تارة مع القاعدة وتارة مع اسرائيل وتارة ...
هل اذا تحدث عميل بهذه التفاهات يعني ان الشعب الليبي خلاص اصبح لا يستحق الحرية ولنتركه للقذافي يفعل به ما يشاء.
هذا اليهودي برنار ليفي هو أكبر ملوث للثورة الليبية وساركوزي استغل الموقف الضعيف للثوار وحاجتهم لمن ينقذهم وبعث اليهم هذا اليهودي الذي هو مستشار له. لكن الثوار الآن في وضع أفضل وعليهم ان لا يقبلوا به مرة أخرى في ليبيا.
أما ما قاله هذ البرنار فربما أحد الثوار اراد ان يكتسب ثقة الغرب الذين لا يثقون حتى الآن في الثوار ويعتقدون انهم من القاعدة. وتم تضخيم الكلام.
وحتى لنفرض ان احد اعضاء المجلس من العملاء فالشعب الليبي سيحرقه حرقا اذا فكر مجرد التفكير في ذلك