أمك أم زوجتك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[امينة تيارت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dadine213

السلام عليكم ايها الاخوة الكرام و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dadine213

و الله امر حيرني

سألني صديقيي فقال اذا خيرت بين امك و زوجتك ما ذا تختار ؟

اتدرون لم: لأن زوجة سألته هل تحب امك اكثر مني ؟؟؟؟؟
و هل يا ترى تستطيع ان تساله في المستقبل ان كان يحب ابنتهما اكثر منها عجبا
غريب الامر حقا

فأظن ليس ظن وانما اكيد انه لا يحق للزوجة طرح سؤال كهذا لزوجها الزوجة تبقى زوجة و الام اما فحب الزوجة يختلف عن حب الام

و اظن ان اي انسان عاقل اذا طرح عليه مثل هذا السؤال فسيختار مباشرة امه التي تعلق قلبها بابنها من قبل ان يخرج الى الدنيا و بعدما خرج اليها و حتى ان يذهب منها و التي تمرض لمرض ابنها و تفرح لفرح ابنها و تحزن لحزن ابنها و تأكل اذا شبع ابنها ...... فبالله عليكن ايتها الاخوات الكريمات كيف يحق لمرأة ان تخير زوجها بينها و بين امه لا مجال للتخيير هنا.
و هناك كلمة كم أبغضها بعض الزوجات يقلن لأزواجهن كلمة تقشعر لها الابدان " يانا يا أمك في هذه الدار "
ابغض الحلال الطلاق وضع لهذه المواقف و بالذات هذا النوع من العبارات و العياذ بالله
اتقين الله يجعل لكن مخرجا و حاولنا الاصلاح في هذه العشة الزوجية و رب يوفقكم

من كان لديك طرح جديد اخوتي الاكارم في هذا الموضوع فأفيدونا حتى نتجنب الخطأ جزاكم الله خيرا

لكل منهن مقام الام ام و الزوجة زوجة و الغبية و اصر على الكلمة من تطرح او حتى تفكر في هذا السؤال من لا خير له في امه و ابيه لا خير فيه فكيف لكي اختي ان تقارني نفسكي بمن حملته تسعة اشهر و ربته و سهرت عليه و........... و ان تخلى عن من قدمت له كل هذه التضحيات فيا ترى سيحافظ عليكي انت اكيد لا و الف لا فالزوجة تعوض و بامراة احيانا احسن منها اما الام مستحيل و الاكيد اخي من تطرح لك هذا السؤال فهي تؤكد لك بانك لم تحصل على جنتك في الارض اي الزوجة الصالحة فالزواج اساسه الاختيار الصحيح زواج اسرتين لا فردين و اساسه صلة الرحم درسني استاذ بالثانويةالكل كان يحتقره بعد سماعنا بوفاة امه بدار العجزة و الطامة ان زوجته استاذة ادب عربي لحد الان عندما نلتقي في الندوات و تصحيح البكاولوريا احتقره بالرغم من انه كان استاذي وله فضل علينا في المادة شكرا اخي على الموضوع

[dadine213]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tsolido

عافانا الله من هكذا زوجة...
أمي؟؟ أتدرين من أمي ؟
لو خفق قلبي بحب زوجتي فروحي في السماء ترفرف فوق السحاب بحب أمي
إن كان لكل امرأة طريق لقلب زوجها فالطريق إلى قلبي يمر عبر أمي فمن أرضاها فقد أسعدني
ولا نقاش
فإن أبت غير ذلك فمعاذ الله أن أظلمها ولكن إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان

جزاك الله خيرا أخي

[dadine213]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امينة تيارت

[right]

لكل منهن مقام الام ام و الزوجة زوجة و الغبية و اصر على الكلمة من تطرح او حتى تفكر في هذا السؤال من لا خير له في امه و ابيه لا خير فيه فكيف لكي اختي ان تقارني نفسكي بمن حملته تسعة اشهر و ربته و سهرت عليه و........... و ان تخلى عن من قدمت له كل هذه التضحيات فيا ترى سيحافظ عليكي انت اكيد لا و الف لا فالزوجة تعوض و بامراة احيانا احسن منها اما الام مستحيل و الاكيد اخي من تطرح لك هذا السؤال فهي تؤكد لك بانك لم تحصل على جنتك في الارض اي الزوجة الصالحة فالزواج اساسه الاختيار الصحيح زواج اسرتين لا فردين و اساسه صلة الرحم درسني استاذ بالثانويةالكل كان يحتقره بعد سماعنا بوفاة امه بدار العجزة و الطامة ان زوجته استاذة ادب عربي لحد الان عندما نلتقي في الندوات و تصحيح البكاولوريا احتقره بالرغم من انه كان استاذي وله فضل علينا في المادة شكرا اخي على الموضوع

جزاك الله خيرا اختي امينة

[dadine213]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sarl02

وهل ستفعل معي اي مخلوقة على وجه الارض ما فعلته لي امي ......؟؟؟ان استطاعت هاته الزوجة الاجابة على هذا السؤال والذي ستكون اجابته لا ..حتما...عندها اذا اجبها انت ماذا تختار بينهما.

السلام عليكم اخي حقا لن تفعل ما فعلته امك معك حتى لو انطبقت الارض على السماء و جزاك الله خيرا

[dadine213]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تفاحة12

لامجال للمقارنة بين الزوجة والام ..
فكل منهما لها مكانة خاصة ...وان تحتم على الابن ان يختار (كان تجبره زوجته (الله يهديها)بالاختيار بينها وبين امه )فهنا نستطيع ان نعرف معدن الابن اذاكان بارا بوالدته او لا ...فان اختار والدته فنعم الرجل هو ....وان اختار زوجته التي اجبرته على الاختيار فبئس الرجل هو....
فمن ليس له خير في اهله ليس له خير في احد

لان زوجته كانت ضالمة بفرضها هذا الاختيار.....وبامكان الرجل ان يعوضها بزوجة اخرى تقدره وتقدر اهله اكثر....لانه لايستطيع ان ان يعوض امه باخرى اذا تخلى عنها....

نسال الله العفو والعافية وبجعلنا بارين باهلنا
(ان الجنة تحت اقدام الامهات)

جزاك الله خيرا اختي على الكلام الطيب

[imane1]

أنا زوجةٌ

وسأتحدث من هذا المنظور بكل صراحة وجرأة وشفافية


زوجي يحبُ والدته بشكل مجنونٍ , ولربما يود لو يلثم التراب الذي تسير عليه من فرط حبه لها

سألته مرة " من أكثر انسان تتمنى له خير الدنيا كله "

فأجاب دون تفكير وعلى عجل " أمي "

وأحيانا أدخل الى غرفة ما فأجده نائما الى جانبها , آخذاً والدته في حضنه

يمرر أصابعه على شعيرات رأسها الذي هرم من التفكير في راحته وراحة اخوانه

ثم ينقل يده الى يدها فيمسك بها ويقبلها .. وهي تبتسم وتضحك وتدعو له ..

أحيانا تراودني غيرة ( لا مبرر لها )

تحدثني نفسي " هل يحبك كما يحب أمه "

فأقول مؤكدٌ لا ..


ثم ينطق العقل فتخرص الأصوات جميعا

هل انا مثل أمه ؟

أمه التي حملته 9 أشهر وهنا على وهن

أمه التي تحملت حماقاته جميعاً

وتقبلت أخطائه وصبرت على طيشه كما لم يصبر مخلوق اخر عليه

هل انا مثل تلك الأم التي تجوع ليشبع ابنها ؟

وتعرى ليلبس ابنها ويدفأ ؟

مهما بلغ حبي لزوجي ومهما تعاظم تفكيري وخوفي عليه

لن أبلغ تلك المرتبة التي بلغتها والدته

فأنا حين يُغضبني زوجي أغضبْ

وربما أقاطعه

ولا أجد حرجاً في الدفاع عن نفسي امامه ولو كان في دفاعي عن نفسي مغضبة له

لا يهمني في لحظة غضبٍ طائشة ان كنت سأجرح مشاعره أو لا

لستُ كأمه التي تحافظ على مشاعره كما يُحافظ قليل النظر على نظاراته ..

ان كنت متعبة قد لا أطبخ وأنام كي أرتاح , ولكن راحة والدته في شبع ابنها

تقف على قدم واحدة وتطبخ بيد واحدة ولا يجوع ابنها ..

تخاف حتى من الشكوى امامه , كي لا يشغل تفكيره بها



الزوجة ليست كالأم ..

ولا يمكن أن تبلغ مقام الأم

ولا يمكن ان تكون يوما كالأم



ولذلك حب الزوج لزوجته يختلف عن حبه لأمه

لأن المعيار مختلف أصلاَ ..


الأم تُلبي كل رغبات ابنها , والزوجة تلبي حاجياته فقط ..



لذلك من الطبيعي أن يختلف حب الزوج لزوجته عن حبه لأمه

والمقارنة في موقف كهذا غير صالحةٍ اطلاقا

اننا كمن يقارن بين مقدارين الأول بوحدة الكيلوغرام والثاني بوحدة النيوتن

ونسأل من أكبر من من ؟؟؟

[dadine213]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imane1

أنا زوجةٌ

وسأتحدث من هذا المنظور بكل صراحة وجرأة وشفافية


زوجي يحبُ والدته بشكل مجنونٍ , ولربما يود لو يلثم التراب الذي تسير عليه من فرط حبه لها

سألته مرة " من أكثر انسان تتمنى له خير الدنيا كله "

فأجاب دون تفكير وعلى عجل " أمي "

وأحيانا أدخل الى غرفة ما فأجده نائما الى جانبها , آخذاً والدته في حضنه

يمرر أصابعه على شعيرات رأسها الذي هرم من التفكير في راحته وراحة اخوانه

ثم ينقل يده الى يدها فيمسك بها ويقبلها .. وهي تبتسم وتضحك وتدعو له ..

أحيانا تراودني غيرة ( لا مبرر لها )

تحدثني نفسي " هل يحبك كما يحب أمه "

فأقول مؤكدٌ لا ..


ثم ينطق العقل فتخرص الأصوات جميعا

هل انا مثل أمه ؟

أمه التي حملته 9 أشهر وهنا على وهن

أمه التي تحملت حماقاته جميعاً

وتقبلت أخطائه وصبرت على طيشه كما لم يصبر مخلوق اخر عليه

هل انا مثل تلك الأم التي تجوع ليشبع ابنها ؟

وتعرى ليلبس ابنها ويدفأ ؟

مهما بلغ حبي لزوجي ومهما تعاظم تفكيري وخوفي عليه

لن أبلغ تلك المرتبة التي بلغتها والدته

فأنا حين يُغضبني زوجي أغضبْ

وربما أقاطعه

ولا أجد حرجاً في الدفاع عن نفسي امامه ولو كان في دفاعي عن نفسي مغضبة له

لا يهمني في لحظة غضبٍ طائشة ان كنت سأجرح مشاعره أو لا

لستُ كأمه التي تحافظ على مشاعره كما يُحافظ قليل النظر على نظاراته ..

ان كنت متعبة قد لا أطبخ وأنام كي أرتاح , ولكن راحة والدته في شبع ابنها

تقف على قدم واحدة وتطبخ بيد واحدة ولا يجوع ابنها ..

تخاف حتى من الشكوى امامه , كي لا يشغل تفكيره بها



الزوجة ليست كالأم ..

ولا يمكن أن تبلغ مقام الأم

ولا يمكن ان تكون يوما كالأم



ولذلك حب الزوج لزوجته يختلف عن حبه لأمه

لأن المعيار مختلف أصلاَ ..


الأم تُلبي كل رغبات ابنها , والزوجة تلبي حاجياته فقط ..



لذلك من الطبيعي أن يختلف حب الزوج لزوجته عن حبه لأمه

والمقارنة في موقف كهذا غير صالحةٍ اطلاقا

اننا كمن يقارن بين مقدارين الأول بوحدة الكيلوغرام والثاني بوحدة النيوتن

ونسأل من أكبر من من ؟؟؟

السلام عليكم اختي الكريمة و رب يكتر من امثالك

لم اكتفي بقراءة ردك مرة واحدة دموعي وقفت في عيناي ما احلى هذا الكلام و بارك الله لك في زوجك و حفظه و بارك الله فيك اختي الكريمة

[dadine213]

أغرى امرؤ يوما غلاماً جاهـلاً *** بنقوده كيما ينال به الوطـــــــــــر
قال ءإتني بفؤاد أمك يا فــتى *** ولك الجواهر والدراهم والــــــــدرر
فمضى وأغمد خنجراً في صدرها *** والقلب أخرجه وعاد على الأثــــــر
لكنه من فرط سرعته هــــوى *** فتدحرج القلب المعفر إذ عثــــــــر
نــــــاداه قلب الأم وهو معفر *** ولدي حبيبي هل أصابك من ضرر
فكأن هذا الصوت رغم حــنوه *** غضب السماء على الغلام قد انهمر
فارتد نحو القلب يغسله بمــا *** فاضت به عيناه من سيل العبــــر
ويقول يا قلــب انتـقم منـي ولا *** تغفر فإن جريمــتي لا تغتفـــــــر
واستل خنجره ليطعـــــن قلبه *** طعنـــــــــاً فيبقى عبرةً لمن اعتبر
نـــــاداه قلب الأم كف يداً ولا *** تطعـــــن فؤادي مرتين على الأثر


