التمهيد" (7/145) . ثانياً : المنقول عن الإمام أحمد رحمه الله من الروايات في صفات الله عز وجل تدل على موافقته رحمه الله لمذهب أهل السنة والجماعة في باب الأسماء والصفات ، بل هو رحمه الله إمام من أئمة السنة ، وله في التصدي لأهل البدع من الجهمية والمعتزلة في باب الأسماء والصفات مؤلفات وردود . قال أبو بكر الخلال رحمه الله : " وقد حدثنا أبو بكر المروذي رحمه الله قال : سألت أبا عبد الله عن الأحاديث التي تردّها الجهمية في الصفات والرؤية والإسراء وقصة العرش ، فصححها أبو عبدالله ، وقال : قد تلقتها العلماء بالقبول ، نسلم الأخبار كما جاءت . قال : فقلت له إن رجلا اعترض في بعض هذه الأخبار كما جاءت ، فقال : يجفى . وقال ما اعتراضه في هذا الموضع ؟! يسلم الأخبار كما جاءت " انتهى . "السنة للخلال" (1/ 247) . وقال شيخ الإسلام رحمه الله في "مجموع الفتاوى" (5/26) : " قال الإمام أحمد رضي الله عنه لا يوصف الله إلا بما وصف به نفسه أو وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم لا يتجاوز القرآن والحديث " انتهى . ثالثاً : ما ذكره ابن كثير رحمه الله من رواية البيهقي من أن الإمام أحمد تأول المجيء في قوله تعالى (وَجَاءَ رَبُّكَ) بمجيء الثواب ، فهذه الرواية أجاب عنها أهل العلم بعدة أجوبة : 1. أنها من رواية حنبل ومفاريده ، وأهل العلم رحمهم الله اختلفوا في قبول ما انفرد به حنبل عن الإمام أحمد رحمه الله . قال شيخ الإسلام رحمه الله في "الاستقامة" (1/75) : " وحنبل له مفاريد ينفرد بها من الروايات في الفقه والجماهير يرروون خلافه ، وقد اختلف الأصحاب في مفاريد حنبل التى خالفه فيها الجمهور هل تثبت روايته على طريقين ، فالخلال وصاحبه قد ينكرانها ويثبتها غيرهما كابن حامد " انتهى . وقال ابن رجب رحمه الله – في كلامه عن حنبل - : " وهو ثقة إلا أنه يهم أحيانا ، وقد اختلف متقدمو الأصحاب فيما تفرد به حنبل عن أحمد : هل تثبت به رواية عنه أم لا ؟ " انتهى من "فتح البارى لابن رجب" (2/ 156) . 2. مخالفة بعض الحنابلة لحنبل رحمه الله في نقله لهذه الرواية وتخطئتهم له . قال أبو يعلى رحمه الله في " إبطال التأويلات " (1/ 132) : " وقد قال أحمد في رواية حنبل في قوله ( وجاء ربك ) قال : قدرته " ، قال أبو إسحاق بن شاقلا : هذا غلط من حنبل لا شك فيه ، وأراد أبو إسحاق بذلك أن مذهبه حمل الآية على ظاهرها في مجيء الذات ، هذا ظاهر كلامه ، والله أعلم " انتهى . وقال شيخ الإسلام رحمه الله في "الاستقامة" (1/75) : " وقال قوم غلط حنبل في نقل هذه الرواية " انتهى . 3. هذه الرواية مخالفة للمتواتر والمشهور عن الإمام أحمد في المنع من التأويل في الصفات . قال شيخ الإسلام رحمه الله في "مجموع الفتاوى" (5/ 401) : " ولا ريب أن المنقول المتواتر عن أحمد يناقض هذه الرواية ويبين أنه لا يقول : إن الرب يجيء ويأتي وينزل أمره بل هو ينكر على من يقول ذلك " انتهى . 4. أنّ حنبلاً نفسه قد نقل عن الإمام أحمد رحمه الله روايات في إثباته للصفات الفعلية الاختيارية ، كالمجيء والنـزول . جاء في "شرح أصول اعتقاد أهل السنة لللالكائي" (3/453) : " قال حنبل رحمه الله : سألت أبا عبد الله أحمد بن حنبل عن الأحاديث التي تروى عن النبي صلى الله عليه وسلم إن الله ينزل إلى السماء الدنيا ، فقال أبو عبد الله : نؤمن بها ونصدق بها ولا نرد شيئا منها إذا كانت أسانيد صحاح ، ولا نرد على رسول الله قوله ، ونعلم أن ما جاء به الرسول حق ، حتى قلت لأبي عبد الله : ينزل الله إلى سماء الدنيا قال قلت نزوله بعلمه أم بماذا ؟ ، فقال لي : اسكت عن هذا ، مالك ولهذا امض الحديث على ما روي " انتهى . 5. وعلى فرض ثبوت هذه الرواية عن أحمد ، فإنه إنما قالها في معرض المناظرة مع خصومه ، وقد قال شيخ الإسلام على هذا الاحتمال : "وهذا قريب" . قال شيخ الإسلام رحمه الله في "الاستقامة" (1/75) : " وقال قوم منهم إنما قال ذلك إلزاما للمنازعين له ، فإنهم يتأولون مجئ الرب بمجئ أمره قال فكذلك قولوا : يجئ كلامه مجئ ثوابه ، وهذا قريب " انتهى . وقال رحمه الله شارحاً وجه إلزام أحمد لخصومه في هذه المسألة ، فقال : " ومنهم من قال : بل أحمد قال ذلك على سبيل الإلزام لهم ، يقول : إذا كان أخبر عن نفسه بالمجيء والإتيان ، ولم يكن ذلك دليلا على أنه مخلوق ، بل تأولتم ذلك على أنه جاء أمره ، فكذلك قولوا : جاء ثواب القرآن ، لا أنه نفسه هو الجائي ، فإن التأويل هنا ألزم ، فإن