لا حول و لا قوة لا بالله. الشيعة في عامتهم اخوة لنا و كدلك جميع الفرق الاسلامية و لم يكفرهم لا سلفنا الصالح و من اتى بعدهم الى أللحظة التي اكتب فيها الآن. فليحدر كل من فينا فيما يكتبه رحمكم الله. هنا بابان، باب للدعوة و باب للمحاربة. .و واجب علينا كاهل سنة و جماعة ان ندعية اخواننا الشيعة العامة اللدين غرر بهم على مرور السنين و عن طريق تسييس امر الخلافة و الى من وجبت فيهم لخلق انصار لهم و الى دعوتهم الباطلة.و عاشوا تحت هدا التأثير الى يومنا هدا.و ربما لكان معظمنا شيعيا لو قدر الله له ان ولد في تلك الاقطار.فلا تبخس الناس حقهم .و هنا اقول واجب علينا الدعوة الى الحق بمنطق المحبة للاخواننا الخير في الدنيا و الاخرة و ليس بمنطق ا لانتقام منهم و نترك منطق العداوة ، فما تزيدهم الا هروبا منا.و هدا هو الطريق المستقيم. اما الباب الثاني و هو باب للعلماء للتبيين الحق على الباظل ليدمغه.و ليجعلوا محاربتهم علماء الرافضة و دعتها امرا عقائديا بحتا.و لا سبيل الى التقارب مع من سبوا صحابة الحبيب صلى الله عليه و سلم و بهتوا امنا راضية الله عنها و عنهم .و لا اعتقد ان يكون خيرا فيهم بتاثا. ادن فلنحدر، هناك شعوب مغلوب على امرها و دعاة على وجه جهنم. اما بما يخص حكام الخليج فصراعهم مع ايران صراع سياسي و ليس بصراع عقائدي.لو كانت العقيدة هي مبغاهم ، اهل غزة يردون عليكم