متى نستفيق ؟ متى نعي كيفية التفريق بين مانقوم به نحن وما يحاك ضدنا؟
هل حقا هذه الثورات جاءت عفويا بعد تراكمات السنين من ظلم الأنظمة واستبدادها أم هي مخطط لها باحكام لتفتيت المفتت من العالم العربي والطعم هو التضحية بعرائس الحكم في البلاد العربي بعدما اهتلكت طبعا؟
هل نحن الغافلون أم هم الماكرون الا درجة استغلال شعوبا بأكملها حكاما ومحكومين لتنفيذ خططهم التي هي دائما ضدنا (وهذا الشيئ الوحيد المؤكد حاليا)؟
من الصادق ومن الكاذب فيما يدور في ليبيا واليمن وسوريا فيما بين أنظمة مستبدة ظالمة تحافة مع الغرب لاحكام سيطرتها على رقاب الشعوب وبين ثوار حليفهم الحلف الأطلسي الذي يتخذ من العدو الأخظر(الاسلام طبعا) سببا لبقائه متماسكا بعد انهيار الاتحاد السوفييتي؟ من تصدق ومع من تكون ؟
وفي الأخير حفظ الله جزائرنا الحبيبة من فوضى الثورات ورزقها ساسة حكماء كمن يحكمون تركيا قولو آمين