لو نظرنا لباب الخبرة في الوثائق و السجلات فهي واضحة تماما مثل و ضوح الشمس ستكتسبونها مع مر الأيام كما قال الدكتور الحاج جمال صديق الكفاح ستجتهدون و تخطئون ثم تصيبون و هكذا حيث تتحكمون في التسيير المالي و المادي بصفة منتظمة
اما المشكل في الميدان لذا تعمدت التطرق اليه حتى تسيرون في الطريق الصحيح و الحذر الحذر ثم الحذر لأن هناك اشخاص خبراء في فن الفتنة و القيل و القال في بعض المؤسسات تجد صنفان من العمال
1 - المرضو عنهم : و هم اصحاب الوشاية و الخدمات الشخصية
2 - المغضوب عليهم و هم العمال الذين ينتبهون ماعدى لمهامهم دون الدخول في القيل و القال
من كثرة ما عايشنا بعض الأمور مازلنا لم نتعلم اي شيئ نظرا لتجدد حيل بعض الأشخاص كل يوم