قال شيخنا القرضاوي حفظه الله

[سياف 100]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل إن شاء الله

انت لا تفقه كلام الله تعالى : ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ
[النحل:125]
هنا القرضاوي يدعو اليهود بالتي هي احسن...........
فقط المجوس الروافض...يتم الدعس عليهم...................دون الكلام معهم

وهل شيخك الكريم يدعوا إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ اليهود و يامر بزهق الارواح في ليبيا و سوريا

وكان مما قاله حرفيا في خطبة الجمعة الماضية بجامع عمر بن الخطاب في العاصمة القطرية : "نشكر الولايات المتحدة الامريكية على تقديمها السلاح للمقاتلين بقيمة 60 مليون دولار، ونطلب المزيد"، وأضاف "أمريكا تخاف على اسرائيل، وتخاف أن ينتصر المسلحون في سورية ويذهبوا الى اسرائيل"، متسائلا بطريقة يراد منها طمئنة الكيان الصهيوني: "من أين جئتم بهذا الكلام؟"، ثم قال: "لماذا لم تفعل أمريكا مثلما فعلت في ليبيا؟ على أمريكا أن تدافع عن السوريين وأن تقف وقفة رجولة، ووقفة لله، وللخيروالحق".
وأخيرا يظهر لنا الشيخ بفرقعة جديدة، علها تصلح أن تكون خاتمة يتوج بها مسيرته، شاكرامن على منبر الجمعة، أمريكا على دعمها للمسلحين المقاتلين ضد النظام السوري، متوسلا بها لتقديم المزيد (لئن شكرتم لأزيدنكم)، فهو يعتبر أن أمريكا وقفت تدافع عن الشعب الليبي بطريقة أفضل مما تفعله مع الشعب السوري، وللعاقل أن يترجم هذه التصريحات التي أنطقته بها الأقدار ليبوح أخيرا بسره الدفين، فهو في آخر دنياه، وكلما تقدم الإنسان بالعمر، يصبح أقرب وأكثر صدقا في التعبير عن وعيه الباطن، وما يسمى خرفنة، هو في حقيقته تصريحا عما كان مكبوتا بعالم اللاشعور، آعتاد صاحبه أن يظهر ما يخالفه تمشيا مع الأعراف والتقاليد والآداب السائدة (نفاقا)، ولكن في هذه المرحلة يرجع المرء طفلا، فلا يرى ما يمنع في التعبير عن كل ما يستبطن من حقائق وأسرار، لا يميز بين العرف والعيب، ولا بين المعلوم والموهوم، ولا حتى بين ما يقوله اليوم وما كان يقوله بالأمس القريب، فمواقفه المتناقضة تجاه الشيعة والحكام العرب والآن أمريكا، أصبحت محل سخرية كل ناظر محايد.
من قلم : أسعد القاسم

حقيقة القرضاوي بين جماعة الإخوان ومؤسسة الشيطان

و انت لا تفقه كلام الله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم
( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق يخرجون الرسول وإياكم أن تؤمنوا بالله ربكم إن كنتم خرجتم جهادا في سبيلي وابتغاء مرضاتي تسرون إليهم بالمودة وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم ومن يفعله منكم فقد ضل سواء السبيل )