الحق لا ولن يفوت آوانه الحق بدأ وباق إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها
أي ثورة هذه التي تقول فيها أنها نصرة " للسنة " زورا وبهتانا ، أحداث إختلطت فيها أجناس الدنيا
من أمريكان إلى بلاك وتر إلى مرتزقة إلى أعراب إلى تكفيريين إلى إخوان مفلسين إلى تجار دين إلى سماسرة
سلاح إلى مصاصي دماء إلى بزناسة همهم " خط نابكو للغاز " إلى حاقدين على من قال : أنصاف الرجال إلى طائفيين إلى من سب
الذات الإلهية إلى من كان بالأمس في لبنان يذبح الفلسطنيين من خلال كتائبه المسيحية إلى من باع قميص الذئب في
مقتل أبيه للصهاينة إلى إلى .... من فاتهم الوقت هم من راهنوا على سقوط سوريا كما سقط العراق ذات يوم ، هؤلاء سنقدم
لهم العزاء قريبا ولكن لا عزاء لمن تحالف مع الشيطان أمريكا وإسرائيل سورية بخير بشعبها الموحد الصامد بجيشها الأمين
بشبابها الواعي وبقيادتها الصلبة وطز في أمريكا واسرائيل والأعراب ومسلحيهم .
تحياتي