ـــــ [ لِمَا تكتُبُ ] ؟؟ .... / - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ـــــ [ لِمَا تكتُبُ ] ؟؟ .... /

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-06-03, 17:58   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
** لا أحد **
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية ** لا أحد **
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف مشاهدة المشاركة

ياااااااه ... كـمْ هُو جميلٌ [ عزْفُكَ ]

ولاَ أُخفِيكَ -كمَا يُقالُ - سرًّا (ولمْ يعُدْ بعَدَ قلِيلٍ كذاك) : إنْ قُلتُ أنَّهُ "أكثرَهُمْ جمالاً" - منْ بينِ رُدُودِك ولوْحاتِك-
كـ [يُوسُفَ] وسَطَ إخوتِهِ -حُسْنًا- وتعْبِيرًا للكَلامِ ( الذِي لمْ أقُلْ ) -وجعلْتُها بيْنَ الفواصِل-

و إخْتِلافُكَ -ورُدُودُكَ- عنْ يُوسُفَ أنَّهُ [ رُمِيَ في الجُبْ ] ليخْتفِيَ جمالُ رُوحهِ - قبْلَ ظاهرِهِ- عنْ أبِيه

وأنتَ - ولوْحاتُكَ - لا نيَّةَ لأحدٍ بإخفاءِ جمالِها ..... لأنَّنا حقًا - وحقًا - نستمْتِع



وبعدَ ذلكَ ......... مرْحبًا بِكَ أيُّهَا [ الجدُّ ] وهنيئًا لحفِيدِكَ - لُغةً - بِكَ
كُتِب لهُ أنْ يسْمعَ جميلاً .... ولاَ نرَى سِوى الصُّورَة



ولأنِّنِي أقرءُ لكَ منَ الأسْفلِ فسأبْدءُ بسُؤالِ الحفِيدِ - وكأنِّي بهِ بدءَ يُحبُّ (منْكَ) اللُّغَةَ - ورَسائِلُكَ كفِيلَةٌ ..



أخبِرْهُ أنَّنِي مثلهُ أنتظِرُ [ الكوْثريَّ ] ليُنِيرَنا
أمَّا عنِّي وبعيدًا عنِ اللُّغَةِ ..... وقريبًا منَ الخَيالْ ... فإننِي قبْلَ كذا ردٍّ قُلتُ :

الكِتابةُ جُنونٌ .... أوْ نوعٌ منهُ > والثانيَةُ أضفتُها الآن للأمانَة

لأنَّها كذلِكَ .... فهيَ إيحاءٌ - سلِيمٌ - بإستعمالِ أكثرِ الأشكالِ [ وُجوهًا ] لتُقرءَ علَى كذَا حرْفٍ ... بِما فِيها الوجْهُ القبِيحُ > -سُوءُ الفهمْ أوِ القِراءَة -

وإجابةً لــهُ :

>و (لِمَا) ــــ تُعبِّرُ عنْ [ أشْيائِي]
> و(لِماذَا) ــــ تُعبِّرُ عنْ [ أسْبابِي ]

ــــــــ مُلاحظَة : واللُّغَةُ بريئةٌ منْ تحلِيلاتِي ... وقدْ تكُونُ مُتَّهمَةً


و[ لِمَا ] ..... لمُخاطَبةِ الجَمادَاتْ وغيْرِ العاقِلْ .... وإرْسالِ رسائِل لهُمْ
والمواضِيعُ ( رسَائلُ ) >>> والمسْؤُولونَ [ جمادٌ ] أوْ [ غيرُ عاقِلٍ ] في الأغلبِ لا [ العُمُوم ]
و[ الأحاسِيسُ اللَّحظيَّةُ ] و [ التوارِيخُ المنْسيَّةُ ] ـــ لجمِيعِها نكتُبْ ....

ولِما ...... تجْمعُ الأشْياءَ ـــ والأسْبابُ أشْياءٌ ..... فأكتفيْتُ بِها

>أوْ هكَذا يُخيَّلُ إليَّ

> وأعذُرْنِي إنْ كُنتُ أتخبَّطُ بينَ السّطُورِ فأنا أردُّ فحسْبْ ... وكمء تمنَّيتُ أنْ تكُونَ رُدُودِي - في وقتٍ افضلَ من هذَا الملِيءْ-




وأعجَبنِي إستنتاجُكَ منْ حِــكايةُ الجُلُوسِ ..... وكمْ هُوَ مُرِيحٌ !!

هلْ قُلتَ حقًا - ولاَّ يتهيَّأْلِي- أمْ أنَّهُ تأثِيرُ نهايَةُ الأسْبُوعِ و - تغيُّراتُ الطَّقسِ مؤخرًا -

هلْ تعتقِدُ أنَّ السَّببَ يعُودُ للمَقاسْ ؟ > وإنْ كُنتُ أعتقِدُ أنَّ مقاسَكَ اكبرُ فهُو - كما اتوقَّعُ - أرْبعُونَ [ لونًا ] منْ حبرٍ مُعتَّقٍ و [ خمسُ ] حِكاياتٍ جمِيلةٍ لا تتكرَّرُ منْ قولِكَ و [ حفيدٌ ] شدِيدُ السَّلامِ ومُهذَّبٌ يُطيعُ جدَّهُ وحتَّى لوْ كانَ في الأمرِ ( فيْرُوسًا ) يُرِيحُه من (تعبِ العينِ ) لتبْقَى ناصِعةً يقرءُ بِها ما نخُطُّ لكَ عنْدَ فُقدانِ الزُّجاجَة






وصلْتُ للنمْسَا > المكْتُوبةِ أعلاهُ أقصِدُ < ولمْ أكُنْ أبدًا فنَّانا غيرَ أنَّ قُربَهُمْ وبُعدَها -هُنالِكَ- جعلنِي أرَاهُمْ .... ثُمَّ لا تلُمنِي فإنَّنِي إخترتُ فقطْ ( منْ هُمْ مثلِي ) لمْ يفهَمُوا لمَا يكتُبُونَ وأصحابُ [ الذاكِرَة +جسَدْ ] كانُوا أذكَى منِّي و (النَّمساويُّ والإيطاليُّ )




وشُكرًا - لأنَّنِي إنْ فهمْـتُنِي جيِّدًا هذِهِ المرَّة كما لمْ يحدُثْ منْ قبلُ ـ ولا تنْسى أنْ تُسجّلَ ذلك في تارِيخِ الإندماجِ معَ الذَّاتْ ـ - لكَ علَى التعرِيفِ و -تذكِيرِي - > بِما لمْ يمُرَّ عليَّ إلاّ لفظًا .. فشُكرًا للمعْنَى



> طلعت الكِتابَةُ كائنا حيًّا وأنا آخرُ منْ يعلمْ .....
وأنَا اللِّي نقُولْ وشْ بِيها تتحرَّكْ .... وتهرُبُ -أحيانًا - ... وتكُونُ (مُطاوِعةً) أليفَةً أُخرَى ... وأحيانًا صعبَة المِراسْ .... وأحيانًا تنقُلُنِي و ( حُزنِي) و(فرَحِي) و (قضيَّتِي) على ظهرِها الرّكُوبِ المُذللِ منْ -حالٍ- إلى حالٍ .








نُعودُ لِي > منْ نُقطةِ عُدتَ للموْضُوعِ ــــــــت وهيَ لا شكُّ منْ محاسِينِ القراءةِ منَ الأسْفلْ


وأنَا أخضرٌ منْ يومِ عرفْتُنِي - غضًّا - ولا زِلتُ لا أشتعِلُ و [ ووالِدتِي ] تقُولُ - بأنَّنِي وُلِدتُ فيِ الصَّيفِ - فتُهتُ بيْنَ الخَضائصِ وإضطررْتُ لتكذِيبِ بعضِ نظريَاتِ الفيزيَاءِ -وحرَارَةَ الصيفِ وجفافَهُ - لأصدِّق أُمِّي

ثُمَّ وكأنَّكَ تُبعِدُ عنْكَ مُساءَلةً ووثِيقةً ث
تُبِتُ أنكَ لمْ تغِبْ - إلاّ لخَللٍ في القلمِ- أوْ -حبْرٍ مغشُوش -

أوْ اسبابٍ ( أخرَى ) > معَ التفصِيلْ



ودُعاءُكَ ..... وكأنَّهُ وصلنِي ليُنقِذنِي ( منْ عجلَتِي المُعتادَة ) ... فلكَ بالمِثلِ في كُلِ -إختبارَات الحيَاة -





ومنْ ذوقِكَ ما قرأتَ و -جمالٌ- رأيتَهُ أنتَ بعيْنيْك الجمِيلتيْنِ ( بِما ترَى)


















وأعتذِرُ لتأخُّرِي في الرَّدْ






وهل بَاعَ [ بثمنٍ بخسٍ ] رسالته ؟!!
ومعطفعه السميك
هل قُدّ من قُبل !
وكذلك نُريهم ، فلا حيرةَ تبقى ، ولا تأويلَ آخرَ للورطة ( سلامات .
ألم تسمعني أقول : لا أقفال بيننا .. كلّنا مفاتيح !!
وهل كان جبّك عميقا ؟
أسأل !
ومن أدلى دلوه ليصيح ، يا بشرى
هذا غُلامٌ مختلف !
وهل كان الموسمُ خريفا
حين أعلنوا الأمطار في نشرتنا ؟
مُخّ .. يا صُد
فةَ
..موعدٍ محيّر
حين:
كنّا نركبُ القطارَ ذاته ،
وربّما نفس القاطرة ..
ثمّ : ألم يكن رقم مقعدك مَمْحيّا ومفقود ؟
ومقعدي أيضا كان بنفس الوصف ... بيد أنّي نزلتُ قبل موعدِ الحصاد برصيفٍ ورُبع ..
ومُذ ذاك
...
وانا أبحثُ عن الصواع !!





..لا يكون العزف جميلا يا مُخّ لو لم يكن "المايسترو" وسيما (ومقوّسٌ ظهرهُ.
واعذر أيضا عجلتي المربّعة .. فالشوق إليك "دُوداناتٌ دودانات"..












رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
...., لِمَا, تكتُبُ, ـــــ


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:06

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc