![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هل صحيح عمل المرأة ضمان للمستقبل ؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() السلام عليك و رحمة الله و بركاته، و بعد: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() أظن لم تفهم قصدي، و جواب سؤالك: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() لا لا يا جماعة المرأة بلاصتها في الدار لازم منغلطوش رواحنا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم بارك الله فيك الأخ صالح وانا فهمت كلامك وقصدك وهو الصواب والحمد لله .... ولكن عندما كتبت "وانا أسألك " ..أشكل عليّ الأمر ... بارك الله فيك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك الأخ ولكن أريد جواب مستدّل .....
وانا هنا لم أسال عن حكم عمل المراة فهذا امر آخر ...ولكن مدى صحة هذه المقولة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
شكرا لصاحب الموضوع رغم أن الكلام كثر حول عمل المرأة، فأغلب النساء إذا قلت لها أن دورك في المجتمع هو تربية الأولاد وخدمة زوجك ، تقول ولماذا درست إذا ، ولو طلقني زوجي أين أذهب بعدها ....... كلام كله تشاؤم ، فكيف يبنى بيت أساسه عدم الثقة. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() صدقني يااخي المشكل ليس في الثقة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() شكرااا اخي على الموضوع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() اذا فقدت احد حواسها فمن غير عائدها الشهري سيقف الى جانبها او بشكل اخر ستدفع لمن يقف معها من عائدها الشهري |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() اضن انه لا توجد ديانة كفلت المراة وحررتها مثل الاسلام . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() أرسلت إلينا وردة أبو العينين المقال التالي:
حديث من القلب: عندما شقشق الصباح - وبعد أن مضت صلاة الفجر وأذن المؤذن ولم تسمعه - تفتح عينيها وتنهض مسرعة فتلقى نظرة سريعة على المنبه وتقول فى نفسها " يا له من منبه كسول " لقد استيقظت قبل أن يدق فى موعده وتسرع إلى المطبخ لتجهز الإفطار وتوقظ الأب والأولاد فيتناولون الإفطار سريعاً. وبعد أن يرتدى الجميع ملابسه يمضى كل واحد إلى مهامه؛ الأب إلى عمله والأولاد إلى مدارسهم أما هى فتمضي إلى عملها سريعاً حتى لا يلاحظ تأخرها رئيسها بالعمل فيلقى عليها سيل من العتاب. وتظل منهمكة في عملها ويؤذن المؤذن لصلاة الظهر وتسمعه ولكنها لا تقدر أن تترك عملها لدقائق، وتحدثها نفسها: "عندما تنهي ما بيدك سوف تصلين". وبعد مرور الوقت تمضس مسرعة إلى المدرسة لتحضر أولادها وتقوم بشراء الخضراوات، وتتوجه إلى منزلها وبدون أن تغير ملابسها تسرع في إعداد الطعام وتستمع إلى المؤذن يؤذن لصلاة العصر ولا تهتم فتكمل مهامها وتقول في نفسها: "لا يوجد وقت" والساعة الخامسة يكون الجميع على مائدة الطعام يتناولون الغداء. وبعد الفراغ من تناول الغداء ينام الزوج قليلاً والأولاد تلعب أما الأم فتنظف طاولة الطعام وتنظف المطبخ والصحون ويؤذن المؤذن لصلاة المغرب فتقول فى نفسها: "عندما أنهي ما بيدي سوف أصلي". وعندما تنهي ما بيدها تجلس قليلاً لترتاح أمام شاشة التلفاز وتجذبها أحداث المسلسل المثير وتنسيها الدنيا وما عليها وفجأة ينقطع المسلسل فتحزن ولكن يفاجئها أذان العشاء فتقول: "ياه! لقد نسيت أن أصلي المغرب". فتحزن أكثر عما فاتها من صلوات، وتمضي ولا تهتم وتتابع المسلسل، ويخرج الزوج لمقابلة أصحابه أو الجلوس على المقهى وبعد ذلك تذاكر للأولاد وتفاجأ أن الساعة أصبحت الحادية عشر مساءً فلم يعد هناك وقت سوى لتناول العشاء السريع. أما الزوج المسكين فيعود إلى المنزل ليجد زوجة متعبة منهكة فلم يعد له مساحة من الوقت لدى الزوجة المسكينة التي تريد أن تنام سريعاً ومبكراً، حتى تعاد الكرة مرة وأخرى. وتمر سنة وعشر ويمضي العمر دون أن تفيق الأخت المسلمة من دوامة حياتها فتأخذها الحياة من محطة لأخرى وتسرق منها الوقت دون أن تدري بأنه " لا يوجد وقت ". نعم لا يوجد وقت كافٍ حتى تعيد علاقتها بربها وتقوّم منهجها اليومي والذي يأخذ منها كل وقتها.. فأقول لك أيتها الأخت الحبية الغالية إلى متى تستسلمين؟ إلى متى تجورين على حق الله عندك؟ فكوني كما قال الحبيب صلى الله عليه وسلم: "أعطِ كل ذي حق حقه " حتى لا تفاجئي بمصيبة الموت، وكما وصفها المولى جل وعلا: "فَأَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةُ الْمَوْتِ" [المائدة: من الآية106]. فنعم هي مصيبة ويا لها من مصيبة عندما تنقطع صلة الإنسان بالحياة ويتوقف عمله. فقيسيها أختاه بطالب دخل الامتحان من غير تركيز فيه، ثم جاء في آخر الوقت وفتح الله عليه بالإجابات ولكن الوقت لم يسعفه، وانتهى وقت الامتحان. فما الذي يحدث له بعدها؟ سيبكي بحرقة ويندم أنه لم يستفتح باسم الله ويركز حتى يبدأ فى حل الامتحان.. كذلك الموت أخيتي عندما يشعر المسلم أنه لم يؤدِّ كل ما كان مطلوباً منه وزيادة في الخيرات.. فماذا ستفعلين وقت الوقوف أمام الله عز وجل فيحاسبك على تقصيرك وتندمين وقت لا ينفع الندم؟ فهذا نموذج من الواقع -وإن كان قليل- ولكنه أمر مهم في مجتمعنا الإسلامي. فعليك مسئولية كبيرة أيتها الأخت المسلمة العاملة، ويجب أن تضعي نصب عينيك واجبك نحو خالقك فإن عشرة دقائق تقضينها فى الصلاة تبارك لكِ في يومك كله. وإن شغلتِ وقتك أثناء وجودك بالمطبخ أو أثناء عملك شيئاً يدوياً في ذكر الله وقراءة بعض الآيات القرآنية فإنها ستعود عليك برضا الله الذي يعقبه الفرح والسعادة في الدنيا والآخرة. وأهمس في أذنك يا أخيتي الحبيبة بكلمات خاصة: حاولي قدر استطاعتك أن تهتمي بزوجك وأن تعوضيه عن فترة انشغالك عنه. أخيتي: إن الحرب على الإسلام ضارية وأنت أهم ركن مستهدف كي تهدم الأسرة؛ لأن الزوجة المسلمة هي عماد بيتها. حبيبتي: أعلم ما تعانيه وأحس بكِ ولهذا أريدك بقدر استطاعتك أن توفقي بين واجباتك نحو ربك أولاً ثم زوجك وأولادك وبيتك، وتذكري قول الله جل وعلا: "لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا" [البقرة: من الآية286] وبالرغم من الصعوبة التى تواجهينها فإنك بمجرد التزامك مع الله سبحانه وتعالى فستجدين البركة في الوقت - والكثيرات الآن يشكون من قلة البركة في الوقت - وأيضاً ستنعمين بالسعادة داخل بيتك. وأحب أن أذكرك حبيبتي بحديث الحبيب صلى الله عليه وسلم حينما سألته فاطمة رضي الله عنها -وهي ابنته الحبية إلى قلبه- خادماً لها فرد عليها مخاطباً إياها وزجها علي رضي الله عنه: "ألا أدلكما على خير مما سألتما؟ إذا أخذتما مضاجعكما، أو أويتما إلى فراشكما، فسبحا ثلاثا وثلاثين، واحمدا ثلاثا وثلاثين، وكبرا أربعا وثلاثين، فهو خير لكما من خادم" [رواه البخاري] فاستعيني أخيتي بالله في كل صغيرة وكبيرة في حياتك وسترين ثمار ذلك سريعاً. (اللهم كن في عون جميع نساء المسلمين العاملات منهن وغير العاملات وبارك لهن في أوقاتهن ووفقهن إلى ما تحبه وترضى وزد أُسر المسلمين ترابطاً وسعادة ونجاحاً (اللهم آمين) ). منقول - طريق الاسلام ركن الاخوات - اخوكم زهير منتديات الجلفة . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() أنا أدعم بقوة عمل المرأة في المجالات التي تقوم أساسا على المرأة يعني |
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc