ماضي الفتاة هل يهمك

[طالبة علم شرعي]

[QUOTE=nilly;1056456960]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالبة علم شرعي

ظاهر انكم لا تصدقون الا بافلتاوي
اختاه هناك الكثير من الفتاوي ولكل عالم له وجهة نظره في تفسير هده الاية واقتبست لكي بعض الفتاوي
لكن يااختاه نحن نمتاز بالعقول وعقولنا يجب ان نستخدمها في اختيار اي فتاوي صح
فهناك الكثير من نساء خبيثات جدا لكنهم ماضيهم نظيف فلنعود الى الجيل القديم معظمهم نساء نظيفات هناك نساء يرمون عجايزهم لدار العجزة ولمرمتش عجايزها تلقاها تديرلهم غير شر . وسحور وزيارة المشعودين والنميمة والغيبة وكل الاعمال اليسئة والخبيثة وبالعامية نقولوا عليهم (ستايت )وهل برئيك هدا صنف من نساء طيبات فقط لانهم لم يعرفون اي رجل قبل ازواجهم
هل يجوز ان نطلق على واحدة ستوتة انها طيبة فقط لانها لا تقيم علاقات.؟؟؟؟؟؟
هل هدا شيئ يقبله العقل لا طبعا
وهناك ايضا من رجال ليس عندهم ماضي سيئ بصح تلقاه خبيث نتاع صح ياكل فالحرام تزوير .ربا الكزب عدم وفاء بالوعد .......الخ وهل هدا صنف بنظرك طيب .
اما زنا فهو ارتكاب الفاحشة وهو ملم يحفظ فرجه سواء دكر او انثى وبخصوص زنا هناك اية خاص بها
حيث زانية لا ينكها الا زاني او مشرك
لكن هناك رجل ربما قام بعلاقة غرامية لكن بدون ان يرتكب فاحشة مع البنت وناويها لزواج ( لا اقصد الدين يتسلون بالبنات)
لكن ربما ظروف قد منعته بزواج بها وخالاقه رائعة وهل هدا رجل يعتبر خبيث بنظرك فقط لانه احب بنت

سوف اعطي لك بعض الفتاوي

حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد في قوله: ( الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ ) قال: نـزلت في عائشة حين رماها المنافق بالبهتان والفرية، فبرأها الله من ذلك. وكان عبد الله بن أُبيّ هو خبيث، وكان هو أولى بأن تكون له الخبيثة ويكون لها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم طيبا، وكان أولى أن تكون له الطيبة، وكانت عائشة الطيبة، وكان أولى أن يكون لها الطيب ( أُولَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ ) قال: هاهنا برّئت عائشة ( لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ).

اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك، فقال بعضهم: معناه الخبيثات من القول للخبيثين من الرجال، والخبيثون من الرجال للخبيثات من القول، والطيبات من القول للطيبين من الناس، والطيبون من الناس للطيبات من القول.
*ذكر من قال ذلك:
حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله: ( الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ ) يقول: الخبيثات من القول للخبيثين من الرجال، والخبيثون من الرجال للخبيثات من القول.
وقوله: ( وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ ) يقول: الطيبات من القول للطيبين من الرجال، والطيبون من الرجال للطيبات من القول، نـزلت في الذين قالوا في زوجة النبيّ صلى الله عليه وسلم ما قالوا من البهتان، ويقال: الخبيثات للخبيثين: الأعمال الخبيثة تكون للخبيثين: والطيبات من الأعمال تكون للطيبين.
حدثنا ابن بشار، قال: ثنا عبد الرحمن، قال: ثنا سفيان، عن عثمان بن الأسود، عن مجاهد، الخبيثات من الكلام للخبيثين من الناس، والطيبات من الكلام للطيبين من الناس.
حدثنا ابن بشار، قال: ثنا عبد الرحمن، قال: ثنا سفيان، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، مثله.
حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، عن ابن أبي نجيح، في قول الله: ( الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ ) قال: الطيبات: القول الطيب، يخرج من الكافر والمؤمن فهو للمؤمن، والخبيثات: القول الخبيث يخرج من المؤمن والكافر فهو للكافر ( أُولَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ ) وذلك أنه برأ كليهما مما ليس بحقّ من الكلام.
وأولى هذه الأقوال في تأويل الآية قول من قال: عنى بالخبيثات: الخبيثات من القول، وذلك قبيحه وسيئه للخبيثين من الرجال والنساء، والخبيثون من الناس للخبيثات من القول، هم بها أولى؛ لأنهم أهلها. والطيبات من القول، وذلك حسنه وجميله للطيبين من الناس، والطيبون من الناس للطيبات من القول; لأنهم أهلها وأحقّ بها.

أختي الواضح انك لم تفهمي الفتوى جيدا واضفت قليلا من عندك في اول رد لك علي نعم انا عبد ضعيف ومهما بلغت من درجة في طلب العلم الشرعي لم اصل لدرجة ان افتي لوحدي وطلبت دليلا سواء فتوى او غيرها لانك فسرت وشرحت اية وهي كلام الله لا يجوز الكلام فيه هكذا عبثا هذا من جهة وبخصوص قولك عن الفتاوى والعلماء لا ناخذ كل ما نجده فهناك من حُذرنا من الاخذ باقوالهم فلسنا علماء لنميز صوابهم من خطاهم وهم كثير المهم هو ليس موضوعنا كي لا نخرج عن المحتوى الفتاوى التي اتيت بها اولا لم تذكري لي من افتاها ؟؟ ثم السؤال يقول فيما معناه هل يجوز ان نطلق اسم طيب على امرة او رجل لم يقم بعلاقة سابقة ولكنه سيئ في معاملاته واخلاقه والجواب انت ذكرتيه ثم بنفسك ناقضت قولك فقلت ان الرسول صلى الله عليه وسلم طيب وتزوج امنا عائشة رضي الله عنها وهي طيبة عبد الله بن ابي كان خبيث فقد قذف في امنا عائشة رضي الله عنها باطلا فتصلح له الخبيثة كان الارجح ان يكون السؤال هل يجوز ان نطلق اسم طيب او طيبة على الزاني او الزانية ؟؟؟ ومعنى الزاني يختلف فهناك حب طاهر وعفيف بحيث لا يقيمان علاقة محرمة وينويها للزواج ويتقدم لها ويمكن لظروف لا يفعل اما ان يقيما علاقة غير شرعية ويتواعدا فهنا وقعا في المحظور وفتواك يا اختي تشجع نوعا ما ولو من غير قصدك على العلاقات فيظن من يقراها انه طيب ويقيم علاقة مع فتاة ( يحبها زعما ) وقد يتغير ما في نفسه هذا اذا كان فعلا جادا وليس صعلوكا وتضيع الفتاة وهي طيبة على حد قولك لكن اقول طيبة اذا تابت توبة نصوح والتوبة النصوح يعلمها الله فقط لانها بين نفس العبد التائب والله عزوجل والطيبة في القول نجد فتيات متبرجات ويقمن علاقات وكما نقول عسل في تعاملاتها تساعد العجايز وتزكي وتتصدق وووو تقوم بالكثير لكن ما تفعله بالمقابل يعلمه الله ترى هل هي طيبة ؟؟؟؟ لست اتهجم اختي فارجوا ان لا تفهمي مشاركتي خطا فقط اوضح وتوضحين لي باسلوب طيب بعيد عن الجرح