في أغلب الأسر الجزائرية هذه البذرة الفاسدة موجودة إلا من رحم الله
و تكون فيه إختلافات في درجة النجومية حسب ما أطلقت عليه من تسمية
و الأكيد المؤكد أن للتنشئة الأولى الأثر الكبير
و مهما حاولت في التصحح تجد نفسك مقصر لذا أخي حتى يصلح الحال تكاثف و تكاثف و تكاثف الجهود
بين أفراد الأسرة و عدم التهاون مع الحالة
كذا عدم الإعتماد على المجتمع لإصلاح هذه الحالة لأن الفساد بدأ من البيت و الخلل يصلح حيث بذر
خصوصا في سن يقبل التغيير
لأنه إذا بلغ هذا الشاب العشرينات صار الأمر مثل المرض العضال
يجيب السكر و الضغط يقتل من حوله بالفدة و يخربها و يقعد على تلها دون أن يرف له جفن
-*****************
قد تكون نظرتي سوداوية لكن هذا الصنف أعلم أنه سيبيع الأول و الأخير من أجل مصالحه
فأين أحلامنا بالآتي التي تتحطم على أيدي هؤلاء