https://www.saaid.net/flash/MotherHeart.swf

[دكتورة بإذن الله]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

كل ذلك الطرح يقتصر على مسألة معينة و مسائل اخرى

هي يجب على الرجل المتزوج العاقل انن لا يساوي بين امه و زوجته و ان يدرك الفرق بينهما في:

الام لها البر و الاحسان و الجنة تحت قدميها هي من ربته و جعلت منه رجل هي من تجرعت المرارة من اجل ان ترى ابنها

رجل هي من حملته وهنا على وهن ..هي من سهرت الليالي من اجله ........الخ

و الزوجه لها الحب و العاطفة و اقصد العاطفة الرمنسية بين الرجل و زوجته ..هي شريكة حياته ...هي من تركت دفئ اهلها

و جاءته كي تشاركه حياته و تبني معه اسرة ....

لذلك فالرجل لابد ان يعلم ان :

الام تشارك ابنها شيء لا تشاركه فيه زوجته

و الزوجه تشاركه في شيء لا تشاركه فيه امه

و الرجل الذكي العاقل حين يحصل خلاف بين امه و زوجته يعرف كيف يحل الاشكال و لا يترك الامر يصل للمقارنة

وان وصل الخلاف كما حصل مع صديقك فطبعا يقدم امه على زوجته و ليس التقديم معناه الطلاق ....

و لكي يتفادا الاشكالات بينه و بين امه

يجب على الرجل ان يذكر ايجابيات زوجته من ناحية ميولات امه كي تحبها و تستشعر انها تماثلها و ليست منافستها ....الخ

و يبقى يستشير امه مثلما كان في الاول و لكن ان تقتصر فقط في الامور الغير مهمة اما الامور الاخرى الرمنسية او

الامور الخاصة بينهو بين زوجته يبقيها له لانها سر من الاسرار الزوجية ...هنا لابد من ان يوصل الرسالة لامه انه مازال

ينتمي لها ومازال يستشيرها ان كان من النوع الذي يشتشير امه قبل زواجه

و الحديث يطول حسب شخصية الام كيف ..و دور الرجل... و دور الزوجه.. و فن التعامل في الحياة الزوجية بنية خالصة

مبنية على الحب و الوفاء...و غيرها من الامور و معرفة الهدف الاسمى من الزواج ..............الخ

أسأل الله ان يرزقني زوجا صالحا بارا لامه و يحبني و يقدرني ...امين يارب ........مع التحية

[امينة تيارت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imane1

أنا زوجةٌ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imane1

وسأتحدث من هذا المنظور بكل صراحة وجرأة وشفافية


زوجي يحبُ والدته بشكل مجنونٍ , ولربما يود لو يلثم التراب الذي تسير عليه من فرط حبه لها

سألته مرة " من أكثر انسان تتمنى له خير الدنيا كله "

فأجاب دون تفكير وعلى عجل " أمي "

وأحيانا أدخل الى غرفة ما فأجده نائما الى جانبها , آخذاً والدته في حضنه

يمرر أصابعه على شعيرات رأسها الذي هرم من التفكير في راحته وراحة اخوانه

ثم ينقل يده الى يدها فيمسك بها ويقبلها .. وهي تبتسم وتضحك وتدعو له ..

أحيانا تراودني غيرة ( لا مبرر لها )

تحدثني نفسي " هل يحبك كما يحب أمه "

فأقول مؤكدٌ لا ..


ثم ينطق العقل فتخرص الأصوات جميعا

هل انا مثل أمه ؟

أمه التي حملته 9 أشهر وهنا على وهن

أمه التي تحملت حماقاته جميعاً

وتقبلت أخطائه وصبرت على طيشه كما لم يصبر مخلوق اخر عليه

هل انا مثل تلك الأم التي تجوع ليشبع ابنها ؟

وتعرى ليلبس ابنها ويدفأ ؟

مهما بلغ حبي لزوجي ومهما تعاظم تفكيري وخوفي عليه

لن أبلغ تلك المرتبة التي بلغتها والدته

فأنا حين يُغضبني زوجي أغضبْ

وربما أقاطعه

ولا أجد حرجاً في الدفاع عن نفسي امامه ولو كان في دفاعي عن نفسي مغضبة له

لا يهمني في لحظة غضبٍ طائشة ان كنت سأجرح مشاعره أو لا

لستُ كأمه التي تحافظ على مشاعره كما يُحافظ قليل النظر على نظاراته ..

