إدا كنت من المقبولين عند الله فادخل لننصح بعضنا

[عبد الرؤوف24]

السلام عليكم
أصبحت تائه بين أمرين ضعف نفسى وحب أن أكون من المقبولين لدى الله
وخوف ان يحس الانسان انه من المقبولين فيقصر
المهم اولا يجب على الانسان ان يسعى أولا ان يكون من المقبولين عند الله
وبعد تفكير جدى جدا وجدت الحل انه الحل يكون فى يد الشخص ولا يتطلب الامرسوى امرين

موقف حازم ومحاولة جادة

وهته بعض النصائح التى سوف اسعى ان اطبقها باذن الله بعد التفكير

لان أقتنعت ان الانسان فى أمور مثل هته الشخص هو طبيب نفسه

لانه هو الذى يفهم نفسه اكثر من غيره

المهم يجب على المسلم أولا- عدم القنوط من رحمة الله: فعن أبي هريرة (رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ) قال: قال رَسُول اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ): "والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب اللَّه تعالى بكم ولجاء بقوم يذنبون فيستغفرون اللَّه فيغفر لهم" (رواه مُسْلِمٌ)

ودائما الاستعاذة بالله العظيم من الشيطان الرجيم: قال تعالى: (وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ * إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ) [الأعراف/ 200 –201

وبعدها المداومة على الاستغفار: قال تعالى: (ومن يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ثم يستغفر اللَّه يجد اللَّه غفوراً رحيماً). [النساء - 110]طبعا مع الاقلاع عن المعاصى ...

وتجنب الخلوة والانتباه لمكر الشيطان: فإنها تفتح الباب لدخول الشيطان، والانفراد بالعبد؛ وتزيين المعاصي وفعل المنكرات له، كما أن الشيطان يمكر على العبد فيهون عليه من أمر المعصية قبل الوقوع فيها، حتى إذا وقع في المعصية هول عليه أمر التوبة، (... إِنَّ الشَّيْطَانَ لِلإِنْسَانِ عَدُوٌّ مُّبِينٌ)

وما أجمل ان يسعى شخص لكسب مودة صديق صالح

وأخيرا أهم حاجة هى المحافضة على الصلوات فى المسجد

بارك الله فيك وأسال الله أن يجعلها فى ميزان حسناتك

وأرجو ان لا تنسانا من صالح دعائك
لى عودة للموضوع