اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بين الحقيقة و السراب
و عليكم السّلام و رحمة الله
أردتُ تخيُّل الموقف حتّى أصدُق في الرّد و لكن هيهات !
فالصّمت أبلغ عند انتظار الموت !
هي فرنسا المستعمر المستدمر ،
عادوها ، نبذوها .. أحببناها و نتوق للسّفر إليها !
فلمَا يا ترى ؟
بشيء من المقارنة بين الماضي [ حياة الأجداد ] و المستقبل [ طموح الأحفاد ] ، فــ هل نعذر ؟!
ممكن نعم و ممكن لا بالنّظر الى اختلاف الطموحات !
و لعنة الله على من كان و [ الآن] عوناً لها [ بشكل أو بآخر ] لإذلال الشّعب .. و حتّى ترضى !
|
المسلم لا يلعن العاصي .....اللعنة هي طرد العبد من رحمة ربه ......ركزي قبل ملء الصفحة بالمخازي !