شريط أعجبني كثيرا ، ما هو رأيكم فيه

[مناد بوفلجة]

بارك الله فيكم

المقارنة بين واقع اليوم و شعب الأمس تشعرنا بأنه يوجد شيئين

الأول ، شعب الأمس إندثر به و بما يحمله من مبادئه

و الثاني هو واقع اليوم الذي نراه مغاير تماما

بالرغم من أن القابضين اليوم على مفاصل الدولة ، و المؤسسات
يمجدون كل ما هو فرنسي ، بل و يحبون الجنسية الفرنسية

و بالرغم من أن غالبية الشعب البسيط اليوم يحمل جزء من الهوية
و يتعامل بطريقة منسجمة جدا مع واقع اليوم

إلا أن واقع اليوم يحتاج لمتخصصين غربييين غير فرنسيين
حتى يعطونا الأسباب ، و أيضا ، الحلول

بارك الله فيكم جميعااا

[Happy روح]

[/color] مــنـ ٓ آجـــمُّٰلًـ مآ ______قد شآهدتــ عٓٓـينــــي
بارك الله فيك مزيدا من إبداعاتك ننتظر

[fille algerie]

جميــــــــــــــــل جدآ,,,
شكـــــــرآ جزيــــلآ
وبآرك الله فيـك اخي الفآضل
وفقك الله فيما يحبه ويرضآه

[محمد مصطفى الحبيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الحقيقة و السراب

و عليكم السّلام و رحمة الله
أردتُ تخيُّل الموقف حتّى أصدُق في الرّد و لكن هيهات !
فالصّمت أبلغ عند انتظار الموت !

هي فرنسا المستعمر المستدمر ،
عادوها ، نبذوها .. أحببناها و نتوق للسّفر إليها !

فلمَا يا ترى ؟
بشيء من المقارنة بين الماضي [ حياة الأجداد ] و المستقبل [ طموح الأحفاد ] ، فــ هل نعذر ؟!

ممكن نعم و ممكن لا بالنّظر الى اختلاف الطموحات !

و لعنة الله على من كان و [ الآن] عوناً لها [ بشكل أو بآخر ] لإذلال الشّعب .. و حتّى ترضى !

المسلم لا يلعن العاصي .....اللعنة هي طرد العبد من رحمة ربه ......ركزي قبل ملء الصفحة بالمخازي !

[مرابط]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتى المتألق

المسلم لا يلعن العاصي .....اللعنة هي طرد العبد من رحمة ربه ......ركزي قبل ملء الصفحة بالمخازي !

بارك الله فيك اخي
قال الشيخ بن العثيمين في شرح المسألة السابعة ، باب ما جاء في الذبح لغير الله :

السابعة : الفرق بين لعن المعين ولعن أهل المعاصي على سبيل العموم . فالأول ممنوع ، والثاني جائز ، فإذا رأيت من آوى محدثاً، فلا تقل : لعنك الله ، بل قل : لعن الله من آوى محدثاً على سبيل العموم ، والدليل على ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم لما صار يلعن أناساً من المشركين من أهل الجاهلية بقوله ( اللهم ! العن فلاناًو فلاناً و فلاناً )) فنُهي عن ذلك بقوله تعالى (( ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون )) فالمعين ليس لك أن تلعنه .
و اظنها لم تلعن احدا بعينه و الله اعلم
ارجو ان تقبل مروري

[أم نور]

جميل جدااااااااااااااااا
بارك الله فيك

[محمد مصطفى الحبيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرابط

بارك الله فيك اخي
قال الشيخ بن العثيمين في شرح المسألة السابعة ، باب ما جاء في الذبح لغير الله :

السابعة : الفرق بين لعن المعين ولعن أهل المعاصي على سبيل العموم . فالأول ممنوع ، والثاني جائز ، فإذا رأيت من آوى محدثاً، فلا تقل : لعنك الله ، بل قل : لعن الله من آوى محدثاً على سبيل العموم ، والدليل على ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم لما صار يلعن أناساً من المشركين من أهل الجاهلية بقوله ( اللهم ! العن فلاناًو فلاناً و فلاناً )) فنُهي عن ذلك بقوله تعالى (( ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون )) فالمعين ليس لك أن تلعنه .
و اظنها لم تلعن احدا بعينه و الله اعلم
ارجو ان تقبل مروري

جزاك الله خيراً أخي الكريم ،
يبدو أن الأخت الفاضلة المتبجحة بالقرآن بسم الله ما شاء الله لم تقرأ بعض الآيات الكريمة و لا تعرف حرفا في السنة و مع ذلك تقحم نفسها في أمور الدين و تتدخل بطريقة القراء بينما لا تستحق مرتبة طويلب علم و الله أكرم الأكرمين.
لقد حذرنا أمثال الأخت المحترمة من ولوج يم الشرع و هي تجهل غطغطته لكن العناد و التعنت نابا مكان (الله أعلم )و الله المستعان ...تحيّاتي.

[مناد بوفلجة]

السلام عليكم

الأخ الفتى المتألق ، العضو القديم الجديد ، مرحبا بك كناصح أمين دون الدخول في الخصوصيات

و بالرغم من أن الطرح لا يخص حكم الشرع في قضية اللعن

فالأخت لم تلعن لعن المعين بل لعن العموم

و هناك فتاوى عديدة في جواز لعن العموم " يعني دون تحديد الشخص الملعون "

و في القرآن الكريم دليل على ذلك ،

قال تعالى : {فلعنة الله على الكافرين} [البقرة: 89].

و قوله تعالى: {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِباً أُوْلَـئِكَ يُعْرَضُونَ
عَلَى رَبِّهِمْ وَيَقُولُ الأَشْهَادُ هَـؤُلاء الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى رَبِّهِمْ أَلاَ لَعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ } [هود: 18].

و قوله تعالى: {فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ
وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ } [آل عمران]


-----
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في "القول المفيد" (1/226) :

" الفرق بين لعن المعين ولعن أهل المعاصي على سبيل العموم ؛ فالأول (لعن المعين) ممنوع ، والثاني (لعن أهل المعاصي على سبيل العموم) جائز ، فإذا رأيت محدثا ، فلا تقل لعنك الله ، بل قل : لعنة الله على من آوى محدثا ، على سبيل العموم ، والدليل على ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم لما صار يلعن أناسا من المشركين من أهل الجاهلية بقوله : (اللهم ! العن فلانا وفلانا وفلانا ) نهي عن ذلك بقوله تعالى : ( ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون ) رواه البخاري" اهـ .

والله تعالى أعلم .
-----

و يمكنك الإطلاع أكثر على حكم اللعن في الرابط أسفله

https://islamqa.info/ar/36674


بارك الله فيكم

[مناد بوفلجة]

الخارجون عن القانون ، نسخة كاملة
https://safeshare.tv/w/MdHNXoVduR

مشاهدة ممتعة

[بين الحقيقة و السراب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتى المتألق

المسلم لا يلعن العاصي .....اللعنة هي طرد العبد من رحمة ربه ......ركزي قبل ملء الصفحة بالمخازي !

و أنا قلت :
و لعنة الله على من كان و [ الآن] عوناً لها [ بشكل أو بآخر ] لإذلال الشّعب .. و حتّى ترضى !

يا للسّخرية ! هل ساءك أنّي لعنتُ من كان و لازال عونا للستعمار الغاشم
قد قلتُ : [ حتّى ترضى ] أي فرنسا يا أحمق ، فركّز و لا ترهقني في الشّرح و التّفصيل
و لا تنهَ عن فعل أنت صاحبه ، سبحان الله ، إنّك لتجيد استخدام المتناقضات بامتياز !

هل لعن الموالين للكفّار و النّصاري يساهم في تفشّي الخزي بمعنى العار و الذّل [ إذاً تأمّل و ستعرف من هو الأجدر بالوصف ]
فكيف نصف من حاربها إذا و من استشهد في سبيل إعلاء كلمة الحقّ يا الفاهم

آه من الحمقى [ ينطبق عليك توقيعك 100%100 ، أحسنت ] :
عليّ نحت القوافي من معادنها *** وما عليّ إذا لم تفهم البقر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرابط

بارك الله فيك اخي
قال الشيخ بن العثيمين في شرح المسألة السابعة ، باب ما جاء في الذبح لغير الله :

السابعة : الفرق بين لعن المعين ولعن أهل المعاصي على سبيل العموم . فالأول ممنوع ، والثاني جائز ، فإذا رأيت من آوى محدثاً، فلا تقل : لعنك الله ، بل قل : لعن الله من آوى محدثاً على سبيل العموم ، والدليل على ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم لما صار يلعن أناساً من المشركين من أهل الجاهلية بقوله ( اللهم ! العن فلاناًو فلاناً و فلاناً )) فنُهي عن ذلك بقوله تعالى (( ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون )) فالمعين ليس لك أن تلعنه .
و اظنها لم تلعن احدا بعينه و الله اعلم
ارجو ان تقبل مروري

فعلا ،
و لعنتُ الموالين لفرنسا أخي الكريم ، بارك الله فيك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتى المتألق

جزاك الله خيراً أخي الكريم ،
يبدو أن الأخت الفاضلة المتبجحة بالقرآن بسم الله ما شاء الله لم تقرأ بعض الآيات الكريمة و لا تعرف حرفا في السنة و مع ذلك تقحم نفسها في أمور الدين و تتدخل بطريقة القراء بينما لا تستحق مرتبة طويلب علم و الله أكرم الأكرمين.
لقد حذرنا أمثال الأخت المحترمة من ولوج يم الشرع و هي تجهل غطغطته لكن العناد و التعنت نابا مكان (الله أعلم )و الله المستعان ...تحيّاتي.

[ رانا هنا نعلّموك لي عرفناه ، و الله ما نبخلوا عليك و الله يهدينا و يهديك ]
ثمّ أين تبجّحتُ بالقرآن ، من أين لك بهذه المصطلحات !

قال سليمان بن عبد الله آل الشيخ: هل يقال لمن أظهر علامات النفاق ممن يدعي الإسلام؛ أنه منافق، أم لا؟

الجواب: أنه من ظهرت منه علامات النفاق الدالة عليه فإنه يجوز إطلاق النفاق عليه، وتسميته منافقاً. وقد كان الصحابة رضي الله عنهم يفعلون ذلك كثيراً........ ولكن ينبغي أن يُعرف؛ أنه لا تلازم بين إطلاق النفاق عليه ظاهراً، وبين كونه منافقاً باطناً، فإذا فعل علامات النفاق؛ جاز تسميته منافقاً لمن أراد أن يسميه بذلك، وإن لم يكن منافقاً في نفس الأمر، لأن بعض هذه الأمور قد يفعلها الإنسان مخطئاً لا علم عنده، أو لقصد يخرج به عن كونه منافقاً، فمن أطلق عليه النفاق لم يُنكر عليه، كما لم ينكر النبي صلى الله عليه وسلم على أسيد بن حضير تسميته سعداً منافقاً، مع أنه ليس بمنافق، ومن سكت لم يُنكر عليه " [الدرر السنية]
أفلا يجوز لعن المنافقين المذكورين أعلاه / الموالين ؟

و الله المستعان و عليه التّكلان ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بــ قلم رصاص

السلام عليكم

الأخ الفتى المتألق ، العضو القديم الجديد ، مرحبا بك كناصح أمين دون الدخول في الخصوصيات

و بالرغم من أن الطرح لا يخص حكم الشرع في قضية اللعن

فالأخت لم تلعن لعن المعين بل لعن العموم

و هناك فتاوى عديدة في جواز لعن العموم " يعني دون تحديد الشخص الملعون "

و في القرآن الكريم دليل على ذلك ،

قال تعالى : {فلعنة الله على الكافرين} [البقرة: 89].

و قوله تعالى: {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِباً أُوْلَـئِكَ يُعْرَضُونَ
عَلَى رَبِّهِمْ وَيَقُولُ الأَشْهَادُ هَـؤُلاء الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى رَبِّهِمْ أَلاَ لَعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ } [هود: 18].

و قوله تعالى: {فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ
وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ } [آل عمران]


-----
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في "القول المفيد" (1/226) :

" الفرق بين لعن المعين ولعن أهل المعاصي على سبيل العموم ؛ فالأول (لعن المعين) ممنوع ، والثاني (لعن أهل المعاصي على سبيل العموم) جائز ، فإذا رأيت محدثا ، فلا تقل لعنك الله ، بل قل : لعنة الله على من آوى محدثا ، على سبيل العموم ، والدليل على ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم لما صار يلعن أناسا من المشركين من أهل الجاهلية بقوله : (اللهم ! العن فلانا وفلانا وفلانا ) نهي عن ذلك بقوله تعالى : ( ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون ) رواه البخاري" اهـ .

والله تعالى أعلم .
-----

و يمكنك الإطلاع أكثر على حكم اللعن في الرابط أسفله

https://islamqa.info/ar/36674


بارك الله فيكم

بارك الله فيك ، و يكفي أنّ ربّ العباد قد لعن الظالمين ، أفلا يُعتبر بعض ممن حرموا الشعب حقّه خدمة لفرنسا [ في السّابق و الحاضر ] ظالمين
إذا قدرت فهّمها للمتألّق الفاهم في امور الدّين

[بين الحقيقة و السراب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتى المتألق

لقد حذرنا أمثال الأخت المحترمة من ولوج يم الشرع و هي تجهل غطغطته لكن العناد و التعنت نابا مكان (الله أعلم )و الله المستعان

كنت ننشر في المخازي ، رجعت أخت محترمة !

