اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى الأمل
اثرت في انشودة فرشي التراب
اول مرة سمعتها دمعت عيناي
كان شعور متضارب بين الخوف من الموت
الندم على مافات
حصرة شديدة لاحساسي بالتقصير الكبير
ربي يهدينا
فرشي التراب.. يضمني.. وهو غطائي..
حولي الرمال.. تلفني.. بل من ورائي..
واللحد يحكي.. ظلمةً.. فيها ابتلائي..
والنور خطّ كتابه.. أُنسي لقائي..
والأهل أين حنانهم؟!.. باعوا وفائي..
والصحب أين جموعهم؟!.. تركوا إخائي..
والمال أينَ هنائه؟!.. صار ورائي..
والاسم أين بريقه؟!.. بين الثناء..
..هاذي نهاية حالي..
فرشي التراب.. يضمني.. وهو غطائي..
حولي الرمال.. تلفني.. بل من ورائي..
واللحد يحكي.. ظلمةً.. فيها ابتلائي..
والنور خطّ كتابه.. أُنسي لقائي..
والحب ودّع شوقه.. وبكى رثائي..
والدمع جفّ مسيره.. بعد البًكاء..
والكون ضاق بوسعه.. ضاقت فضائي..
فاللحد صار بجثتي.. أرضي سمائي..
..هاذي نهاية حالي..
والخوف يملأ غربتي.. والحزن دائي..
أرجو الثبات وإنه.. قسماً دوائي..
والرب أدعو مخلصاً.. أنت رجائي..
أبغي إلا هي جنّة.. فيها هنائي..
|
السلام عليكم أختي الكريمة ليلى الأمل
و الله أنشودة فرشي التراب :لا أمل سماعها و لو سمعتها 100 مرة متتالية
ربي يبارك فيك و يرزقك الفردوس و والديك
ســـــــــــــــــــــــلام