ــــ فعاليَّـاتُ [ التفرُّغْ ] و [ الصيْف ] ..... / - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ــــ فعاليَّـاتُ [ التفرُّغْ ] و [ الصيْف ] ..... /

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-06-14, 19:02   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
مختلف
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مختلف
 

 

 
الأوسمة
الموضوع المميز لسنة 2013 مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَـنـْــقــــآءْ ~ مشاهدة المشاركة
و عليكم السّلام

أما أختكـَ و أخوكـَ

فتمنياتي لهُما و للجميعِ بالتوفيـــق


**




ـ آمينْ ياربْ
ويوفقْ كُل منْ تحبين



اقتباس:

و أما برنآمج عطلتي
فصبآحي لا فرآغ فيه
أقضيه بين المطبخ و بقية أرجآء البيت
تحت إشراف الوالدة طبعًا


طبْــعًا
وإلاَّ كانْ راحتْ فيها [ لمَّاعنْ ] و [ قطعةُ اللحمِ داخلَ القدرْ ]

وربِّي يخليلكْ [ المُشرِفَة ]

















اقتباس:

و المسآء أقسـِّمه بين المنتدى و المطآلعة

فهي الوحيدة التي تجعلني أطردُ أشباح الملل بعيًدا
جميلٌ

و[ المُطــالعة ] ( غذاءُ ) الرَّوحِ ) كمَا قِيلَ
ولأنَّها غذاءٌ ..... فلاَ شكَّ [ فعالةٌ ] ومقويَّةٌ على طردِ ( الأشباحْ )

والمَـللُ منْ أقوَى أدلَّةِ [ الفراغْ ]

وكما تُملئُ [ المعدَةُ ] ... فـ [ الرُّوحُ ] كذلكَ .... لتكُفّ عصافِيرُ [ الرَّاْسِ ] عنِ الزَّقزَقة



وسنتَكلَّمُ كثيرًا عنِ [ القراءَةِ ] في بقيَّةِ ( الموضُوع )
وبقيَّةِ ردِّكْ

ـ

,


.


اقتباس:

ثمّ أنا أعشق قراءة الكتب الأدبية و الروايات
و لوْ عُرض عليّ قضآء اليـَوم بطولهِ في قراءتها ما رفضتْ

مع فُـسحة تنفسِ من يومِ لآخر
أتعرِفين
كُنتَ لوقتٍ ما قرِيبٍ

أقُول : ( لوْ كانَ في الجنَّةِ فقطْ كُتبٌ كثيرَةٌ ويُسمحُ ليِ بقراءتِها دُونَ شراءٍ .... لكفَى )

والآنْ ... كما قالَ أحدُهمْ : [ كاينْ الكونكسيون ؟؟ ]

متعَةُ القراءَةِ لا يعرِفُها إلاَّ منْ [ عرفَ قدرَها ]

تصوَّرِي في [ المتوسِّط ] كانَ ( المسْؤُول عن المكتَبَة ) يُخصصُ يومًا للتلامِيذْ لإستارة الكُتب
ولأنَّهُ حفظَ إسمي وصديقِي
فصارَ يُخصصُ لنا [ يومين ] في الأسبُوع
لأنَّنا نُكملُ قراءة الكُتبِ سريعًا
حتَّى أننِي اتذكرُ محتوياتِ المكتَبَة [ أغلبُها ] للآنْ

وأنَا حقيقةً قراءتِي متنوِعةٌ .... ويكفِي أنْ يُقال عنْ أنَّ في هذا الكِتابِ [ ورقًا ] .. ليُقرءْ
وقدْ إبتعدْتُ عن سابقِ عهدِي بالمطالعَة
وأتمنَّى أنْ أستعِيدض [ لياقةَ ] القراءَة لديَّ في هذا الموءضُوع وأفكارْكُم عنِ الكُتُبْ
وقد أضافتْ [ ون دايْ ] ( المُطمئنَّة بذكرؤ الرحمن ] كُتبًا قيِّمةً تُشجعُ على قراءتِها
ولها كبيرُ شُكرٍ


والتّنفُّسُ طبْعًا مطلوبٌ حتَّى لا تخنُقنا الحُروفُ [ علَى حينِ قراءَةٍ ]
اقتباس:

~
حآليا أقرأ كتابَ نسيـــان.com لأحلامْ مستغانمي

و قد إنتظرتُ العطلة بشوقٍ لأقرأه

مُميز كجميع ما كتبتْ و هذه مقتطفآتٌ منه



عجيبة هي الحياة بمنطقها المعاكس.
أنت تركض خلف الأشياء لاهثاً فتهرب الأشياء منك. وما تكاد تجلس وتقنع نفسك بأنها

لاتستحق كل هذا الركض حتى تأتيك هي لاهثة وعندها لاتدري أيجب أن تدير لها ظهرك أم تفتح لها ذراعيك
وتتلقى هذه الهبة التي رمتها السماء إليك والتي قد تكون فيها سعادتك .. أو هلاكك ؟
ذلك أنك لا يمكن أن لا تتذكر كل مرة تلك المقولة الجميلة
لأوسكار وايد:
"ثمة مصيبتان في الحياة:الأولى أن لا تحصل على ما تريده
والثانية أن تحصل عليه."


**

كل إنسآن عفيف يحمل داخله قدراً كافياً من القذارة قد تطفو يوماً فتغرق حسناته تماماً
كما أن في أعماق كل إنسان سيء شعلة صغيرة للخير ستضيء داخله يوماً في اللحظة التي يتوقعها الأقل..




ثمَ أفكر في قراءة أحدِ كتبِ إبراهيم الفقي

فهي تـُسعدني كثيرًا و تجعلني أحسَ أني لازلتُ بخير


لكنّي سأنتظر أراءكم فربّما نقرأ كتابا مآ جميعنا

و نتناقش فيه بعد أن ننهيه ..


لـي عودة بإذن الله ~




لأرواحكُم الودّ و َ






ولرُوحِــكِ كُلُّ [ الحُروفِ ] الجمِيلةِ التِي تُشكِّلُ الــ [و] [ر] [د]

وشُكرًا على حُروفِ [ أحلامْ ] .... قرأتُ لها مُقتطفاتٍ فقطْ كالتِي نقلتِي
ولكنْ لمْ يسبِقْ لي أن قرأتُ لها [ كتابًا كامِلاً ]
لا أدرِي لماذا أحسّ أنّها [ دعايةٌ فقطْ ] ... معَ أنني لم أقرءْ لها ولكنهُ إحساسق فحسبْ
وسأحاوِلُ أن أقرءَ لها .. رُبما بعدَ نقلِكِ كلماتِها الجميلةِ هُنا

وإبراهيمُ الفقِي وكُتبهُ .. ( طلعْ المُورالْ) ... وأحيانا تحسه يبيعْ في [ الخَيالْ ] أوِ [ الوهمْ ]

وآخرُ عهدِي بكُتبه كان من [ المعرض الدولِي للكتابْ ] .... بكتابٍ يُدعى [ البرمجَة السلبية والإيجابية للذاتْ ]

وكانَ مُجردَ محاولةٍ لِـ [ قراءتِه ] فحسبْ .... وإلاّ فأفضلُه [ مسموعًا ] ذاكَ المصرِي
ومنْ لديهِ مقطوعاتٌ منهُ [ mp3 ] فلاَ يبخلنَّ علينا ... وليُغثنا بها





وفكرةُ مناقشةِ كتابر وقراءتِه جماعةً ..... كانتْ فكرةً جيدَة وسبقَ أنَّ طبقَها الإخوة في قسمٍ الأدبْ

وقدْ نُعيدُها ولو بشكلٍ بسيطٍ ... في ثنايا الموضوع ... ونقتصرُ فحسبْ على [ وشْ من ضفحة وصلتُوا ]





شُكرًا [ عنقاءْ ] ..... وعُذرًا على الإطالَة
>> واقيلا راكِي تقُولي واشْ أدانِي نكتبْ


إلى عودتِكْ ...... تحيةٌ [ عنقاء ]









رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
....., التفرُّغْ, الصيْف, فعاليَّـاتُ, ــــ


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:46

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc