؛
فاصلةٌ منقوطَة ؛
حتما سَ يُبقيكِ الليل يا [ ! ] ،
ف حتى عقارب الساعةِ تجمَّدت ، ف الألمُ حين يُغنّي نُغني معهُ !
وحين يُهملْ ، [ تُهملُ ] عقارب الساعة !
.
.
أتعلمينَ أنكِ تُدلّلين المساءَ ب محبرةٍ بيضاءَ مُبهجة رُغم كل شئ ، وتسألينَه الـْ .. ؟!!
سَعيدٌ بكِ ، جداً '
ف حين نكتبُ عن حالة في [ يومياتنا ] أحياناً ، لا نختار لها الخُلود ولكن :
حين نُمرر أصابعنا على كُل خُطوةٍ ماضية ونتحدثَ عن صباحٍ قريب ومساء نستوطنه ، يكونُ الإختلاف لا الخلافْ !
،
،
ستُخلّد ليلتي هذه ، فلقد كنتُ على يقين أنّ تلكَ " المجنونة " س تعودُ بالتغريد لي ,, حتى ولو كان صخبًا !