السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله على نعمكة الاسلام وكفى بها نعمة
اولا ساتطرف في تدخل هدا على جزء من الاسئلة فقط
ان الدين الاسلامي دين يسر وهو لم ياتي لتضيق الخناق
وعليه فان الانسان اينما حل يمكنه اداء كافة شعائره الدينية
على اكمل وجه ان شاء الله وبذلك لن ان يتأثر المسلم بالدولة التي يعيش فيها
فيمكنه اداء صلاته زكاته صومه الحج وذكر............حفظ القران......
بصفة عامة ( دون التطرق الى مسالة وضع الحجاب في الدول الغربية)
لان هدا الموضوع لذيه خلفيات اخرى
اما عن اللغة فكما يقال ********* من تعلم لغة قوم امن شرها **********
اي لا يمكن التعامل في ضل اختلاف اللغة
اما عن العادات والتقاليد فمنها ما هو ظاهر ومنها ما هو خفي
فالظاهر منها : ما قد يلاخظه الاخر من طريقة اللباس او الاخلاق **الكلام ،الاكل .....
وما خفي منها : ما يكون داخل المنزل اي محيط العائلي
بصفة عامة يمكن التأثر او التاثير يكون في العادات والتقاليد الظاهرة فقط
من خلال ما سبق ان الاصعب لمن يعيش في الدول الخارجية سيكون
اللغة ثم العادات والتقاليد ثم الديانة
والله اعلم
لم سيبق لي ان عشت خارج الوطن .............مجرد راي قد يخطئ وقد يصيب