الاشادة بمعاوية بن أبي سفيان رضي الله تعالى عنه لأنه يأتي في مقدم من كثر فيه الطعن واشتهر .......
ومدخل للطعن في الصحابة رضي الله عنهم
وكثُر الطعن عندَ أولئك المخذولين من الخوارج والشيعة والمعتزلة والمستشرقين وغيرهم ...
وكذلك مدخل للطعن في الخلافة الأموية الاسلامية ...التي فتحت الأرض من حدود الصين الى جنوب فرنسا......بعكس الخوارج والشيعة .......
ويكفي معاوية رضي الله عنه منزلة ........
قولُه تعالى: {لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ} [التوبة: 117]، ....
وقد كان معاوية رضي الله عنه ممن شهد هذه الغزوة المباركة.........
.