ـــــ الشهيَّةُ تأتي مـع [ الأكــل ] ...... / ...

[** لا أحد **]

مُخّْ
’, عَودةٌ فاخِرة يا صديقي ،
وشهيّةٌ مُقارعَةُ حرفِكَ علَى نَاصِية "الزوج تاع الصباحْ "
و"كِيما" قالتْ أحلام "الفَانْتْ سَاتْ" أو "الشابّة" أحْلَامْ : أكتبْ "بركْ"
كلّ مَكْتُوبْ مَعطُوبْ .


مُخّ ’’ لا تعتَبرْ ما كَتبتُ أعلاه ،ولَا ما سأكتُبُ أدناه ’’ غفر الله لنا ولكْ

إنّمَا

كانَ يُحدّثُكَ رأسٌ مِنْ تحتِ الوِسادة
والعهدةُ عليها

"أنتَ دوكا جاي تطيّر عليّا النعاسْ ’ علابالي
ولّي تفشّلني كْتَر أنّك راقد يا خو .
معليش ,, بصّحتك .
الفايدة والحاصول ، حبّيت نقول أنّنا ماكونّاش راقدين .. كنّا نكتبو ’’ وكانو يحذفو وزهرك يا زهّار ..
غْمَاسَة تَاعْ آيْسْ كْرِيمْ بِالعِيشْ !!
وبون آبيتيي

مُخّْ : لِنَقُل أنّي رفَعتُ رَأسي الآن قليلًا
واسمعْ
قَدْ تتَصَلَّحُ الشّهِيَّة معَ الأكلْ ، سأصدّقُكْ حتىَّ "لوْ نحتَّمها معليشْ"
ولكِنْ يا عَزِيزي ، تخيَّل مثَلًا ،ما إنْ تُسمّي لِتأكُلْ ، 'بسمِ الله '
حتَّى يتحوّلَ طبَقُكَ إلى قَذارة ( أكرمكَ الله ، و يصبِحُ طعامُكَ جِيفَة وعفنْ
أيّ شَهيَّةٍ سَتَبقى لك " يرحم والديكْ !!