كذب المنجمون ولول صدقوا
الالتفاف ومحاولة الخداع والعياذ بالله
كيف نقارن طغات وظلمة العصور الاولى للاسلام كبنو امية وبنو العباس
بعملاء خونة منصبين من الخارج في هذا الزمان
حبيت الذي يروج لفكرة عدم الخروج على حكام مابين قوسي اقصد العملاء هذا العصر المنصبين من واشنطن ولندن وباريس ومقارنتهم بحكام بنوامية وبنو العباس
هل كان فقهاء ذلك الزمان
يرون حكام بنوالعباس وابنو امية يحجون الى قيضر روما كل عام
هل كان فقها ء ذلك الزمان يرون قيصر روما يدمر ولايات اسلامية في وسط اسيا كافغنستان وبلاد الرافدين في العراق ويرون تحالف الامويين والعباسيين معهم ويبقو ساكتين
هل كان فقهاء زلك الزمان يرون ثلاث جبال من الذهب في خزينة القيصر الروماني تدعم حربه على الله ورسوله
كما نرى ثلاث تروليونات من الدولاات من اموال الخليج عند الامريكان والاربيين
طغات بنو امية وبنوالعباس لم يكون عملاء واصنام للقيصر الروماني
ولو نظر الفقهاء الاربعة على انهم عملاء يتم تنصيبهم من روما والله لحاربوهم بما اتو من قوة
لماذا تقارن طاغية ظالم بجرم وعميل وخائن معين ومنصب من خارج الجزيرة العربية ودار الاسلام
لماذا تتعمدون المغالطة والعياذ بالله