عندما تـــُنزع صورة العلماني القح المفاخر بها و المجهار قولا و فعلا ...أتاتورك ...
من مكاتب رئيس تركيا و رئيس وزرائها ....
يمكن لتركيا المتاجرة بدماء غيرها
تركيا كغيرها تسعى وراء مصالحها و دماء شهداء ثورة التحرير ليست للبيع أو الشراء
فلتبحث عن جرائم فرنسا في أماكن أخرى
مستعمرات فرنسا السابقة يوجد منها شرقا و غربا
فمن حيث المبدأ لا يوجد جزائري شريف يرضى بالمتاجرة التي تقوم بها تركيا حيال الدم الجزائري
ذالك أن الموقف التركي موقف ظرفي و ليس مؤسس على مبدأ
تاريخ تركيا السياسي في المحافل الدولية يقول أنها كانت ضد كل القرارا ت الأممية التي كانت في صالح الجزائر ضد الإستعمار الفرنسي
فمن أين جاءت صحوة ضمير الرجل التركي ...؟؟؟
كل ما في الأمر أن أردوغان أقحم نفسه في سياسات إقليمية و دولية بالغة في التعقيد فخرجت عليها فرنسا لتذكره بمكانه من خلال سن ذالك القانون الذي أربك الرجل التركي