![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() ذاتَ غوايةٍ منْ عليلِ [ الشِّتاءِ ] أبْصرْتُ منْ طُفُولتِي ما [ يلتهِمُ ] المكانَ فيِ ذاكِرتِي ولأنَّنِي أحكِي في اللَّيْل ... فلاَ تتوقَّعُوا روايتِي [ مرئيةَ ] الجوانِبْ وإن رأيتُمْ خطئًا .. أو غُموضًا ... فقُولوا ...لله درُّه [ مختلفٌ ] يكتُبُ في ظلامِ ليْلٍ وعلى ذكْرِ [ الليْلِ ] لماذَا كلُّ السَّوادِ يُنسبُ لهْ ؟؟ حتَّى سرقةُ حُليِّ [ جارتِنا ] يومًا بليْلٍ ... كانَ عزاؤُهُ لظلامِه مسكينٌ الليلْ ... تخيَّلتُمي يومًا مكانهُ فوجدتُنِي .. أردُّ بعصبيَّةٍ حادَّةٍ -لليائِسينْ- : ومالِي [ أنا ] وعلَى ذكْرِ [ أنَا ] كُنتُ فــتًى مُهذَّبًا -بعرفٍ المدارِسْ - .. وكانَ صديقٌ وجارٌ يكرهُ قوْلِي [ أحبُ الدراسَة ] .. وأنا قصدِي القراءَة ![]() >> يا خويا بالسيفْ نقُولْ منحبِّشْ المدرسَة ![]() وكانَ [ أنا الصّغيرُ ] يومًا ... واقعًا في جُرمٍ .. والليلُ غائبٌ ... فلمْ يبقى سِوى التلاميذْ >> نحنُ كلُ ما فيِ الحكاية ياقومُ -لاتستغرِبُوا- ولا تلعنُوا ليْلاً أنّ صدِيقنَا المُهذَّب وقتهَا -أنا->> شحالْ يحبء يشكُرْ روحُوا هذا المخْلُوقْ ![]() لاَكَ جزء ورقةٍ .... ونسيَها في فمِهْ ... وكُنا في إمتحانٍ فرنسيَّة سنة رابعة ب القسم الثاني على اليسارْ >> كملْ قوللهم عنوانكُم وإسم باباكْ خيرْ ![]() المُهمْ وبعدَ أن شكَّلتُ كرة ورقٍ رفيعةٍ وخرجَ أستاذُ الفرنسيَّة "لحظةً" >> نادهُ معلم العربية فرميْتُ سهوًا ... قطعةض ورقٍ من فمي ... بمدفعِ لسانِي (سهوًا قُلتُ) والمصيبَةُ أنَّها إلتصقتْ فوقَ كراسِ التنقيطِ للمعلمِ ... والذِي كان يمتحنُنا واحدًا فواحِدًا لما رأى ما حلّ بكراستهِ من صاحِبنا الكرِيمْ >>> لا أذكُر أنهُ إحمرَّ غضبًا ولكنَّهُ قالَ ........... أيَّ .. لولادْ كامل للمنصَّة ... للضربْ ![]() ![]() ![]() المُهمْ يا جمـــاعة ولمْ يكُن صاحِبنا معتادًا على الضَّربِ ... حتى من الوالِدْ فلمْ يشءْ أن يعترف ...... وبقيتُ متردِّدًا ليُفاجئَنا معلمث العربيَّة ... وكنتُ مجتهدًا عندَهُ ... ويُحبنِي فقالَ : يا الشيخْ ... إلاّ هــذَا (ما يديرْشْ لحوايجْ هذِي ... ولخرينْ منقدرْشْ نضمن) >> أو كما قال للأمانة العلمية ![]() وانا فرحتْ ........ وبقيَ عدمُ إعترافِي للآن يراوِدُنِي ... وعلاهْ يا ؟؟؟؟ ![]() إلاَّ أننِي أعذُرني بأننِي كُنتُ طـــفْلاً >معجزة صح ![]() ليسَ تمامًا .... ولكنَّ قــصصًا تجعلُ بعض الأشخاصِ يلتصِقُون غضبًا بذاكِرتنا وهذا المعلم الوحيد الذي حضرْتُ زواجه لبراءتنا الزائدة كُنا نعتقد أن الاساتذة ... لكثرة كلامهم المثالي .... أنهم لا يتزوجون ولا يأكلون كما الناسُ ولا يتسوقون ولا يسيرون مثلنا ولهم خصوصيات عن البشر ... وفي الاخير طلعوا (بعضهم) ![]() على ذكرِ [ بعضِهمْ ] بعضُهم ممن درسني [ أولى ] و [ ثانية ] إبتدائي توفي منذ أشهر قليلة قرأت نبأ وفاته في الجريدة .... ونبهني صاحِبي ... وانا بعيدٌ عن بيتِنا من قال في ذاك الزمنْ ![]() وعلَى ذكْرِ [الزمنْ] لم تكُن أصعبُ لحظاتِه ..... سوى في ثلاثْ بداية المتوسط وبداية الثانوية وبداية الجامعة في بداية المتوسط .... كُنتُ أحنُّ لإبتدائيتِنا ... وكُنتُ أزورثها كل مساء من فوق جدار لأرى شجرتنا التي غرسناها في عيد شجرةِ السنة الثانية كانتْ تكبُر وتكبُر ... والملعبُ إزداد إتساعًا كانتْ الوالدةُ توقظني في الصباح ... أحس بسعادةٍ ... وعندما اتذكَّرُ (المتوسطة) >>> يطيحلِي المورال ![]() المثشكِلةُ ان أجمل سنواتي بين المتوسط والابتدائي ....... كانت السنة الثامنة أي أن [ الذي يسوءُكَ] بدءُه ....... قد يكون لمجردِ [ الوحشَةِ ] وعدم التاقلم فحسب وكانتْ الثانيَةُ من الثانويَّة ... أجملَ المراحِلْ والجامِعة .... مزيجٌ ومزيجٌ .... وتستمرُّ الدراسَة ![]() مُشكِلةُ [ أولِ ] الأشياءِ انها صعبةٌ ... لأننا نُحبُّ أن نعرِف كل شيْءٍ في وقتٍ واحدْ ... ولأننا ....... نحنُّ بسرْعةِ لقدِيمنا [ ...يُتبعْ ... ] |
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
حَكَــايَا, [العقْلْ], [عُصُورهْ].... |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc