[ أشـيَاءُ ] ما بـعْد الضَّبابْ .... وما قبْل [ جُنونِ الحـرْف ]

[مختلف]

السَّـــلامُ عليْكُم



نُرحِبُ بدكتُورتِنا المُستقبليَّة ... وبِعوْدتِها محمَّلةً بالمــتاهَاتْ >>

وقبْل تعلِيقٍ على البُرتُقالِي [ ذِي المـــعانِي المُلونة ]




وددْتُ فقــــطْ أنْ اتنفَّسَ قــليلاً ..... لألتقِيَكُـــمْ مســاءًا ... أوْ الآن رُبما >>> إرسَى علَى برْ يا مُختلِفْ








[ .. ضــبابٌ قاتِــمْ ... وتبًا كثيرًا .. ]



فِي متاهاتِ القيامة

ونِــهايَاتٍ مستوْحاتْ
أو ربمَا >>> [ة]



تكــثُرُ الآراءُ [ الضبابيَّةُ ] .... و [ المُضيئةُ ] بطعْمِ الضبابْ


كلُ الناسِ تغدُوا وتقُوم
لتقُـولَ ... وتقُولْ



عالمٌ صــرخَ بارحةً قدِيمة ... منْ صوتِ [ الناعِــقِينْ ]


كلٌ يقُـــولْ .. وكلٌ يرْسُمْ ... واللَّونُ للــضبابْ


ما حبَّبَــهُم فيهْ ... أمرانْ

سهولةُ [ الخروجْ ] ,,,, وكـــذَا [ الدُخـــولْ ]




الرأيُ سهـــــلٌ جدًا حدًّا يجْعلُ [ الضبابيين ] بألفْ صوتٍ

وألفِ رأيٍ

في صُــراخٍ واحدْ







[ الــثوْرةُ .. والأقْـــلامْ ]


خمسةٌ دخــلُوا من ذا البابْ .. ولمْ يخرُج ســوى منْ خدعهُ الضبابْ
>> عفوًا لمْ يظهرْ



كلٌ بقلمٍ
وصوتٍ
كلٌ بيومٍ لـــرأيٍ [ جديـــدْ ]



كلٌ بقلبٍ
و عــقلٍ
كلٌ بعُـــقْمٍ لــرأْيٍ [ ســدِيدْ ]




آراءُهمْ [ مكرَّرةٌ ] ... لمهْضُــومْ
أقْوالُــهم .... قابلَةٌ للــ [ تغْييـرْ ]


بحسبِ الـ [دُولارِ ] و حجــمِ [ الصراخِ ]


فكُــلٌ منافٍ , معادٍ , مقادٍ , ليومٍ جـــدِيدْ


قدْ لايُرِيـــده
قدْ يُرِيدُونـــهْ
قدْ لا يَعُونَـــه
قدْ لا يعِـــيـهْ






فصـــمْتًا رجاءًا

ففِي قمةٍ ,,,, هناك

سمعْتُ [ نــداءً ]

يقُولُ بـ [ صِــدْقٍ ]


:

( .

هُـــدُوءًا

رجاءًا

وكونُـــوا

سمــاءًا

أوْ مثلهَا


تعْلُوا الضَّبابْ

وتحْوِي السحابَ

وترقُبُ المـــطرْ

. )



أتمتْ خــطابَهَا

وسألْتُ المـساءَ ... / ..منْ تــكُونْ ؟

أجابَ بحُزنٍ .. / .. رُبمَا لا يُهـمْ .. فمَا سمعْتَ سِــوى [ روحٍ قديمة ]





وعتِيقة







... / ...