كنت متخوفة من كتابة هذا الموضوع؛ خشية أن يُساء فهمي.. وأُتهم بما أنا بريئة منه...
ولكن، حب الاطلاع، وإزالة الحيرة
تدفعني للسؤال عن هذا الموضوع، وأرجو من الأستاذ أبي إدريس تفصيل الجواب، أو غيره من الباحثين.
هل كتاب المواقف للأمير؟ أو نُسِب إليه غلطًا؟ أو نُسِب إليه لغرضٍ ما؟
لأنني قرأتُ منذ سنتين تقريبا في جريدة الشروق، حوارا مع إحدى حفيدات الأمير، ونفت أن يكون كتاب المواقف للأمير، ولكن في ذلك الوقت لا أدري لِمَ لَمْ أحتفظ بذلك الحوار، وقد احتجتُ الآن إلى معرفة هذا الأمر.
وقد قرأت مواضع من كتاب المواقف -وهو من ثلاثة مجلدات-، واستنكرتُ بعضَ ما فيه، واستبعدتُ أن يكون صادرا من الأمير، ولذلك توقفتُ عن القراءة فيه.....
أرجو الإجابة الشافية الوافية.....