أمين كان نقولك واش راني نستنى هو كل يوم ينوضني للفجر مانكذبش عليك كنت مانصليش الفجر في وقتو امالا كي يقرب يأذن يبقى يصوني المرات الاولى كنت نقولي ايه راني نايضة و نولي نرقد أمالا و لا مايكوبيش حتى يسمعني نضت و كان حركة فالدار عاد يكوبي نقولك حاجة و مانحشمش بيها انا كانت غارتني الدنيا كنت فالجاميعة و تهاونت فديني لكن و الله غير غيرني و رجعني لطريق المستقيم ( هاذا مايعنيش اني كنت خارجة طريق لالا لكن مثل قراءة صورة الكهف يوم الجمعة صوم الوقفة عاشوراء ديما ورايا و يذكرني بيهم ) و الله راني غايرة ملي راح تكون مرته خاطرش راح تربح الدنيا و الآخرة متأكدة من ذلك