ـــــ [ مرةً أُخرى ] , ....

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **الفارسة الملثمة **

موضوع شيّق جدا و محتواه مفيد و فيه فعلا موعظة ...

و لكن عندما تتبعت القراءة أجدني استغرب لبعض المطبات و أقول ربما كتبه مختلف و هو يهذي ..... أمزح طبعا

و يبقى الانسان انسان عبر العصور و الازمان و مهما اختلفت الاديان .... لم يعتبر و لن يستفيد من حكاية الشجرة و التفاحة

إلى الآن .... و الدليل آخر أية في سورة الاحزاب

,
مرحبًا بالمُلثَّمة ,

راكي جايبتها ورايَا , يهذي وسكيسوفينيا
حابَّة تعقديني ومنوليش نكتب

------
وأعتقد أننِي صححتُ بعض الأخطاءْ خلالَ بعض ( السّهو )
لأنه يبدُو جليًا , من خلال لهجة الكلامْ
أنني لم أكتُبه في وضعٍ مستقرٍ
خاصة بعد خسارة الموضوع العجيب

---

وجيدةٌ الإشارةُ إلى أواخرِ سورةِ الأحزاب
وبالذات الآية ما قبل الأخيرة بمرتبتين

من تفسير بن كثير , أعجبنِي :

عن ابن عباس أنه قال في هذه الآية : ( إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها )
قال : عرضت على آدم فقال : خذها بما فيها ،
فإن أطعت غفرت لك ،
وإن عصيت عذبتك .
قال : قبلت ،
فما كان إلا قدر ما بين العصر إلى الليل من ذلك اليوم ، حتى أصاب الخطيئة .


---

وهكذَا هُو الإنسان ,
يعقد العزمَ , ثُم ينسى , ويخطئُ , ليعود من جديد
ويستسهلُ الأمور

---

المُلثمَة
شُكرا جزيلاً
وإن كنا ننتظرُ درسًا في السكيسوفينيا أو أيًا كان إسمُها ^^"