مات الطبيب، هلك المعلّم ....... (((عاش المواطنُ))) .

[يوسُف سُلطان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة اليالي البيضاء

بارك الله فيك أخي السلطان وإن شاء الله تصلح أحوالنا وأحوال الأمة الإسلامية

إنطلاقا من المعلم إلى الطبيب ويبقى الأمل موجود

ومثلما قال أحمد مطر :

لافتة

أمس اتصلت بالأمل
قلت له: هل ممكن
أن يخرج العطر لنا
من الفسيخ والبصل؟
.قال: أجل
قلت: وهل يمكن أن
تُشعل نار بالبلل؟
.قال: بلى
قلت: وهل من حنظل
يمكن تقطير العسل؟
.قال: نعم
قلت: وهل
يمكن وضع الأرض
في جيب زحل؟
.قال: نعم.. بلى.. أجل
فكل شيء محتمل
قلت: إذن عربنا
.سيشعرون بالخجل
قال: تعال ابصق على وجهي
إذا هذا حصل!

الزائدة الدودية
..
أذكر ذات مرة كان في فمي لسان
وكان ياماكان يشكو من الظلم وقلة الحرية
لكنه حين شكى اجرى له السلطان جراحة رسمية
من بعدما أثبت بالأدلة القطعية
ان لساني في فمي زائدة دودية....

تقبل ردي بفائق التقدير والإحترام

.. بارك الله فيك اختنا الفاضلة أميرة ..
لابد لنا من أمل نعيش في دفئه
شكرا على اللافتة
ابادلك الاحترام والتقدير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الفتى الصغير*

مات الطبيب


هلك المعلم



عاش الزعيم

.. فلسفتك كبيرة يا صديقي .. لذلك اقول لك
... فليعش من هتفت له ..
شكرا لمرورك الجميل