حكم ( إذا الشعب يوما أراد الحياة ... فلا بد أن يستجيب القدر ) ما هذا يا ادارة المنتدى ؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد > أرشيف قسم العقيدة و التوحيد

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حكم ( إذا الشعب يوما أراد الحياة ... فلا بد أن يستجيب القدر ) ما هذا يا ادارة المنتدى ؟

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-01-21, 21:43   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
هشام البرايجي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية هشام البرايجي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحسين بن فرج مشاهدة المشاركة
اعتقد ان بن باديس والابراهيمي والامير عبد القادر لا علاقة لهم بسلفية السعودية وخاصة سلفية الشيخ ربيع واتباعه وذلك ان جمعية العلماء التي يراسها بن باديس كانت تضم الاباضيين كما ضمت في بداية تاسيسها اقطاب الصوفية في تلك الفترة مما يدل على تفتحها على كل التيارات الاسلامية في ذلك الوقت بالاضافة الى ان بن باديس كان أشعري العقيدة وذلك لكونه كان يدرس متن ابن عاشر لطلابه القائل:

في عقد الأشعري وفقه مالك* وفي طريقة الجنيد السالك


اي العقيدة الاشعرية والفقه المالكي والطريقة الصوفية

اذا يكفي تمسحا بابن باديس وجمعية العلماء ولا تبحثوا عن سلف لكم في الجزائر لأنه لا وجود لهم ..وفكركم مستورد لا قرار ولا جذور له في جزائرنا الحبيبة
الشيخ بن باديس رحمه الله و الشيخ البشير الإبراهيمي و الشيخ محمد الصالح رمضان رحمهم الله سلفيون, وأين وجدت أن الشيخ بن باديس رحمه الله كان أشعريا ؟؟؟؟؟

إليك ما كتبه الشيخان الشيخ محمد الصالح رمضان
و الشيخ البشير الإبراهيمي في كتاب العقائد الإسلامية للعلامة ابن باديس

يقول الشيخ محمد الصالح بعد أن أشاد بشيخه
ابن باديس, الصفحة 5 من مقدمة الكتاب طبعة دار الفتح بالشارقة : .... و أنا واثق
من أن هذه الطريقة السلفية التي سار عليها أستاذنا الإمام في عرض العقيدة الإسلامية هي الطريقة المثلى...اهـ

يقول الشيخ محمد الصالح في الصفحة 9 من المقدمة :
... و كان صوت إمامنا ما يزال يرّن في أذني حين أملاء هذه الدروس بالجامع الأخضر , و قد حذا فيها حذو السلفية الرشيدة من
اعتماد كتاب الله , و الصحيح من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم
, قبل تفسيرات المذاهب المختلفة و تأويلات أصحابها في مرحلة
الإختلاط,و الاستشهاد بما عند الأقدمين من أصحاب الأديان
و الفلسفات و المذاهب الأخرى...اهـ

يقول الشيخ محمد في نفس الصفحة 9 :
و كان ذلك مما دعا المصلحين إلى ضرورة العودة إلى إصلاح
العقائد الإسلامية , و شرحالمصطلحات , و حل القضايا على نمط سلفي واضح .
بصريح نص الكتاب و السنة الصحيحة و لا برأي الجبرية و
القدرية و غير ذلك من الآراء الفلسفية ..

يقول بعد نقدمة في الصفحة 12 عن سبب إعادة طبع كتاب العقائد :
.. لاختصارها و استيعابها لأصول العقائد الدينية بطريقة سلفية لا لبس فيها و لا غموض مستمدة كلها من الكتاب
و السنة بخلاف كتب التوحيد و العقائد التي
تتشعب فيها البحث و النظر و اتخذ ألوانا من الفكر الفلسلفي
المستمدة من الثقافات الأجنبية و الديانات المختلفة . هذا
فضلا عن كتب العقائد و الطوائف و الفرق الدينية كالشيعة و الخوارج و المرجئة , و علم الكلام الذي توزعت
مذاهبه بين الأشاعرة و المعتزلة , و عمّ

الجدل ...... إلى آخر ماقال رحمه الله .

يقول الشيخ العلامة البشير الإبراهيمي في الصفحة 14 :
بعدما تكلم عن إلقاء العلامة ابن باديس للدروس التي كانت :..... على الطريقة السلفية التي اتخذتها جمعية
العلماء الجزائريين منهاجا لها بعد ذلك , و بنت عليها

جميع مبادئها في الإصلاح ...إلى آخر كلامه رحمه الله.

و يقول البشير أيضا عن شيخه :
و الإمام رضي الله عنه كان منذ طلبه للعلم بتنونس قبل
ذلك - و هو في مقتبل الشباب- ينكر بذوقه ما كان يبني عليه مشايخه من تربية تلامذتهم على طريقة المتكلمين في
العقائد الإسلامية , و يتمنى أن يخرج تلامذته على الطريقة القرآنية السلفية في العقائد يوم يصبح معلما , و قد بلغه الله امنيته : فأخرج
للأمة الجزائرية أجيلا على هذه الطريقة السلفية و قاموا بحمل الأمانة من بعده .

و يقول أيضا الشيخ الإبراهيمي في الصفحة 17 :
و هذا درس من دروسه ينشره اليوم في أصل العقيدة الإسلامية بدلائلها
من الكتاب و السنة تلميذه الصالح كاسمه محمد الصالح رمضان : فجاءت
عقيدة مثلى يتعلمها الطالب فيأتي منه مسلم سلفي , موحد لربه بدلائل القرآن كأحسن ما يكون المسلم النقي و يستدل على ما يعتقده في ربه بآية من كلام ربه , لا
بقول السنوسي في عقيدته الصغرى : ( اما برهان وجوده
تعالى فحدوث العالم !)



يقول الإبراهيمي رحمه الله بعد تقديمه يتقديم بسيط حول أنتشار
المذاهب الكلامية في المغرب في الصفحة 18 يقول :
... حتى جاءت دروس الإمام ابن باديس فأحيا بها طريق السلف في دروسه - و منها هذه الدروس - و أكملتها جمعية العلماء.

ثم يقول في آخر المقدمة الصفحة20 :
وفقنا الله جميعا لاتباع كتابه ,. سنة
نبيه , الرجوع إليها , و إلى هدي السلف الصالح
في تبيين معانيهما .


والآن أطلب منك أن تأتنا أين وجدت أن ابن باديس أشعري العقيدة









 

الكلمات الدلالية (Tags)
مراد, امي, الشعب, دوما


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 07:00

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc