اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allamallamallam
مازلت عمى المطاعى مصر على ان زنوج تماسين و تقرت وجامعه و المغير او مايسموا بالرواغه و الحشاشنه بأنهم بربر و تقول انهم سمر اخى هم الوانهم سوداء اى هناك فرق بين اللون الأسود و اللون الأسمر ............
اخى هم من اصل زنجى يكفى ان تنظر لهم لتعرف...و نحن نسكن معهم ونعرفهم جيداا
و هم الآن من المستعربه و محسبين على العرب و مندرجين فيهم و تاريخهم معروف و كيف وصلوا الى منطقة واد ريغ
لكن للأسف انت متمسك برأيك حتى و لو كان فيه تزوير تاريخ
اما اشباه الاوربيين الذين تكلمت عنهم غير مستبعد انهم من اصل اوربى و الكثير من المؤرخين قالوا هذا و كيف استقر الكثير من الرومان فى الاوراس و الجرجره بعد ما هزمهم الفاتحين و اندرجوا فى البربر و انت تعرف قصة عرش اولاد عبدى فى الاوراس اكيد و غيرهم من الاعراش
سلام
سلام
|
إنك تقول زنوج ،ألا تستحي من نفسك !!!،يا للعجب أصبح إبن دارالريغي غريبًا محتقرًا في وطنه والأعرابي الغازي الدخيل إبن الدار!!!!؟؟؟؟ ؛إبن خلدون بصريح العبارة ، تكلم عن الأطام والقرى والأمصار التى بناها بني ريغة الأحرار،كتُقرت ،تماسين ووو من قوق جنوبًا إلى أنسيغة شمالاً، ومازال أهلهاحتى الٱن محافظين على أمازيغيتهم لغة ،شكلاً ويأتي الأعرابي ويسميهم السود والزنوج ،عقلية أمية بن خلف وأبا جهل بدون حياء فنحن بتربيتنا لا نسميهم سود أو زنوج إحترامًا لهم بل نقول عليهم أصحاب البشرة السمراء وهم أمازيغ أحرار لغة وجنسًا ،وأقرب إلينا منك أيها الأعراب،لأننا ندرك الحقيقة العلمية التي ذكرها إبن خلدون، عندما ذكر بني ريغة السُمر،أنهم رغم قساوة المناخ ولكن كانوا أصحاب حضارة وتمدن وبنوا القرى،الأطام والأمصار والقصُور تحدثت عليهم زمن إبن خلدون ومازلت شامخة واقفة مثل الأمازيغي الحر، الصلب الذي يستطيع أن يكون متحضرًا في جميع المناخات،ليس كالأعرابي الذي يعيش كالطفيلي يكسب ماله بالغارات وسرقة مال الغير ،لأنه غير ٱهل ،فالأعراب كما قيل في القرٱن أشد كفرًا ونفاقا.....
وحياتهم الكسل لا يحبون العمل،همهم الوحيد الكسب السهل بجميع الطرق وإبن خلدون أكبر شاهد على هذا وجميع المؤرخين الذين تكلموا عن بنو هلال،أقل الشيئ هو أن تصمتوا على العار التاريخي الذي يتبعكم و يعلمه القاصي والداني،ألا وهو تحطيم الدولة الزيرية والحمادية بمناورتكم الخبيثة وبعدها أردتم أن تناوروا في عهد الدولة الموحدية لكن إستلحمكم سيف المنصور الموحدي الأمازيغي فأفناكم وفَرق شملكم فأستلحمكم السيف مرة أخرى في عهد الدولة الحفصية،الزيانية وخاصة المرينية الذين أفنوا بنو هلال الرياحيين أصحاب الفوضى و هرج و مرج، الذين أنزلهم المنصور ببلاد الهبط وأزغار ومن معهم من جشم،قرة،العاصم ،مقدم، سفيان ،ومن معهم من الأثبج،لذلك نلاحظ قلة الأعراب في المغرب الأقصى.
ألا يكفيكم هذا أم نزيدكم.
الريغي.