نستنتج من مقاربة الصادق فى حل مشاكل اختلالات القانون الخاص انها كمقاربة الكفاءات التى لم تطبق لحد الساعة من تاجيل الى تاجيل.
حقيقة ان رتبة استاذ مكون بقدر ما هى محفزة لزملاءنا فى الثانوى بنفس القدر هى كارثة على من اسسوا المدرسة الجزائرية الحديثة .السبب بسيط
هو ان من فوضوه و تدرج فى الترقيات على حساب تضحياتهم * مدير*
كما انهم لم يبخلوا عليه بطرطة الخدمات . و تعرفون سبب بلاء البلاد و العباد فى هذا الوطن عقلية المدير الفاشل و يريد دائما ان يكون فاشلا برفضه الاخر ان يشاركه الرائ فما بالك ان يساويه فى التصنيف.
زملائى انتم اليوم امام تحدى مفصلى برفضكم لوصاية هذا المتخاذل و من يدور فى فلكه و هذا بالاسراع فى جمع التوقيعات و تضمينها مع الرسالة المرفوعة للسيد الوزير التى تحمل مختلف انشغالاتكم .و لتكن كذلك عملية سحب ثقة ممن لا يستحى فى تمييع خروقات القانون الاعرج وتحديد سقف مطالبكم بتكوين مقابل رتبة قاعدية للتنازل الطوعى عن خبرتكم
هكذا يكون قد اكمل عملية التسترعلى فصول مسرحية الجريمة التى وقعت فى حقكم و يبقى هو و فلوله اعلى منكم تصنيفا
.[/u][/size]
[/b][/b]