![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
【★】يا من تدّعونَ أنّ الإسلامَ يكْبَحُ التقدُّم!【★】
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. اقتباس:
يبقى التشابك والتداخل بين العلمانية والليبرالية، أما الموضوع المطروح فبسيط والاصطلاح المعاصر بيِّن لا لبس فيه: "فصل الدّين عن الحكم" هو الأصل الذي يجتمع عليه جميع العَلمانيين حتى المتصالحين منهم مع الدّين والتراث الذين يحاولون بيأس ايجاد غطاء شرعي للفكرة العلمانية. أما الشذوذ والزنا وما في معناهما، ففرق بين الدعوة إليه والحكم عليه، قد تجد حرجا عند بعض العلمانيين في الدعوة إليه، لكنهم في الحكم عليه متفقون: ما دام بالتراضي بين الطرفين فلا حرج! فالنتيجة تسويغ من الجميع وإن اختلفت مراتبه فلا فرق كبير إذن. وعلى ذكر الدعوة إلى ما تستقبحه النفوس، حتى الملحد الذي يرى الانسان ركاما ماديا لا يختلف عن أي شيء آخر في الطبيعة! لما سئل عن زنا المحارم تردد وتلعثم ليفصح أخيرا أنه لا ينصح به لكن من يفعله فلا إشكال فيه! الحاصل أنه حتى الملحد الذي لا يفرق بين البشر والحجر قد يعتريه الحرج في الدعوة إلى مثل هذا مع أنه لا معنى لهذا الحرج إلحاديا! ولا أدري ما تقصدين بالخطاب المتعصب للدّين؟! هل هو اجتهاد بشري يقبل الأخذ والرد حتى يُذمّ التعصب له؟! أم ماذا بالضبط؟ أطيب التحايا |
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc