عند الحق أختي فاتي
بصح كاين مثل ديما يقولو أبي الصعب في المعاملة :
جوني تحت الريح
يعني إذا كان معصب لا نكثر الضجيج و لا الضحك و و و حتى يهدأ من غضبه الذي يدوم أيام و ربما شهر .
يعني :
الحماة لم تترك زوجة الإبن تخرج للسوق
ساهلة : تدعي المرض أو اي فكرة اخرى و تخرج للشراء سواء مع زوجها أو أو مع أختها
و طبعا هي لا تذهب للشراء كل يوم .
يعني على الكنة ان تتصرف لتقضي حاجياتها مادامت حياتها هكذا
يعني دير الحيلة .
بصيغة أخرى : تحول الجو السلبي الذي تعيش فيه إلى طاقة إجابية (الله يرحمك يا الفقي هههههه)
و الله هذا لي صرالي أنا كيما تزوجت مع اني لم أكن أسكن معهم .
أه تفكرت حكاية حكاتحالي أمي لما شكيتلها من حماتي :
هي سمعتها في التلفزة أظن :
إمرأة صينية تعبت ممن تصرفات حماتها و ارادت ان تقتلها لكن بطريقة لا يشك فيها أحد
فذهب إلى حكيم و حكتلو القصة فأعطاها سما و قال لها هذا السم يعمل على المدى البعيد
فاسقي حماتك منه بيديك في الأكل و المشرب و بعدها ستموت
ففرحت الزوجة و بدأت بتنفيذ الخطة
فأصبحت تطبخ بنفسها و لا تدع حماتها تقترب من المطبخ و تضخ ذلك السم في الأكل
و تقدم الأكل لحماتها
يوم و را يوم (الشاب مامي هههه) بدأت الكنة تحس بالرأفة للحماة
و أصبحت الحماة تحس بالمودة تجاة الكنة فهي تطعمها و تخدمها .
و لما طال الزمن (و طالت القصة ههه) رجعت الكنة إلى الحكيم و قالت له أن حماتها لم تمت
و هنا أخبرها الحكيم أنني لم أعطيكي السم بل هو منقوع عشبي عادي لا يضر
و قصدت بذلك أن تخدمي حماتك حتى تحبك هي و هذا فعلا ما حصل .