المراد هنا الإخبار بثواب قارئ القرآن ، وثوابه عمل له ، لم يقصد به الإخبار عن نفس القرآن . فإذا كان الرب قد أخبر بمجيء نفسه ، ثم تأولتم ذلك بأمره ، فإذا أخبر بمجيء قراءة القرآن فلأن تتأولوا ذلك بمجيء ثوابه بطريق الأولى والأحرى ، وإذا قاله على سبيل الإلزام لم يلزم أن يكون موافقا لهم عليه " انتهى من "مجموع الفتاوى" (5/ 400) . والحاصل : أن رواية حنبل لا تصح نسبتها إلى الإمام أحمد ، وعلى فرض صحتها ، فيقال إنما قال الإمام أحمد ذلك على وجه الإلزام لخصومه . وينظر للاستزادة : موقف ابن تيمية من الأشاعرة ، للدكتور عبد الرحمن بن صالح المحمود (3/1163) ، وإتحاف أهل الفضل والإنصاف للشيخ سليمان بن ناصر العلوان . والله أعلم الإسلام سؤال وجواب |
||||
|
|
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
أحسنت يا أخي بارك الله فيك
أهل السنة أثبتوا المعية لله و لم يؤولوها فالله معنا حقيقة و لكن لازم المعية العلم و ليس المصاحبة و هذا كقولنا و لله المثل الأعلى مشينا و القمر معنا فالقمر في السماء و لكن لازم المعية هو نوره أي القمر معنا بنوره و كذلك قولنا مشينا و الشمس معنا فلا يعني هذا أن الشمس تمشي معنا فهي أبعد ما تكون في السماء و لكن لازم معيتها هو ضوؤها و حرارتها . هذه اضافة استفدتها من مشايخنا حفظهم الله و رحمهم و ميتهم و الله الموفق. |
||||
|
|
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
الخلاف لا يكمن في معنى هذه الآية ولكن لماذا تلجؤون إلى أساليب اللغة العربية لشرح هذه الآية و تعيبون علي غيركم الإعتمادعلى الغة لشرح آيات الصفات مثل و لتصنع على "عيني
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
يا أخي الكريم أنت مذهبك التفويض فمالك و معاني الصفات و كلامك هذا ناتج عن كونك لم تفهم كلامي لهذا سأجيبك أخي فاسمع أهل السنة يؤمنون بأن الله معنا حقيقة و هو مستو على عرشه ذلك أنه هو من وصف نفسه بذلك و أهل السنة و الجماعة لم يأتوا بمعنى مخالف و لم يتأولوا صفة المعية بل أثبتوها و بينوا أن لازمها العلم كما شرحت في مشاركتي السابقة https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...0&postcount=10 لهاذا أكد على هذا جيدا أهل السنة و الجماعة أثبتوا صفات الله تعالى على الحقيقة لا على المجاز كما جاءت بمعناها الاصلي و لم يعطوها معان تخرجها عن ظاهرها و لمزيد من البيان هذا كلام العلامة عبد المحسن العباد فيه الكغاية باذن الله https://ar.islamway.com/fatwa/32975 عبد المحسن بن حمد العباد السؤال: ما الفرق بين صفة المعية وصفة القرب بالنسبة لله جل وعلا؟ =========================
.. نص الإجابة: هناك معية عامة ومعية خاصة، فالمعية الخاصة هي لأولياء الله المتقين، قال الله: {إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ} [النحل:128]، وقال: {إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا} [التوبة:40]. وهناك معية عامة، قال الله: {مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ} [المجادلة:7]، فهو فوق عرشه وهو مع خلقه سبحانه وتعالى، وقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية -وقاله أيضاً قبله أحد أئمة اللغة-: الله تعالى مع كونه عالياً هو قريب، ومع كونه قريباً هو عالٍ، فهو عال في دنوه، وقريب في علوه، وإذا نزل إلى السماء الدنيا فهو عال فوق العرش، فالله تعالى قريب وهو فوق العرش، ويوضح ذلك ما جاء عن ابن عباس أن السماوات والأرضين عند الله كالخردلة في كف أحدنا، ولله المثل الأعلى، فالله عز وجل فوق العرش، والسماوات والأرضون مثل الخردلة، وهو مع خلقه ليس مخالطاً لهم، والمعية لا تدل على المخالطة، ولا يلزم منها المخالطة، كما يقال: سرنا والقمر معنا، مع أن القمر في السماء، فكذلك الله مع عباده حقيقة، لكن لا يقال: هو مخالط لهم، فهو عال في قربه، وقريب في علوه. |
||||
|
|
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
ما ذكرت شيئا جديدا بل أعدت الكلام لعلمك أنا لا أسألك ما معنى معية الله للمحسنين و أنا متفق معك في هذا الشرح أعيد السؤال:لماذا تعتمدون على أساليب اللغة بل تؤولون المعية الله بمعيته بعلمه و تعيبون على من يفسر آيةوَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي |
||||
|
|
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
بل أنت الذي لا تفهم كلام العلماء بارك الله فيك.
صفات الله نمررها كما جاءت بلا كيف . فعتقد بأن الله يتصف بها على الحقيقة لا على المجاز و لا نؤولها و نعطيها معنى آخر يخرجها عن لفظها الذي جاءت به بتأويلات واستلزامات باطلة أهل السنة و الجماعة يثبتون صفة المعية لله على الحقيقة و بلا كيف و لا يؤولون الصفة بمعنى يخرجها عن معناها الحقيقي. و هذا كلام العلامة عبد المحسن العباد أعيده فالجواب التفصيلي فيه واقرأ جيدا المكتوب بالاحمر فتح الله عليك و علينابالهداية و الحق .. نص الإجابة: هناك معية عامة ومعية خاصة، فالمعية الخاصة هي لأولياء الله المتقين، قال الله: {إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ} [النحل:128]، وقال: {إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا} [التوبة:40]. وهناك معية عامة، قال الله: {مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ} [المجادلة:7]، فهو فوق عرشه وهو مع خلقه سبحانه وتعالى، وقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية -وقاله أيضاً قبله أحد أئمة اللغة-: الله تعالى مع كونه عالياً هو قريب، ومع كونه قريباً هو عالٍ، فهو عال في دنوه، وقريب في علوه، وإذا نزل إلى السماء الدنيا فهو عال فوق العرش، فالله تعالى قريب وهو فوق العرش، ويوضح ذلك ما جاء عن ابن عباس أن السماوات والأرضين عند الله كالخردلة في كف أحدنا، ولله المثل الأعلى، فالله عز وجل فوق العرش، والسماوات والأرضون مثل الخردلة، وهو مع خلقه ليس مخالطاً لهم، والمعية لا تدل على المخالطة، ولا يلزم منها المخالطة، كما يقال: سرنا والقمر معنا، مع أن القمر في السماء، فكذلك الله مع عباده حقيقة، لكن لا يقال: هو مخالط لهم، فهو عال في قربه، وقريب في علوه. |
||||
|
|
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
لا أدري كيف أخاطبك؟؟ سأبسط أكثر العلامة عبد المحسن العباد عندما أراد أن يشرح "إن الله مع المحسنين" درس إستعمالات "مع" في اللغة العربية . فوجد أن قد تستعمل "'مع" للدلالة على المعية مع المخالطة و قد تستعمل للدلالة على المعية دون المخالطة. أنا لا أعارضه بل أوافقه تماما لكني لماذا تعيبون تعيبون على من يفسر آيةوَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي " حسب إستعمالات كلمة "عين" في اللغة العربية |
||||
|
|
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
(وهو معكم أينما كنتم والله بما تعملون بصير))، الله يقول انه معنا، لماذا تصرف الاية عن ظاهرها، لانك تعتقد ان الله على العرش ففي عقلك لا يمكن ان يكون معنا بذاته، فصرفتمها عن ظاهرها، حتى لايكون حال في خلقه، ونحن نقول كذلك انه ليس حال في العرش، ولذلك نقول كان الله ولاشيء معه ، هو الاول والاخر والظاهر والباطن ، اذن الاية اولت على بمعية العلمرغم ان علمه من ذاته ، لا ينفصل عنها. لماذا لم تقل انهمعنا بذاته ، والاية تقول ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
||||
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| الأسلام, الشلف, عقيدة, والصحابة, والزفات |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc