في الجزائر يبدو أن مسلسل انتحار التلاميذ يبقى الظاهرة الأكثر بروزا هذه الشهور، ويبدو أنها لن تجد لنفسها حلا على المدى القريب، في ظل تبادل التهم بين الأطراف الثلاتة ( المجتمع، الأولياء، الأستاذ) .
ولتسليط الضوء على هذه الظاهرة المشينة التي حرمها الإسلام وأبغضها المجتمع ، يجدر بنا تحديد الأسباب وإيجاد الحلول العملية لها، والسؤال المطروح:
1ـ كيف يساهم الأستاذ عن قصد أو عن جهل في تفشي هذه الظاهرة
2ـ هل انتحار التلاميذ في واقع الأمر تجريم للمجتمع
3ـما دور الأسرة باعتبارها خلية المجتمع في الحد من هذه الظاهرة التي ترعب الجميع أساتذة وأولياء
هذه التساؤلات مقترحة للنقاش الجاد ، والإثراء الهادف لإخواني في المنتدى ، ولأهل الإختصاص من أساتذة علم النفس والأولياء والأساتذة