ان كنت متعبة قد لا أطبخ وأنام كي أرتاح , ولكن راحة والدته في شبع ابنها

تقف على قدم واحدة وتطبخ بيد واحدة ولا يجوع ابنها ..

تخاف حتى من الشكوى امامه , كي لا يشغل تفكيره بها



الزوجة ليست كالأم ..

ولا يمكن أن تبلغ مقام الأم

ولا يمكن ان تكون يوما كالأم



ولذلك حب الزوج لزوجته يختلف عن حبه لأمه

لأن المعيار مختلف أصلاَ ..


الأم تُلبي كل رغبات ابنها , والزوجة تلبي حاجياته فقط ..



لذلك من الطبيعي أن يختلف حب الزوج لزوجته عن حبه لأمه

والمقارنة في موقف كهذا غير صالحةٍ اطلاقا

اننا كمن يقارن بين مقدارين الأول بوحدة الكيلوغرام والثاني بوحدة النيوتن

ونسأل من أكبر من من ؟؟؟

بارك الله فيك اختي ايمان و الله نعم الزوجة و الزوج اسعدني و ابهرني ردكي كثيرا بارك الله في زواجكما و رزقكما الذرية الصالحة ان شاء الله

[متنازل]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

لا احب ان تطرح علي هذا السؤال و لكن
بإختصار
الزوجة تعوض
و الام لا

شكرا

[نور اليقين29]

من فضَّل زوجتـه على أمُّه

فعليه لعنـة الله والملا ئكة والناس أجمعين، لايقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً

إلا أن يتوب إلى الله عز وجل ويحسن إليها ويطلب رضاها .

فرضى الله في رضاها وسخط الله في سخطها)).

[**هبة الله**]

السلام عليكم

شكرا على الطرح

اكيد الجواب واضح

لو افترضنا وسالها هو هذا السؤال ولكن بالضد

قال لها من تحبين زوجك ام امك

فالاجابة واضحة ولاغبار عليها

فهي حتما ستعرف الجواب


وتبقى الام اما ولها مكانتها الخاصة في القلب

لانه بصراحة الام واحدة والزوجات عدة ويختار مايشاء


الام ونعم الام فاسال عنها كل محروم منها وسيجيبك

[dadine213]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور اليقين29

من فضَّل زوجتـه على أمُّه

فعليه لعنـة الله والملا ئكة والناس أجمعين، لايقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً

إلا أن يتوب إلى الله عز وجل ويحسن إليها ويطلب رضاها .

فرضى الله في رضاها وسخط الله في سخطها)).

السلام عليكم أختي نور اليقين و بارك الله فيك على الرد المحترم و لكن يا أختي لا داعي للعن لأن هذه بعض الاخطاء الشائعة
حقيقة انا معك في ان الزوجة لا يساوي الام نهائيا و لا يجب باي حال من الاحوال ان تحل محلها
و لكن اعلمي اختي انك و اننا لسنا مكلفين بلعن أحد حتى انني قرأت انه لا يجب ان تلعن الشيطان في حد ذات الله يلعنه و نحن نتعوذ منه

و جزاك الله خيرا اختي

[نسائم الهدى]

عفوا أخي ولكنه
سؤال غبي من مخلوقة أغبى
ولكن لم تخبرنا ماذا كان موقف صديقك سي السيد؟؟؟
يا أخي إن كان
الزوج موجود والإبن مولود والأخ مفقود
إن كانت مرتبة الأخ عند العرب أكبر من مرتبة الزوج وبالتالي مرتبة الأخت من المفروض أن تكون أعلى من مرتبة الزوجة(مع احترامي للمتزوجات ولكنني مستقبلا إن شاء الله سأكون زوجة ولن أقارن نفسي بشقيقة زوجي)
فإن كانت مرتبة الأخت أعلى فما بالك بمرتبة الأم؟؟؟
الأم؟؟؟
إذن سأقول لك
قل لصديقك
أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك ثم أختك ثم أخوك ثم زوجتك ثم أبناؤك يا هذا .
سلااااااااااااااااااااااااااام