لنعلن نحن ايضا ثورة.... - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

لنعلن نحن ايضا ثورة....

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-09-04, 19:18   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
~~ أغيلاس ~~
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ~~ أغيلاس ~~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tlemceniens مشاهدة المشاركة
ردي هذا ليس دفاعا عن فرنسا و والله لأكرهها اكثر مما يعتقد الكثير و لكن فقد للمقارنة
1854 ومد شبكة السكك الحديدية
1880 بلغت شبكة الطرقات الوطنية حوالي 3000 كلم والإقليمية 500 كلم ،وشبكة الطرقات للبلديات 5000 كلم (أغلبها التي نستعملها الان)
الطرق الكبرى تغطي مساحة 14 حتى 15 مليون هكتار من إقليم التل بطول يقدر ب: 2922 كلم
شحن 94000 هكتار من الحبوب سنة 1863 و 172000 هكتار سنة 1864
سنة 1857 تبنت الإدارة الاستعمارية برنامج يهدف إلى تجهيز السكك الحديدية وأعطت الامبرطورية لشركة ( paris –lyon –méditerranée) شركة باريس- ليون- المتوسط( الملحق رقم ) : إنشاء خطين : الأول الجزائر وهران وأخر سكيكدة قسنطينة " خصص لهذه الشركة 81.5 مليون فرنك عام 1892 بلغ طول هذه الشبكة في الجزائر 3033 كلم
7 سنوات تضاعف 05 مرات في الأربع سنوات الأخيرة (1867-1870) وارتفعت السلع بنحو 31% وتضاعف الإنتاج 04 مرات
ارتفع الفحم من 1244 طن سنة 1866 إلى 4965 طن سنة 1870
آسف لأني لم أنقل كل المعلومات خاصة عن الزراعة و ذلك لأنها كثيرة و تحدث الما في القلب لان الجزائر كانت جنة و الاتعس ان من كان يسير هذه الجنة هم غير الجزائريين
https://etudiantdz.net/vb/t46241.html
لمعلومات أكثر

واااااااااااااااااااااااااااااااااأسفاه على شباب جزائريين يفكرون كما تفكر .

أنت تكره فرنسا و لا تحبها كما تقول لكنك تظنها خدمت الجزائر و تمدحها .


يبدو أنك لم تقرأ شيئا عن أحوال الجزائر و الجزائريين قبل 1830 .


فرنسا دمرت الجزائر و الجزائريين تدميرا .


دمرتهم دينيا و اقتصاديا و ثقافيا و اجتماعيا .


فرنسا دخلت الجزائر و الأمية منعدمة أو شبه منعدمة و لا يمكن أن تجد شابا أو فتاة لا يحفظون القرآن الكريم كاملا ناهيك عن الفنون و العلوم الأخرى .


لا تخلو قرية أو حي في المدن من وجود كتاب لتعليم الصبيان و البنات، أما التعليم العالي فكانت الزوايا تقوم مقام الجامعات اليوم، منتشرة في كل المقاطعات و يأتيها الطلبة من كل صوب، تتوفر على الإقامة، و علاوة على تعليم القرآن و علوم الشريعة بأنواعها يدرس الطلبة الحساب - الرياضيات - و الفلك و غير ذلك .


القنصل الأمريكي في الجزائر قبل 1830 تعلم اللغتين التركية و الفارسية في قسنطينة بالجزائر، و هذا يعني أن الطلبة الجزائريين كانوا يدرسون اللغات الأجنبية أيضا إلى جانب العربية .


الجزائر العاصمة كانت من أجمل العواصم المطلة على المتوسط حينها، طراز معماري مميز، قصور . بل إن فرنسا دمرت عدة مساجد بالعاصمة عمرها مئات السنين .


و الإحصاءات التي أوردتها مع مذا ستقارنها ؟ ما أوردته لا يُقارن بحال الجزائر قبل 1830 .


