بسم الله الرحمان الرحيم
أردت و من تحت ظلال هذه الخيمة المباركة أن أناقش موضوعا مهما يهم كل الجزائريين خاصة الكتاب منهم
هل للمعلم دور في عملية الإصلاح؟ فإن كان له دور أهو دور ثانوي أم دور أساسي؟
هل المعلم بصفته الملازم لكافة الشعب خلال جميع أطوار تكونيهم التعليمي هو المسؤول عن لإصلاح المجتمع أم أنه مجرد مطبق لمشروع تتبانه السلطة؟
و ما هي الوسائل اللازمة و المتوفة و ما هي الآليات الواجب توفيرها حتى يستطيع المعلم ممارسة عمله كمصلح؟
هل وظيفة المعلم تربوية إرشادية و توجيهية أو هي |إستشارية . قيادية. ام تتلخص في عمله كممارس علمي فقط؟
ثم أين هي وظيفة الأديب ؟ هل له وظيفة في هذه العملية الإصلاحية. ومن أي باب يمكن له ولوج هيئة الإصلاح؟
ثم ماذا لو قلنا أن المعلم هو بحد ذاته يحتاج للإصلاح؟ أيمكن أن نقول هذا؟
شاركونا بآرائكم و شكرا.