|
|
|||||||
| الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
هل صحيح أن المرأة مكانها البيت ؟
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
هل عمل المراة مخالف للدين نحن لم ننشر اشياء مخالفة لا التروج ان تعمل المراة بناءة او شرطية او دركية اوتحفر في ابار او...الخ قلنا نحتاج لها في اعمال تحتاج لها المراة في تعاملاتها وحياتها اليومية انا لما استشهدت بامهات المؤمنين و الصحابيات لم ااتي بها من خيال امنا خديجة كانت تاجرة اي نعم لم تكن تسافر بل كانت تتعامل مع عملاء رجال حتي التقت برسول الله وتعاملت معه قبل ان تتزوجه لو كان هذا الفعل منافي للعادات والاخلاق السائدة ان ذاك لما قبل الرسول ان يتعامل معها ولك بعض اعمال الصحابيات وامهات المؤمنين كن يخرجن مع الرسول وتجاوز هذا النشاط النسائي إلى المشاركة في المجهود الحربي في خدمة الجيش والمجاهدين، بما يقدرن عليه ويُحسنَّ القيام به، من التمريض والإسعاف ورعاية الجرحـى والمصابين، بجوار الخدمات الأخـرى من الطهي والسقي وإعداد ما يحتاج إليه المجاهدون من أشياء مدنية. عن أم عطية قالت: " غزوت مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، سبع غزوات، أخلفهم في رحالهم، فأصنع لهم الطعام وأداوي الجرحى، وأقوم على المرضى " رواه مسلم. (برقم 1812). وروى مسلم عن أنس (برقم 1811).: " أن عائشة وأم سليم، كانتا في يوم أحد مشمِّرتين، تنقلان القرب على متونهما وظهورهمـا ثم تفرغانهـا في أفواه القـوم، ثم ترجعـان فتملآنهـا" ووجود عائشة هنا وهي في العقـد الثاني من عمـرها يرد على الذين ادعـوا أن الاشتراك في الغزوات والمعـارك كان مقصـورًا على العجائز والمتقـدمات في السـن، فهذا غير مسلّم.. وماذا تغني العجائز في مثل هذه المواقف التي تتطلب القدرة البدنية والنفسية معًا ؟. وروى الإمام أحمد: أن ست نسوة من نساء المؤمنين كن مع الجيش الذي حاصر خيبر: يتناولن السهام، ويسقين السويق، ويداوين الجرحى، ويغزلن الشَّعر، ويعنّ في سبيل الله، وقد أعطاهن النبي -صلى الله عليه وسلم- نصيبًا من الغنيمة. شاركن في بعض الغزوات والمعارك الإسلامية بحمل السلاح، عندما أتيحت لهن الفرصة. ". وقد عقد البخاري بابًا في صحيحه في غزو النساء وقتالهن. ولم يقف طموح المرأة المسلمة في عهد النبوة والصحابة للمشاركة في الغزو عند المعارك المجاورة والقريبـة في الأرض العربيـة كخيبر وحنين.. بل طمحن إلى ركـوب البحـار، والإسهام في فتح الأقطار البعيدة لإبلاغها رسالة الإسلام. ففي صحيح البخاري ومسلم عن أنس: أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال عند أم حرام بنت ملحان خالة أنس يومًا، ثم استيقظ وهو يضحك، فقالت: ما يضحكك يا رسول الله ؟ قال: " ناس من أمتي عرضوا عليَّ غزاة في سبيل الله، يركبون ثبج هذا البحر، ملوكًا على الأسرَّة، أو مثل الملوك على الأسرة "، قالت: فقلت: يا رسول الله، ادع الله أن يجعلني منهم، فدعا لها (انظر الحديث (1912) من صحيح مسلم)... فركبت أم حرام البحر في زمن عثمان، مع زوجها عبادة بن الصامت إلى قبرص، فصرعت عن دابتها هناك، فتوفيت ودفنت هناك، كما ذكر أهل السير والتاريخ. امساك المراة في البيت وابقاءها بين جدرانه هو حد الزنا القران لم يحبس المراة في البيت دون ان تقترف ذنبا خروج المراة من البيت ليس محرما بل هو جائز او مطلوب ان كان القصد منه المشاركة في هدف العمل الصالح او مشرو خير او جهاد....الخ. ولا يعني ذلك أن تذوب الحدود بينهما، وتنسى القيود |
||||
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| ..؟؟, أمور, مسلم, مكانها, المرأة, الاطفال؟؟كنت؟, الذي, البيت, البنت.ولكن.اين شرفك, الرجال, الزمن, الإنسان, الكل, افتراضي, تصرف, تغير, خمسة, يناجي, يكره, سماعها, سيدي, فاليتفضل |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc