لم يكن لدينا برابول في بيت العائلة و لما تزوجت كنت أضع دائما القنوات الدينية
و أول مرة أرى فيها الشيخ حسنين يعقوب و كانت الكاميرا مقربة جدا من عينيه
و طبعا كانت عيناه زرقاوان فمن شدة إعجابي بالجمال كأي إنسان فقلت سبحان الله خالق الجمال ما أجمل عينيه
و لكم أن تتصورو الباقي فمن شدة غيرته منعني من مشاهدة هذا الشيخ .
ربما تقولون لأننا كنا في أول الزواج لكن بعد 6 سنوات مازال يغير علي من كل الناس
و أنا أيضا أغير عليه من كل النساء حتى من مقدمات نشرات الأخبار فاظطر دائما إلى تغيير القناة مهما كان الخبر مهما
لكن لم يصل الأمر إلى الطلاق و الحمد لله.