[محمد مصطفى الحبيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الحقيقة و السراب

كنت ننشر في المخازي ، رجعت أخت محترمة !

هذه أخلاقنا ،
لا نلعن و نعامل المسيء بالحسنى ،
ربما هو حلم لن يدوم إلا دقائق معدودة ،
تقبلك لوصفي لكِ بالمحترمة أثار عجبكِ ! صدقي أختاه فأنتِ سمعت الحقيقة يا بين الحقيقة و السراب ،
أنت تفتقرين لأهلية في العلم الشرعي فلا تبرري لعنكِ بأدلّة لم ترد في الوحي !،
شكراً.

[محمد مصطفى الحبيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الحقيقة و السراب

و أنا قلت :
و لعنة الله على من كان و [ الآن] عوناً لها [ بشكل أو بآخر ] لإذلال الشّعب .. و حتّى ترضى !

يا للسّخرية ! هل ساءك أنّي لعنتُ من كان و لازال عونا للستعمار الغاشم
قد قلتُ : [ حتّى ترضى ] أي فرنسا يا أحمق ، فركّز و لا ترهقني في الشّرح و التّفصيل
و لا تنهَ عن فعل أنت صاحبه ، سبحان الله ، إنّك لتجيد استخدام المتناقضات بامتياز !

هل لعن الموالين للكفّار و النّصاري يساهم في تفشّي الخزي بمعنى العار و الذّل [ إذاً تأمّل و ستعرف من هو الأجدر بالوصف ]
فكيف نصف من حاربها إذا و من استشهد في سبيل إعلاء كلمة الحقّ يا الفاهم

آه من الحمقى [ ينطبق عليك توقيعك 100%100 ، أحسنت ]

فعلا ،
و لعنتُ الموالين لفرنسا أخي الكريم ، بارك الله فيك

[ رانا هنا نعلّموك لي عرفناه ، و الله ما نبخلوا عليك و الله يهدينا و يهديك ]
ثمّ أين تبجّحتُ بالقرآن :d ، من أين لك بهذه المصطلحات !

قال سليمان بن عبد الله آل الشيخ: هل يقال لمن أظهر علامات النفاق ممن يدعي الإسلام؛ أنه منافق، أم لا؟

الجواب: أنه من ظهرت منه علامات النفاق الدالة عليه فإنه يجوز إطلاق النفاق عليه، وتسميته منافقاً. وقد كان الصحابة رضي الله عنهم يفعلون ذلك كثيراً........ ولكن ينبغي أن يُعرف؛ أنه لا تلازم بين إطلاق النفاق عليه ظاهراً، وبين كونه منافقاً باطناً، فإذا فعل علامات النفاق؛ جاز تسميته منافقاً لمن أراد أن يسميه بذلك، وإن لم يكن منافقاً في نفس الأمر، لأن بعض هذه الأمور قد يفعلها الإنسان مخطئاً لا علم عنده، أو لقصد يخرج به عن كونه منافقاً، فمن أطلق عليه النفاق لم يُنكر عليه، كما لم ينكر النبي صلى الله عليه وسلم على أسيد بن حضير تسميته سعداً منافقاً، مع أنه ليس بمنافق، ومن سكت لم يُنكر عليه " [الدرر السنية]
أفلا يجوز لعن المنافقين المذكورين أعلاه / الموالين ؟

و الله المستعان و عليه التّكلان ..




بارك الله فيك ، و يكفي أنّ ربّ العباد قد لعن الظالمين ، أفلا يُعتبر بعض ممن حرموا الشعب حقّه خدمة لفرنسا [ في السّابق و الحاضر ] ظالمين
إذا قدرت فهّمها للمتألّق الفاهم في امور الدّين

بالرغم من تجردك من الاحترام بوصفك إياي بالأحمق إلا أنّني أعتبر ما جاء على لسانك مجرّد زلّة و عليّ تقبّل مزاجك مادمت ناصحاً و معلماً لكِ و لن أقطع بصيص الأمل في انصلاح حالك و الله المستعان،
في انتظار الحصص القادمة و ردة فعلك العنيفة كانت متوقعة بالنظر إلى ما عهدناه من إخوة جاؤوا من الظلمات فمنّ الله عليهم بسلامة العقل و الهدى و أنار قلوبهم بمصابيح الدجى فوالله و تالله إنّي أرجو لقاءك مصير سالفي الذكر و ما ذلك على الله بعسير .