و حتى السكك الحديدية و الطرقات التي شيدتها فرنسا، هل كان يستفيد منها المعمرون أم الجزائريون الذين كانوا لا يركبون إلا البغال و الحمير و يعملون كالعبيد لدي المعمرين ؟


أما العمارات التي شيدتها فرنسا في المدن الكبرى فقد بنتها على أنقاض المدن الجزائرية العتيقة ذات الطراز العالي الجودة، و هاته العمارات كان يسكنها المعمرون الأوروبيون أما الجزائريون الذين كانوا يقطنون بالمدن فأين كانوا يسكنون ؟ في العاصمة مثلا كان الجزائريون يسكنون إما بحي القصبة العتيق أو تحت مقبرة القطار في البيوت البلاستيكية و الكرطونية و القصديرية كالجرذان، مشردون في بلدهم .


أما حديثك عن الحبوب و الفحم فارجع إلى أحوال الجزائر الاقتصادية قبل 1830 .


فرنسا استعبدت الجزائريين، منعت التعليم الديني و العربي، سعت إلى تنصير الجزائر و خططت ليتم ذلك بعد أقل من 30 سنة من دخولها و لما لم تنجح سعت إلى القضاء على اللغة العربية و فرنسة الألسن، فرنسا أبادت قرى و مداشر عن بكرة أبيها بالقنابل، أما أنواع التعذيب فحدث و لا حرج، في قريتنا كان هناك جبل عظيم يطل على الوادي و ما يحيط به من صخور خلق لا يُحصى رُموا في الوادي أحياء، أما ما عانته الفتيات في القرى و المداشر من جنود الصليب الفرنسيس فتتقطع له القلوب، في ولايتنا كانت النساء و الفتيات اليافعات طوال العام هاربات من قرية إلى قرية و من دشرة إلى دشرة خوفا من أن يأخذهن جنود الفرنسيس، كلما سمعوا أن الجنود آتون إلى قرية اجتمعت فتيات تلك القرية و فررن فرارا جماعيا في الجبال إلى قرى أخرى، بل أحيانا تفر الفتيات من قرية إلى أخرى فيجدن القرية التي أووا إليها قد فرت فتياتها أيضا فيواصلن المسير هاربات في الجبال إلى قرى بعيدة آمنة . خالتي كانت جميلة جدا و كان الجنود الفرنسيس يسعون لأخذها مما دفع بجدي إلى تزويجها في سن مبكرة جدا إلى قرية بعيدة عن قريتنا، و بعد فترة استُشهد زوجها و لما رجعت إلى المنزل إذا بهم يسمعون أن الجنود آتون خصيصا لأخذها فما كان منها إلا أن تركت المنزل لوحدها ليلا و هربت إلى الجبل الذي كان ينتشر فيه الجنود في كل مكان و بعد عناء طويل وصلت إلى قرية داهمها العسكر هي أيضا و وجدت حركيا - خائنا - جالسا بالقرب من القرية يحرس فتاة ( قريبته يحرسها إلى أن يذهب العسكر كي لا يأخذوها هي أيضا ) علمت أن العسكر لن يقتربوا من الحركي فاختبأت بالقرب منه - دون أن يراها - و لما ترك العسكر قرانا و رجعت إلى المنزل رحلها جدي إلى الأقارب في العاصمة .

و لكي لا يطمع العسكر في النساء و الفتيات كن يلبس أقذر الثياب و يعصبن رؤوسهن بخ
مس أو ست فولارات ( محرمة ) و كُن يصبغن وجوههن بالفحم و يسودنها تسويدا . هذا غيض من فيض مما كانت تعانيه حرائر الجزائر في القرى .

من بين الخدمات الجليلة التي قدمتها فرنسا للجزائر أن جنودها كانوا يلاحقون حرائر الجزائر في الجبال كالكلاب الجائعة .


فرنسا خرجت من الجزائر و أغلب الجزائريين أميون لا يقرأون و لا يكتبون و حتى المثقفون فقلة قليلة جدا لكنهم فرنكفونيون متشبعون بالثقافة الفرنسية .









رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
لنعلن, ايضا, ثورة....


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:31

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2025 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc