وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
صمت/ أيتها الفاضلة
دعيني أقول لك: لا خوف على الجزائر، بل لا خوف على " فخامة الشعب الجزائري" مما يحاك له.
فالجزائر ها هي تولد من جديدٍ.
إنه لمن الإجحاف أن نشك في شريحة عزيزة علينا في مسألة رفع " راية " غير العلم الجزائر.
فالامازيغ لا يرضون إلاّ بالجزائر من شرقها إلى غربها، ومن شمالها إلى جنوبها.
وما حدث في الايام الماضية فهناك أناس يريدون الالتفاف على الحَراك الشعبي، ومن يقول غير النظام البوتفليقي البائد فهو واهم.
ثم أن تلك الطغمة وعصابتها لا يلقون السلاح هكذا.
ثم فعلى الجزائريين يبحثون ويفتشون في من يريد ويلتقي الدعم سواء من الغرب أو حتى من بعض الانظمة العربية وذلك لأحداث ما يُعرف بالثورة المضادة.
أربأ باحبتنا ةإخوتنا الامازيغ أن يسقطوا في " الفخ " الذي يريد النظام البوتفليقي البائد أن يحاك لهم وللجزائر.
وسوف اعود للكلام في هذا الموضوع باسهاب لحين ميسرة من الوقت.
تحياتي يا فاضلة.