مملكة قطع الرؤوس .... - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مملكة قطع الرؤوس ....

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-02-17, 18:27   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
الباشـــــــــــق
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية الباشـــــــــــق
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tarek22 مشاهدة المشاركة
عندما تذكر موقف الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا من الثورة الجزائرية و الدعم السياسي الذي لقيته الثورة الجزائرية من طرف الولايات المتحدة سنفهم الموقف الثابت لآل سعود .
ثم عليك أن تذكر أيضا دور آل سعود وفتاويهم في الفتنة التي حدثت في الجزائر ومن تكفير حكام الجزائر و الجيش الجزائري من طرف مفتيي آل سعود و تشجيعهم على الفتنة و الإقتتال .
ويتكرر الموقف

وتسقط الأقنعة

ويظهر جهل البعض بتاريخ بلده

ويظهر العداء للسعودية من أجل العداء والغيرة .. ليس الأ

حتى ولو اقتضى الامر الكذب وتزييف التاريخ

...............................................

فنّد الباحث الجزائري عبد الكريم بلخيري أن تكون الولايات المتحدة الأمريكية قد تعاطفت مع الثورة الجزائرية منذ قيامها. وتناول في كتاب حول ''العلاقات الأمريكية الجزائرية 1954 ـ 1980، تطور الموقف الأمريكي تجاه الجزائر، ضمن ما أسماه ''التوازن بين المصلحة والمبدأ''.

وفي جرد عن الكتاب أوردته صحيفة الخبر الجزائرية ذكر المؤلف أن الجزائر، وبالأخص خلال مرحلة الرئيس الأسبق أحمد بن بلة، كانت مصدر قلق بالنسبة للأمريكيين، بسبب مساندتها لحركات التحرر في العالم، موضحا أن أمريكا رحبت بانقلاب هواري بومدين في البداية، لكنها سرعان ما أدركت العكس، إذ كان قادة الحركة التحررية الزنجية ''بلاك بونترز''، يجدون ملاذا لهم في الجزائر، من منطلق خيارات أيديولوجية تعكس الرغبة في التحرر.

ويكشف المؤلف، استنادا إلى بحوث حديثة، أن واشنطن لم تكن متحمسة لنضال الوطنيين الجزائريين ضد الاستعمار. وكانت تعتبر الثورة الجزائرية لدى قيامها عقبة لاستراتيجية الحلف الأطلسي. لكن بوادر التغيير بدأت تحدث، حسب المؤلف، بعد تدويل القضية الجزائرية سنة 1955، وساد اعتقاد بأن واشنطن ''لم تعد ترغب في أن تماثل نفسها مع فرنسا الاستعمارية''. وبالموازاة مع هذا التراجع، برز دور السيناتور الديمقراطي جون كينيدي الذي تحدث سنة 1957، عن شرعية تقرير مصير الشعب الجزائري.









رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
...., مملكة, الرؤوس


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:55

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc