تْحٍـــــدّيٌ اٌلِـفّصٍـلِـ اٌلِـاٌوِلِ -------------------من الزعيم ؟ ---------

[هاجر**]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حافظة القرآن

ندكرت بخصوص الحقل المعجمي والحقل الدلالي
قالت بان الحقل المعجي المقصود به هو شرح الكلمة باستعمال " المعجم"
اما الحقل الدلالي فهو champ lexical هي قالت هك ههههه
لكنه في الحقيقة ليس هكدا بتاتا

والدليل في الكتاب
وكي قلنالها في الكتاب عكس ما تقولين
قالت لكتاب لي غالط ههه
واستمرينا بنفس الحطا مع كل النصوص

استاذتنا ايضا اخبرتنا انو الكتاب غاااااااالط وقاتلنا المفتش هو اللي قالهم هكذاك وفهمتهملنا كيما قلتي
استاذة اخرى متقريناش قالت نفس الشي
ومنطقيا صحيح وش قالت استاذنك

[غيدآ اء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاجر**

استاذتنا ايضا اخبرتنا انو الكتاب غاااااااالط وقاتلنا المفتش هو اللي قالهم هكذاك وفهمتهملنا كيما قلتي
استاذة اخرى متقريناش قالت نفس الشي
ومنطقيا صحيح وش قالت استاذنك

اذن فقد اتهمتها ههههه
غفر الله لي
حسنا شكرا للمساعدة

[زمان رتاب]

مقالة مقارنة بين الإستنتاج والإستقراء ربي يحفظكم غدوة عندي إختبار

[~ خُلُودْ ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زمان رتاب

مقالة مقارنة بين الإستنتاج والإستقراء ربي يحفظكم غدوة عندي إختبار

وجدت هذه


هذه مقالة المقارنة بين الاستنتاج و الاستقراء
:

1 – طرح المشكلة :

يسلك العقل الإنساني عمليات فكرية مختلفة في البحث عن المعرفة وفي طلب الحقيقة ومن بينها طريقة الاستدلال أهمها استخداما الاستدلال الصوري والاستدلال الاستقرائي.فأما الاستدلال الصوري (الاستنتاج) فيعتبر من أشيع صور الاستدلال وأكملها إنه في عرف المناطقة القدماء ينطلق من المبدأ إلى النتائج أو هو البرهان على " القضايا الجزئية بواسطة القضايا الكلية العامة ، باستخلاص الحقيقة الجزئية من الحقيقة الكلية العامة " ويدخل في هذا التعريف شكلا الاستنتاج الصوري أو الاستنتاج التحليلي والاستنتاج أو الرياضي ، أما الاستدلال الاستقرائي كما عرفه القدماء ، منهم أرسطو : " إقامة قضية عامة ليس عن طريق الاستنباط ، وإنما بالالتجاء إلى الأمثلة الجزئية التي يمكن فيها صدق تلك القضية العامة ..." أما المحدثون فقد عرفوه " استنتاج قضية كلية من أكثر من قضيتين ، وبعبارة أخرى هو استخلاص القواعد العامة من الأحكام الجزئية ". فإذا كان العقل في بحثه يعتمد على هذين الاستدلالين فما علاقة كل منهما بالآخر في مساندة العقل على بلوغ الحقيقة ؟



2 – محاولة حل المشكلة :
كل من الاستدلال الصوري والاستقرائي منهجان عقليان يهدفان إلى بلوغ الحقيقة والوقوف على النتيجة بعد حركة فكرية هادفة ، كما أنهما نوعان من الاستدلال ينتقلا سويا من مقدمات وصولا إلى نتائج ، كما أن العقل في بنائه للقوانين العامة أو في استنباطه لما يترتب عنها من نتائج يتبع أساليب محددة في التفكير ويستند إلى مبادئ العقل .

ولكن هل وجود نقاط تشابه بينهما يمنع وجود اختلاف بينهما.

من خلال الوقوف على حقيقة كل من الاستدلال الصوري والاستدلال الاستقرائي سنجد أهم فرق بينهما في كون أن الاستدلال الاستقرائي ينطلق من أحكام كلية باتجاه أحكام جزئية ويتدرج نحو قوانينها العامة ، أما الاستدلال الصوري فينطلق من أحكام كلية باتجاه أحكام جزئية . فعملية الاستقراء تقوم على استنباط القوانين من استنطاق الوقائع ، أما عملية الاستنتاج فتقوم على انتقال الفكر من المبادئ إلى نتائجها بصورة عقلية بحتة . وقد بين ذلك برتراند راسل في قوله " يعرف الاستقراء بأنه سلوك فكري يسير من الخاص إلى العام ، في حين أن الاستنتاج هو السلوك الفكري العكسي الذي يذهب من العام إلى الخاص " هذا بالإضافة إلى كون نتائج الاستدلال الاستقرائي تستمد يقينها من الرجوع إلى التجربة أي تتطلب العودة إلى المدرك الحسي من أجل التحقق ، بينما نتائج الاستنتاج تستمد يقينها من علاقاتها بالمقدمات أي تفترض عدم التناقض بين النتائج والمقدمات .بالإضافة إلى ذلك نجد أن النتيجة في الاستدلال الصوري متضمنة منطقيا في المقدمات ، وأننا قد نصل إلى نتيجة كاذبة على الرغم من صدق المقدمات ، نجد على العكس من ذلك أن الاستدلال الاستقرائي يستهدف إلى الكشف عما هو جديد ، لأنه ليس مجرد تلخيص للملاحظات السابقة فقط ، بل إنه يمنحنا القدرة على التنبؤ.

لكن هل وجود نقاط الاختلاف هذه تمنع من وجود نقاط تداخل بينهما ؟

إن عملية الفصل بين الاستدلال الصوري والاستدلال الاستقرائي تبدو صعبة خاصة في الممارسة العملية ، فبالرغم من أننا ننساق عادة مع النظرة التي تميز بينهما باعتبارهما أسلوبين من الاستدلال .إلا أن هناك نظرة تبسيطية مثل الفيلسوف كارل بوبر الذي يرى إن العمل الاستقرائي العلمي يحتاج إلى استنباط منطقي ، يمكن من البحث عن الصورة المنطقية للنظرية ، ومقارنة نتائجها بالاتساق الداخلي وبغيرها من النظريات الأخرى .يقول بترا ند راسل: " إذا كان تفكير المجرب يتصرف عادة منطلقا من ملاحظة خاصة ، ليصعد شيئا فشيئا نحو مبادئ وقوانين عامة ، فهو يتصرف كذلك حتما منطلقا من نفس تلك القوانين العامة ، أو المبادئ ليتوجه نحو أحداث خاصة يستنتجها منطقيا من تلك المبادئ " وهذا يثبت التداخل الكبير بينهما باعتبار أن المقدمات هي في الأغلب أحكام استقرائية ويتجلى دور الاستدلال الصوري في عملية الاستدلال الاستقرائي في مرحلة وضع الفروض فبالاستدلال الصوري يكمل الاستدلال الاستقرائي في المراحل المتقدمة من عملية بناء المعرفة العلمية .

3 – حل المشكلة :
إن العلاقة بين الاستدلال الصوري والاستقرائي هي علاقة تكامل إذ لا يمكن الفصل بينهما أو عزلهما عن بعضهما فالذهن ينتقل من الاستدلال الاستقرائي إلى الاستدلال الصوري و يرتد من الاستدلال الصوري إلى الاستدلال الاستقرائي بحثا عن المعرفة ويقو ل الدكتور محمود قاسم : " وهكذا يتبين لنا أن التفرقة بين هذين الأسلوبين من التفكير مصطنعة "ويقول بترا ند راسل " ويصعب كذلك الفصل بين الاستنتاج والاستقراء" و بناء على هذا فالفكر الاستدلالي يستند في طلبه للمعرفة إلى هذين الطريقين المتكاملين وبدونهما يتعذر بناء استدلال صحيح

[زمان رتاب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~ خُلُودْ ~

وجدت هذه


هذه مقالة المقارنة بين الاستنتاج و الاستقراء
:

1 – طرح المشكلة :

يسلك العقل الإنساني عمليات فكرية مختلفة في البحث عن المعرفة وفي طلب الحقيقة ومن بينها طريقة الاستدلال أهمها استخداما الاستدلال الصوري والاستدلال الاستقرائي.فأما الاستدلال الصوري (الاستنتاج) فيعتبر من أشيع صور الاستدلال وأكملها إنه في عرف المناطقة القدماء ينطلق من المبدأ إلى النتائج أو هو البرهان على " القضايا الجزئية بواسطة القضايا الكلية العامة ، باستخلاص الحقيقة الجزئية من الحقيقة الكلية العامة " ويدخل في هذا التعريف شكلا الاستنتاج الصوري أو الاستنتاج التحليلي والاستنتاج أو الرياضي ، أما الاستدلال الاستقرائي كما عرفه القدماء ، منهم أرسطو : " إقامة قضية عامة ليس عن طريق الاستنباط ، وإنما بالالتجاء إلى الأمثلة الجزئية التي يمكن فيها صدق تلك القضية العامة ..." أما المحدثون فقد عرفوه " استنتاج قضية كلية من أكثر من قضيتين ، وبعبارة أخرى هو استخلاص القواعد العامة من الأحكام الجزئية ". فإذا كان العقل في بحثه يعتمد على هذين الاستدلالين فما علاقة كل منهما بالآخر في مساندة العقل على بلوغ الحقيقة ؟



2 – محاولة حل المشكلة :
كل من الاستدلال الصوري والاستقرائي منهجان عقليان يهدفان إلى بلوغ الحقيقة والوقوف على النتيجة بعد حركة فكرية هادفة ، كما أنهما نوعان من الاستدلال ينتقلا سويا من مقدمات وصولا إلى نتائج ، كما أن العقل في بنائه للقوانين العامة أو في استنباطه لما يترتب عنها من نتائج يتبع أساليب محددة في التفكير ويستند إلى مبادئ العقل .

ولكن هل وجود نقاط تشابه بينهما يمنع وجود اختلاف بينهما.

من خلال الوقوف على حقيقة كل من الاستدلال الصوري والاستدلال الاستقرائي سنجد أهم فرق بينهما في كون أن الاستدلال الاستقرائي ينطلق من أحكام كلية باتجاه أحكام جزئية ويتدرج نحو قوانينها العامة ، أما الاستدلال الصوري فينطلق من أحكام كلية باتجاه أحكام جزئية . فعملية الاستقراء تقوم على استنباط القوانين من استنطاق الوقائع ، أما عملية الاستنتاج فتقوم على انتقال الفكر من المبادئ إلى نتائجها بصورة عقلية بحتة . وقد بين ذلك برتراند راسل في قوله " يعرف الاستقراء بأنه سلوك فكري يسير من الخاص إلى العام ، في حين أن الاستنتاج هو السلوك الفكري العكسي الذي يذهب من العام إلى الخاص " هذا بالإضافة إلى كون نتائج الاستدلال الاستقرائي تستمد يقينها من الرجوع إلى التجربة أي تتطلب العودة إلى المدرك الحسي من أجل التحقق ، بينما نتائج الاستنتاج تستمد يقينها من علاقاتها بالمقدمات أي تفترض عدم التناقض بين النتائج والمقدمات .بالإضافة إلى ذلك نجد أن النتيجة في الاستدلال الصوري متضمنة منطقيا في المقدمات ، وأننا قد نصل إلى نتيجة كاذبة على الرغم من صدق المقدمات ، نجد على العكس من ذلك أن الاستدلال الاستقرائي يستهدف إلى الكشف عما هو جديد ، لأنه ليس مجرد تلخيص للملاحظات السابقة فقط ، بل إنه يمنحنا القدرة على التنبؤ.

لكن هل وجود نقاط الاختلاف هذه تمنع من وجود نقاط تداخل بينهما ؟

إن عملية الفصل بين الاستدلال الصوري والاستدلال الاستقرائي تبدو صعبة خاصة في الممارسة العملية ، فبالرغم من أننا ننساق عادة مع النظرة التي تميز بينهما باعتبارهما أسلوبين من الاستدلال .إلا أن هناك نظرة تبسيطية مثل الفيلسوف كارل بوبر الذي يرى إن العمل الاستقرائي العلمي يحتاج إلى استنباط منطقي ، يمكن من البحث عن الصورة المنطقية للنظرية ، ومقارنة نتائجها بالاتساق الداخلي وبغيرها من النظريات الأخرى .يقول بترا ند راسل: " إذا كان تفكير المجرب يتصرف عادة منطلقا من ملاحظة خاصة ، ليصعد شيئا فشيئا نحو مبادئ وقوانين عامة ، فهو يتصرف كذلك حتما منطلقا من نفس تلك القوانين العامة ، أو المبادئ ليتوجه نحو أحداث خاصة يستنتجها منطقيا من تلك المبادئ " وهذا يثبت التداخل الكبير بينهما باعتبار أن المقدمات هي في الأغلب أحكام استقرائية ويتجلى دور الاستدلال الصوري في عملية الاستدلال الاستقرائي في مرحلة وضع الفروض فبالاستدلال الصوري يكمل الاستدلال الاستقرائي في المراحل المتقدمة من عملية بناء المعرفة العلمية .

3 – حل المشكلة :
إن العلاقة بين الاستدلال الصوري والاستقرائي هي علاقة تكامل إذ لا يمكن الفصل بينهما أو عزلهما عن بعضهما فالذهن ينتقل من الاستدلال الاستقرائي إلى الاستدلال الصوري و يرتد من الاستدلال الصوري إلى الاستدلال الاستقرائي بحثا عن المعرفة ويقو ل الدكتور محمود قاسم : " وهكذا يتبين لنا أن التفرقة بين هذين الأسلوبين من التفكير مصطنعة "ويقول بترا ند راسل " ويصعب كذلك الفصل بين الاستنتاج والاستقراء" و بناء على هذا فالفكر الاستدلالي يستند في طلبه للمعرفة إلى هذين الطريقين المتكاملين وبدونهما يتعذر بناء استدلال صحيح

شكرا.................

[غيدآ اء]

استنتاج واستقراء
اي وحدة !!!!!!!!!!!!!!

[احلام زمردية]

ماذا تراجعون

[زمان رتاب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حافظة القرآن

استنتاج واستقراء
اي وحدة !!!!!!!!!!!!!!

مقارنة مابين "كل إنسان فان ......"
و "كل المعادن تتمدد بالحرارة ...."
الاول إستنتاج و الثاني إستقراء

[toni-]

اهلا عودة

بالمناسبة من النظر الاولى ماخدمتش فالاختبارات

الصح فالباك نشا الله نجيبوه ب 18

[غيدآ اء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زمان رتاب

مقارنة مابين "كل إنسان فان ......"
و "كل المعادن تتمدد بالحرارة ...."
الاول إستنتاج و الثاني إستقراء

انهينا وحدة المنطق لكنني لم اسمع هاتين الكلمتين ابدااا

[احلام زمردية]

أقوال الفلاسفة (للحفظ)
انطباق الفكر مع نفسه (المنطق)
o أحد الفلاسفة: "المنطق آلة قانونية (اورغانون) تعصم مراعاتها الذهن من الخطأ في التفكير."
o جيفونز: "المنطق هو علم قوانين الفكر."
o أرسطو: "المنطق هو التحليل."
o ماريتان: "المنطق هو الصناعة التي تجعلنا نتصرّف بنظام وبسهولة وبدون خطأ في عمل العقل ذاته من حيث هو عقل نظري."
o يوروا ايال: "المنطق هو الصناعة التي يحسن بها الإنسان قيادة عقله في معلم الاشياء عند التعلّم أو التعليم."
o الفرنسي رابيي: "المنطق هو العلم الذي يشمل على شروط مطابقة الفكر لذاته ( لنفسه) وشروط مطابقة الفكر لموضوعاته (الأشياء الخارجية)، التي متى اجتمعت كانت الشروط الضرورية والكافية للصدق والحقيقة."
o كانط: "المنطق ولد تاما مع أرسطو."
o آرسطو : "المنطق آلة تحصيل العلوم."
o ليبنتز (فيلسوف ورياضي المانى): "إن مبادئ العقل هي عصب وروح الاستدلال وهي ضرورية له كضرورة العضلات والأعصاب لظاهرة المشي."
o غوبلو (فيلسوف ورياضي فرنسي) : "المنطق الصوري تحصيل حاصل - أي عقيم – "
o الغزالى - بعد مراجعة بعض آرائه - : "من لم يتمنطق لن يوثق."
o ابن خلدون: "تطابق الفكر مع نفسه قد يؤدي إلى نتائج تتنافى مع الواقع لأن الصدق في الاستدلال الاستنتاجي مرهون باتساق النتائج مع المقدمات وليس مع الواقع وكل قول بالتطابق مع الواقع بعد تعسف."
السؤال والمشكلة والاشكالية
o كارل ياسبيرس: "إن الأسئلة في الفلسفة أهم من الأجوبة، وينبغي أن يتحول كل جواب إلى سؤال جديد..."
o كارل ياسبيرس: "يدفعني الاندهاش إلى المعرفة، فيشعرني بجهلي."
o هيجل: "تظهر الفلسفة في المساء بعد أن يكون العلم قد ولد في الفجر وقد قطع عناء يوم طويل."
o أرسطو: "ان الدهشة هي التي دفعت بالناس إلى التفلسف."
o جون ديوي: "ان التفكير لا ينشأ الا اذا وجدت مشكلة."
o رتراند راسل: "ان الفلسفة توسع عقولنا وتحررها من عقال العرف والتقاليد."
o يقول هيدجر: "الحقيقة هي الحرية أي أنها نوع من العلاقة بين الإنسان والعالم."
o جميل صليبا: "الإشكال عند الفلاسفة صفة لقضية لا يظهر وجه الحق فيها ويمكنها أن تكون صادقة إلا انه لا يمكن أن نقطع بصدقها."
o لالاند: "الإشكالية علو وجه الخصوص سمة حكم أو قضية قد تكون صحيحة ( ربما تكون حقيقة ) لكن الذي يتحدّث لا يؤكد صحّتها."
انطباق الفكر مع الواقع (المنهج التجريبي)
o الاستقراء بتعريف المنطقيين: "هو الحكم على الآمر الكلي لثبوت الحكم الجزئي."
o أبو حامد الغزالي: "الاستقراء أن تتصفّح جزئيات كثيرة داخلة تحت معنى كلي واحد حتى إذا وجدت حكما في تلك الجزئيات حكمت به على ذلك الكلي."
o فرانسيس بيكون: "الاستقراء هو استخلاص واستنتاج للقواعد العامة الكلية من الأحكام الجزئية."
o فيريمان: "ان الملاحظة هي مشاهدة الظواهر على ماهي عليه في الطبيعة."
o كلود برنارد: "إن الفرض العلمي هو المنطلق الضروري لكل استدلال تجريبي."
o كلود برنارد: "الفرض هو المنطلق الضروري لكل استدلال تجريبي."
o يقول دافيد هيوم عن السببية والأحكام المسبقة : "بموجب العادة الذهنية نعتقد أنها صحيحة."
o دافيد أيضا: "مبدأ السببية مبدأ عقلي لكنه مستوحى من الواقع وذلك لتقارب بين السبب والنتيجة."
o نيوتن: "أنا لا اصطنع فروضا." (معارضة لكون الفرض من خطوات المنهج الستقرائي)
o ماجندي لتلميذه كلود برنارد: "أترك عباءتك وخيالك عند باب المخبر." (للتعبير على أن العلم يعتمد على الأمور الحسية والتجربة.)
o ديوال: "إن الجواهر موجودة ولكنها لا تؤلف عقدا قبل أن يأتي أحدهم بالخيط ."
o بوان كاري: "فكما أن كومة الحجارة ليست بيتا كذلك اجتماع الحوادث دون ترتيب ليس علما."
o جميل صليبا - صاحب المعجم الفلسفي - : "الاستقراء هو الحكم على الامر الكلى لثبوت ذلك الحكم على الجزئي."
o كلود برنارد: "الحادث يوحي بالفكرة، والفكرة تقودنا الى التجربة وتوجهها، والتجربة تحكم بدورها على الفكرة." هذا القول يلخص خطوات المنهج التجريبي
o غاليليو غاليلي: "الطبيعة كتبت قوانينها بلغة رياضية."
o القانون: "القانون هو التعبير عن العلاقات الضرورية الموجودة بين الظواهر تعبيرا رياضيا كميا."
o غاليليو غاليلي: "القانون هو الربط بين متغيرات بعضها ببعضها في علاقات متبادلة تصاغ على شكل دالات رياضية."
o جون لوك: "ليس في العقل شيء جديد إلا وقد سبق وجوده في الحس أولا."
o كلود برنارد: "التجريب هو الوسيلة الوحيدة التي نملكها لنطلع على طبيعة الأشياء التي هي خارجة عنا."
o جون ستيوارت ميل: "يولد العقل كصفحة بيضاء، تأتى التجربة لتنقش عليها ما تشاء."
الرياضيات
o جون لوك: "النفس في البداية صفحة بيضاء خالية من أية فكرة."
o برتراند راسل: "الرياضيات هي الموضوع الذي لا نعرف فيه عمـّـا نتحدّث، ولا نعرف إن كان ما نقوله صحيحاً أم لا."
o ألبرت أينشتاين: "فالمفاهيم الرياضيـّـة القابلة للاستعمال يمكن أن تُستوحى من التجربة، لكنـّـها لا تـُستنتج منها بحالٍ من الأحوال. "
o فرانسيس بيكون: "إن موجودات الكون لا يمكن أن تكون واضحة بدون الرياضيات."
o بريل :"إن الرياضي يعرف ما يصنع وما يبدع على أساس الملاءمة واليقين."
o بيكار: "الرياضيات ذات قوة عجيبة في التغيير والتنبؤ."
o بوليغان: "كثرة الأنظمة في الهندسة دليل على أن الرياضيات ليست لها حقائق مطلقة."
o ديكارت: "إن المنهج الاستنتاجي الخالص أوقعني أكثر من مرة في شباك الأخطاء."
o "الرياضيات من المنظور الأكسيومي عبارة عن خزان من الصور المجردة."
o جون ستيوارت ميل: "إن النقط والخطوط والدوائر التي يحملها كل واحد في ذهنه ماهي إلا نسخ لما عرفناه في عالم التجربة."
o ديكارت: "إن الأعداد والأشكال الرياضية ليست سوى أفكارا فطرية أودعها الله فينا منذ البداية."
o ديكارت: "إن الأفكار الرياضية بديهية، واضحة، شديدة الوضوح، تفرض نفسها على فكري."
o جورج سارطون: "لم يدرك العقل مفاهيم الرياضيات في الأصل إلا من جهة ما هي ملتبسة باللواحق المادية، ولكنه انتزعها بعد ذلك وجرّدها من مادتها."
o جون لوك: "الانسان يولد صفحة بيضاء تكتب عليها التجربة ما تشاء."
o أفلاطون: "إن العلم قائم في النفس بالفطرة، والتعلم هو مجرد تذكر له، ولا يمكن القول أنه اكتساب من الواقع المحسوس."
o ديكارت: "إن جميع المفاهيم الرياضية تحصل عن طريق الاستعداد الفطري والقابلية، لا عن طريق الاكتساب، لأن العقل يسلم مباشرة بالأمور البديهية."
o جون بياجي: "إن الرياضيات عبارة عن نشاط انشائي وبنائي يقوم به العقل ويعطي للتجربة صورتها."
o جون لوك: "لا يوجد شيء في الذهن ما لم يوجد من قبل في التجربة."
o بروغسون: "العلم ابن الرياضيات."
العلوم التجريبية والبيولوجية:
o كلود بيرنارد: "ان الاستدلال التجريبي يبقى دائما نسبيا ومؤقتا لأنه يمثل علاقات متشبعة هو ليس متيقنا من الإحاطة بها جميعا."
o دايفيد هيوم: "إن علمنا بأنفسنا وعقولنا يصلنا عن طريق الحواس ومالعقل إلا مجرد أثر من آثار العادة."
o ديدرو: "حواسنا جسرنا نحو الأشياء."
o بوان كاري: "نستطيع أن نسأل الطبيعة دائما لكن لا تجيب بل نجيب نحن بدلها."
o كلود بيرنارد: "لابد لعلم الجيولوجيا أن يأخذ المنهج التجريبي من العلوم الفيزيائية ولكن مع الاحتفاظ بحوادثه الخاصة."
o جورج كوفيني: "إن سائر أجزاء الجسم الحي مرتبطة فيما بينها، فهي لا تتحرك إلا بقدر ما تتحرك كلها معا، والرغبة في فصل جزء منها معناه نقلها من نظام الأحياء إلى نظام الذوات الميتة."

ارجو ان تستفيدوا فذه الاقوال مفيدة جدا

[طفرة ㋡]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حافظة القرآن

انهينا وحدة المنطق لكنني لم اسمع هاتين الكلمتين ابدااا

اختي سناء
كيف هذا ؟؟؟؟؟؟
الاستنتاج هو الوحدة الثالثة من وحدات المنطق الارسطي
ويعني الاستدلال اين ننطلق من مقدمتين وصولا الى نتيجة
مثال :كل انسان فان
سقراط انسان
اذا سقراط فان
اما الاستقراء فهو اساس المنطق الاستقرائي (التجريبي)
وهو نوعان
استقراء تام نقوم فيه بالتجربة على جميع افراد النوع ثم نعمم النتيجة
مثال:الحيوان يتنفس
الانسان يتنفس
النبات يتنفس
اذن كل الكائنات الحية تتنفس
الاستقراء الناقص نقوم بالتجربة على بعض افراد النوع ثم نعمم النتيجة على كامل النوع
مثال :الحديد يتمدد بالحرارة
النحاس يتمدد بالحرارة
الزنك يتمدد بالحرارة
اذن كل المعادن تتمدد بالحرارة (لاحظي اننا اخذنا امثلة من المعادن وجربنا عليها ثم عممنا)
لانه يستحيل ان ناخذ كل المعادن ونجرب عليها
لهذا فالاستقراء الناقص هو المعتمد في العلم وفي المنهج التجريبي
والقصد في هذه المقالة هو المقارنة بين اساس المنطق الصوري واساس المنطق المادي
اتمنى ان اكون قد افدتك

[غيدآ اء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♥ khushi ji ♥

اختي سناء
كيف هذا ؟؟؟؟؟؟
الاستنتاج هو الوحدة الثالثة من وحدات المنطق الارسطي
ويعني الاستدلال اين ننطلق من مقدمتين وصولا الى نتيجة
مثال :كل انسان فان
سقراط انسان
اذا سقراط فان
اما الاستقراء فهو اساس المنطق الاستقرائي (التجريبي)
وهو نوعان
استقراء تام نقوم فيه بالتجربة على جميع افراد النوع ثم نعمم النتيجة
مثال:الحيوان يتنفس
الانسان يتنفس
النبات يتنفس
اذن كل الكائنات الحية تتنفس
الاستقراء الناقص نقوم بالتجربة على بعض افراد النوع ثم نعمم النتيجة على كامل النوع
مثال :الحديد يتمدد بالحرارة
النحاس يتمدد بالحرارة
الزنك يتمدد بالحرارة
اذن كل المعادن تتمدد بالحرارة (لاحظي اننا اخذنا امثلة من المعادن وجربنا عليها ثم عممنا)
لانه يستحيل ان ناخذ كل المعادن ونجرب عليها
لهذا فالاستقراء الناقص هو المعتمد في العلم وفي المنهج التجريبي
والقصد في هذه المقالة هو المقارنة بين اساس المنطق الصوري واساس المنطق المادي
اتمنى ان اكون قد افدتك

ربما الاستنتاج قد اسمعه احيانا
لكن والله الاستقراء لم نلفظه ابدا في القسم
فقط الاستدلال بنوعية هذا كل ما في الامر

+ من ناحية الفلسفة معنوياتي محطمة
15.5 لا اعلم اين ذهبت كل الجهود في الفلسفة

-_______________-

[aymen barca]

كاش نقاط ولا والوو ههه

[اللوتس الاحمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احلام زمردية

أقوال الفلاسفة (للحفظ)
انطباق الفكر مع نفسه (المنطق)
o أحد الفلاسفة: "المنطق آلة قانونية (اورغانون) تعصم مراعاتها الذهن من الخطأ في التفكير."
o جيفونز: "المنطق هو علم قوانين الفكر."
o أرسطو: "المنطق هو التحليل."
o ماريتان: "المنطق هو الصناعة التي تجعلنا نتصرّف بنظام وبسهولة وبدون خطأ في عمل العقل ذاته من حيث هو عقل نظري."
o يوروا ايال: "المنطق هو الصناعة التي يحسن بها الإنسان قيادة عقله في معلم الاشياء عند التعلّم أو التعليم."
o الفرنسي رابيي: "المنطق هو العلم الذي يشمل على شروط مطابقة الفكر لذاته ( لنفسه) وشروط مطابقة الفكر لموضوعاته (الأشياء الخارجية)، التي متى اجتمعت كانت الشروط الضرورية والكافية للصدق والحقيقة."
o كانط: "المنطق ولد تاما مع أرسطو."
o آرسطو : "المنطق آلة تحصيل العلوم."
o ليبنتز (فيلسوف ورياضي المانى): "إن مبادئ العقل هي عصب وروح الاستدلال وهي ضرورية له كضرورة العضلات والأعصاب لظاهرة المشي."
o غوبلو (فيلسوف ورياضي فرنسي) : "المنطق الصوري تحصيل حاصل - أي عقيم – "
o الغزالى - بعد مراجعة بعض آرائه - : "من لم يتمنطق لن يوثق."
o ابن خلدون: "تطابق الفكر مع نفسه قد يؤدي إلى نتائج تتنافى مع الواقع لأن الصدق في الاستدلال الاستنتاجي مرهون باتساق النتائج مع المقدمات وليس مع الواقع وكل قول بالتطابق مع الواقع بعد تعسف."
السؤال والمشكلة والاشكالية
o كارل ياسبيرس: "إن الأسئلة في الفلسفة أهم من الأجوبة، وينبغي أن يتحول كل جواب إلى سؤال جديد..."
o كارل ياسبيرس: "يدفعني الاندهاش إلى المعرفة، فيشعرني بجهلي."
o هيجل: "تظهر الفلسفة في المساء بعد أن يكون العلم قد ولد في الفجر وقد قطع عناء يوم طويل."
o أرسطو: "ان الدهشة هي التي دفعت بالناس إلى التفلسف."
o جون ديوي: "ان التفكير لا ينشأ الا اذا وجدت مشكلة."
o رتراند راسل: "ان الفلسفة توسع عقولنا وتحررها من عقال العرف والتقاليد."
o يقول هيدجر: "الحقيقة هي الحرية أي أنها نوع من العلاقة بين الإنسان والعالم."
o جميل صليبا: "الإشكال عند الفلاسفة صفة لقضية لا يظهر وجه الحق فيها ويمكنها أن تكون صادقة إلا انه لا يمكن أن نقطع بصدقها."
o لالاند: "الإشكالية علو وجه الخصوص سمة حكم أو قضية قد تكون صحيحة ( ربما تكون حقيقة ) لكن الذي يتحدّث لا يؤكد صحّتها."
انطباق الفكر مع الواقع (المنهج التجريبي)
o الاستقراء بتعريف المنطقيين: "هو الحكم على الآمر الكلي لثبوت الحكم الجزئي."
o أبو حامد الغزالي: "الاستقراء أن تتصفّح جزئيات كثيرة داخلة تحت معنى كلي واحد حتى إذا وجدت حكما في تلك الجزئيات حكمت به على ذلك الكلي."
o فرانسيس بيكون: "الاستقراء هو استخلاص واستنتاج للقواعد العامة الكلية من الأحكام الجزئية."
o فيريمان: "ان الملاحظة هي مشاهدة الظواهر على ماهي عليه في الطبيعة."
o كلود برنارد: "إن الفرض العلمي هو المنطلق الضروري لكل استدلال تجريبي."
o كلود برنارد: "الفرض هو المنطلق الضروري لكل استدلال تجريبي."
o يقول دافيد هيوم عن السببية والأحكام المسبقة : "بموجب العادة الذهنية نعتقد أنها صحيحة."
o دافيد أيضا: "مبدأ السببية مبدأ عقلي لكنه مستوحى من الواقع وذلك لتقارب بين السبب والنتيجة."
o نيوتن: "أنا لا اصطنع فروضا." (معارضة لكون الفرض من خطوات المنهج الستقرائي)
o ماجندي لتلميذه كلود برنارد: "أترك عباءتك وخيالك عند باب المخبر." (للتعبير على أن العلم يعتمد على الأمور الحسية والتجربة.)
o ديوال: "إن الجواهر موجودة ولكنها لا تؤلف عقدا قبل أن يأتي أحدهم بالخيط ."
o بوان كاري: "فكما أن كومة الحجارة ليست بيتا كذلك اجتماع الحوادث دون ترتيب ليس علما."
o جميل صليبا - صاحب المعجم الفلسفي - : "الاستقراء هو الحكم على الامر الكلى لثبوت ذلك الحكم على الجزئي."
o كلود برنارد: "الحادث يوحي بالفكرة، والفكرة تقودنا الى التجربة وتوجهها، والتجربة تحكم بدورها على الفكرة." هذا القول يلخص خطوات المنهج التجريبي
o غاليليو غاليلي: "الطبيعة كتبت قوانينها بلغة رياضية."
o القانون: "القانون هو التعبير عن العلاقات الضرورية الموجودة بين الظواهر تعبيرا رياضيا كميا."
o غاليليو غاليلي: "القانون هو الربط بين متغيرات بعضها ببعضها في علاقات متبادلة تصاغ على شكل دالات رياضية."
o جون لوك: "ليس في العقل شيء جديد إلا وقد سبق وجوده في الحس أولا."
o كلود برنارد: "التجريب هو الوسيلة الوحيدة التي نملكها لنطلع على طبيعة الأشياء التي هي خارجة عنا."
o جون ستيوارت ميل: "يولد العقل كصفحة بيضاء، تأتى التجربة لتنقش عليها ما تشاء."
الرياضيات
o جون لوك: "النفس في البداية صفحة بيضاء خالية من أية فكرة."
o برتراند راسل: "الرياضيات هي الموضوع الذي لا نعرف فيه عمـّـا نتحدّث، ولا نعرف إن كان ما نقوله صحيحاً أم لا."
o ألبرت أينشتاين: "فالمفاهيم الرياضيـّـة القابلة للاستعمال يمكن أن تُستوحى من التجربة، لكنـّـها لا تـُستنتج منها بحالٍ من الأحوال. "
o فرانسيس بيكون: "إن موجودات الكون لا يمكن أن تكون واضحة بدون الرياضيات."
o بريل :"إن الرياضي يعرف ما يصنع وما يبدع على أساس الملاءمة واليقين."
o بيكار: "الرياضيات ذات قوة عجيبة في التغيير والتنبؤ."
o بوليغان: "كثرة الأنظمة في الهندسة دليل على أن الرياضيات ليست لها حقائق مطلقة."
o ديكارت: "إن المنهج الاستنتاجي الخالص أوقعني أكثر من مرة في شباك الأخطاء."
o "الرياضيات من المنظور الأكسيومي عبارة عن خزان من الصور المجردة."
o جون ستيوارت ميل: "إن النقط والخطوط والدوائر التي يحملها كل واحد في ذهنه ماهي إلا نسخ لما عرفناه في عالم التجربة."
o ديكارت: "إن الأعداد والأشكال الرياضية ليست سوى أفكارا فطرية أودعها الله فينا منذ البداية."
o ديكارت: "إن الأفكار الرياضية بديهية، واضحة، شديدة الوضوح، تفرض نفسها على فكري."
o جورج سارطون: "لم يدرك العقل مفاهيم الرياضيات في الأصل إلا من جهة ما هي ملتبسة باللواحق المادية، ولكنه انتزعها بعد ذلك وجرّدها من مادتها."
o جون لوك: "الانسان يولد صفحة بيضاء تكتب عليها التجربة ما تشاء."
o أفلاطون: "إن العلم قائم في النفس بالفطرة، والتعلم هو مجرد تذكر له، ولا يمكن القول أنه اكتساب من الواقع المحسوس."
o ديكارت: "إن جميع المفاهيم الرياضية تحصل عن طريق الاستعداد الفطري والقابلية، لا عن طريق الاكتساب، لأن العقل يسلم مباشرة بالأمور البديهية."
o جون بياجي: "إن الرياضيات عبارة عن نشاط انشائي وبنائي يقوم به العقل ويعطي للتجربة صورتها."
o جون لوك: "لا يوجد شيء في الذهن ما لم يوجد من قبل في التجربة."
o بروغسون: "العلم ابن الرياضيات."
العلوم التجريبية والبيولوجية:
o كلود بيرنارد: "ان الاستدلال التجريبي يبقى دائما نسبيا ومؤقتا لأنه يمثل علاقات متشبعة هو ليس متيقنا من الإحاطة بها جميعا."
o دايفيد هيوم: "إن علمنا بأنفسنا وعقولنا يصلنا عن طريق الحواس ومالعقل إلا مجرد أثر من آثار العادة."
o ديدرو: "حواسنا جسرنا نحو الأشياء."
o بوان كاري: "نستطيع أن نسأل الطبيعة دائما لكن لا تجيب بل نجيب نحن بدلها."
o كلود بيرنارد: "لابد لعلم الجيولوجيا أن يأخذ المنهج التجريبي من العلوم الفيزيائية ولكن مع الاحتفاظ بحوادثه الخاصة."
o جورج كوفيني: "إن سائر أجزاء الجسم الحي مرتبطة فيما بينها، فهي لا تتحرك إلا بقدر ما تتحرك كلها معا، والرغبة في فصل جزء منها معناه نقلها من نظام الأحياء إلى نظام الذوات الميتة."

ارجو ان تستفيدوا فذه الاقوال مفيدة جدا

الكثير الكثير من أقوال الفلاسفة
هذا ما أبحث عنه تماما
إن كانت عندك الأقوال الخاصة بباقي الدروس قلا تبخلي علينا
شكرا جزيلا لك