ـــــ [ مرةً أُخرى ] , ....

[مختلف]

السَّلامُ عليكُم ,

وأهلاً بالجميع

---

بفففف

كي تجي تدخُل لمنتدَى الجلفَة

تقُول مش عارف لوينْ داخل

موقع الإستخبارات المركزية الأمريكيَّة ولا كاشْ عفسَة
متجِي تُدخل غير بعد ما يتأكدُوا من الهوية نتاعك

و أنك ( مواطن جزائري ) ( دوريجين ) لدرجة أنك تبقى تحدث

في الصفحَة قريب ربعة خمس مرَّات
>> فارغ شغُل

وهذَا إلتحاقًا من المُنتدَى ببقيَّة ( الأشياء المترديَّة ) في هذهِ البلاد

التي نعيشُ فيها حياة ( القرن التاسعْ ) بثوب القرن ( الواحد والعشرين )

وربي يصبر الشعب الكريم برك في ( عهدَة المافيَالانْ )

---
وزِيد , يكمَّل عليك





لثاني مرة أكتُب موضعا ( قد طوله قد عرضه ) و ( ماشي مُربع )

ويطير كيف نسكر غلطة , ولا يجي أحدُهم ويحذفه كآخر مرة

- المرَّة اللي فاتت نزلت موضوع

والمرَّة هذه – الثانيَة – راكُم تشوفوا

كتبت موضوع مخلط و ( طويلْ ) وبانلي مليح ^^"

لكن الله غالب ,

مصدق مقدرنا نرجعُوا نكتبوا فشلتنا ضغطة زر

المهم

تعلمتُ

أنهُ أحيانا تحدُث لك أشياء

لا تحبها

ولكن تُحس أن شيئا ما يمنعك أو ( قوةً ) ما لا تريد لك ذلك

ولا نُدركُ ( الحكمَة ) , إلاّ بعد ( زمنٍ غير قصير )
فرُبما كان الموضُوع ليُغضب أحدُهم

أوْ يعتقدُ ( الآخرُ ) أنه يقصدُه

أو أو ...

من الفرضيَّات الكثيرَة

التي تجعلني أخفف بها وطأةَ ( النشعَة ) ^^"
---

في هـذا العالم الكثيرُ من الغرابَة

ولولاَ أننا نؤمنُ بإلهٍ واحِد

لتُهنا في إيجاد ( حلول ) لكُلِ تساؤُلاتنا

في الكلام عن ( الخير ) , ( الشر ) , ( تنافُر وتقارُب الأرواح ) , ( العالمُ الآخر ) و ( السُكان الآخرون ) وغيرها

عالمٌ غريبٌ و ( غامضٌ )
التسلِيمُ ( بما حدثَ )

هُو أحدُ وسائل ( الراحة فيه )


----
وبما أنّ الموضوع ضاعَ بما فيه

وددتُ أن أضيفَ شيئًا

لكي لا تكُون خرجةَ تشكٍ فحسب خخخخ

----

[ موعظَة ]

كما قال ( طارق رمضان )
عند إستضافته في البرلمان الفرنسي يومًا

إنَّ الماثل أمامكَ ليسَ واعظًا سويسريًا , ولكن أستاذ جامعي بجامعة أكسفُورد ووووو ...
للتنبيه فقط ^^"
فليسَ كُل من تكلمَ بشيءٍ وُصف به

ومن ثمَّ ( حُوكمَ على أساسِه )

-----
الموعظَة

لمن ( يعقل طبعًا )
هي عبارة عن ( موقع ) للإحصائيات

ويعطيكَ إحصاءاتٍ لما يحدثُ الآن بالثانيَة
ومعلوماتُه مُحدَّثَة

أرانِي إياهُ أحدُهم من الأقربين

[ رابطُ الموقع ]

وفعلاً

في ( إحصائيات الوفياتُ اليوم )
أكبرُ موعظَة

ففي كل ثانيةٍ

يزدادُ الرقمُ ( واحدًا ) تقريبًا

وتُحسُ بذلك

عندما تُدرك أنك هُو ( الرقمُ الآتِي )

في ( الثانيةِ المُقبلَة )

عُندما ( تُفكر )
أن كُل أولئك الذين ملئوا الأرقام

وأصبحُوا شيئًا من الماضي على هذه الأرض

لم ينتظرهُم الموتُ لــ ( يُكملوا تحقيق ) أحلامهم

لم ينتظرهُم الموتُ لــ ( يُصلحوا أخطائهم )

لم ينتظرهُم الموتُ لــ ( يكونوا أفضل )
,
هُنا فقط

نستطيعُ أن نذكُر مقُولة :


لا تؤجل عملَ اليوم , فغدًا غيرُ مضمُون
> إذا شعرتَ أنك فهمتَ شيئًا من الإحصائيات

وأن شيئًا فيكَ تأثَّر

فلا تنسَى أن تدعُو لــ ( من أطلعني على الرابط )

ولي أيضًا ^^"



---
وكسُؤالٍ على الهامِشْ :

هل فكَّرت في أشياءَ غريبَة سابقًا

ولم تجدْ لها إجاباتٍ

سواءًا توقفت في البحث عنها أم إستمريت

!!
كالكلامِ عن الأرواح والحاسَّة السادسَة

وألمُ الفقد , وسعادةُ اللُقيَا

وحسرةُ الخسَارة

وفرحةُ الفوز

---
وشكرا لكل من وصل لهُنا

دُون أن يقفز ( سطرًا ) ^^