للمعلمين و الاساتذة فقط .....شارك وليباركك الله - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

للمعلمين و الاساتذة فقط .....شارك وليباركك الله

مشاهدة نتائج الإستطلاع: أنا أمارس مهنة التعليم وأقول بأنني :
احب لمهني و لا أريد تغييرها 5 50.00%
لو أجد مهنة أخرى لغيرتها 2 20.00%
امتنع عن التصويت 3 30.00%
المصوتون: 10. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-04-14, 18:24   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أيمن عبد الله
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية أيمن عبد الله
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي للمعلمين و الاساتذة فقط .....شارك وليباركك الله

التعليم رسالة نبيلة ومهمة رائعة لكن قلّ من يقدر قيمتها سواء كان من المجتمع أو ممن يمارسها واقرأ معي هذا الحديث النبوي الشريف قال صلى الله عليه وسلم " إن الله وملائكته وأهل السموات والأرضين حتى النملة في جحرها وحتى الحوت ليصلون على معلم الناس الخير " رواه الترمذي وصححه الألباني.
* لكن الواقع اختلف الآن فالمجتمع تغيرت نظرته للمعلم والأستاذ ، كما أن المعلم والأستاذ تغيرت نظرته لمهنته وتحولت لمهنة متاعب ومهمنة تجارب مع برامج دراسية فاشلة في كل مرة جديد حتى تحولت المدرسة لميدان تجارب .
** السؤال الذي نطرحه ونحن في ذكرى يوم العلم
سيدي الفاضل معلما أو استاذا ماهي المهنة الأخرى التي تفضل أن تمارسها لو لم تكن في التعليم ؟
وتحية تقدير وإجلال لكل من يمارس المهنة ووفقكم الله لما فيه الخير والصلاح.









 


رد مع اقتباس
قديم 2010-04-14, 18:53   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
بن عليا
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

سيكون ردي بهذه القصة الحقيقية المؤثرة جدا كتبت في الشروق اليومي
وربما وصلت البعض عبر البريد الالكتروني أتمنى أن يقرأها كل معلم


"حين وقفت المعلمة أمام الصف الخامس في أول يوم تستأنف فيه الدراسة، وألقت على مسامع التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم بها، نظرت لتلاميذها وقالت لهم: إنني أحبكم جميعاً، هكذا كما يفعل جميع المعلمين والمعلمات، ولكنها كانت تستثني في نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي، يدعى تيدي ستودارد.
لقد راقبت السيدة تومسون الطفل تيدي خلال العام السابق، ولاحظت أنه لا يلعب مع بقية الأطفال، وأن ملابسه دائماً متسخة، وأنه دائماً يحتاج إلى حمام، بالإضافة إلى أنه يبدو شخصاً غير مبهج، وقد بلغ الأمر أن السيدة تومسون كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر عريض الخط، وتضع عليها علامات x بخط عريض، وبعد ذلك تكتب عبارة "راسب" في أعلى تلك الأوراق.
وفي المدرسة التي كانت تعمل فيها السيدة تومسون، كان يُطلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ، فكانت تضع سجل الدرجات الخاص بتيدي في النهاية. وبينما كانت تراجع ملفه فوجئت بشيء ما.
لقد كتب معلم تيدي في الصف الأول الابتدائي ما يلي: "تيدي طفل ذكي ويتمتع بروح مرحة. إنه يؤدي عمله بعناية واهتمام، وبطريقة منظمة، كما أنه يتمتع بدماثة الأخلاق".
وكتب عنه معلمه في الصف الثاني: "تيدي تلميذ نجيب، ومحبوب لدى زملائه في الصف، ولكنه منزعج وقلق بسبب إصابة والدته بمرض عضال، مما جعل الحياة في المنزل تسودها المعاناة والمشقة والتعب"
أما معلمه في الصف الثالث فقد كتب عنه: "لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه.. لقد حاول الاجتهاد، وبذل أقصى ما يملك من جهود، ولكن والده لم يكن مهتماً، وإن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات".
بينما كتب عنه معلمه في الصف الرابع: "تيدي تلميذ منطو على نفسه، ولا يبدي الكثير من الرغبة في الدراسة، وليس لديه الكثير من الأصدقاء، وفي بعض الأحيان ينام أثناء الدرس".
وهنا أدركت السيدة تومسون المشكلة، فشعرت بالخجل والاستحياء من نفسها عما بدر منها، وقد تأزم موقفها إلى الأسوأ عندما أحضر لها تلاميذها هدايا عيد الميلاد ملفوفة في أشرطة جميلة وورق براق، ما عدا تيدي. فقد كانت الهدية التي تقدم بها لها في ذلك اليوم ملفوفة بسماجة وعدم انتظام، في ورق داكن اللون، مأخوذ من كيس من الأكياس التي توضع فيها الأغراض من بقالة، وقد تألمت السيدة تومسون وهي تفتح هدية تيدي، وانفجر بعض التلاميذ بالضحك عندما وجدت فيها عقداً مؤلفاً من ماسات مزيفة ناقصة الأحجار، وقارورة عطر ليس فيها إلا الربع فقط.. ولكن سرعان ما كف أولئك التلاميذ عن الضحك عندما عبَّرت السيدة تومسون عن إعجابها الشديد بجمال ذلك العقد ثم لبسته على عنقها ووضعت قطرات من العطر على معصمها. ولم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله في ذلك اليوم. بل انتظر قليلاً من الوقت ليقابل السيدة تومسون ويقول لها: إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي!
وعندما غادر التلاميذ المدرسة، انفجرت السيدة تومسون في البكاء لمدة ساعة على الأقل، لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها، ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة!، ومنذ ذلك اليوم توقفت عن تدريس القراءة، والكتابة، والحساب، وبدأت بتدريس الأطفال المواد كافة "معلمة فصل"، وقد أولت السيدة تومسون اهتماماً خاصاً لتيدي، وحينما بدأت التركيز عليه بدأ عقله يستعيد نشاطه، وكلما شجعته كانت استجابته أسرع، وبنهاية السنة الدراسية، أصبح تيدي من أكثر التلاميذ تميزاً في الفصل، وأبرزهم ذكاء، وأصبح أحد التلايمذ المدللين عندها.
وبعد مضي عام وجدت السيدة تومسون مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي، يقول لها فيها: "إنها أفضل معلمة قابلها في حياته"
ومضت ست سنوات دون أن تتلقى أي مذكرة أخرى منه. ثم بعد ذلك كتب لها أنه أكمل المرحلة الثانوية، وأحرز المرتبة الثالثة في فصله، وأنها حتى الآن مازالت تحتل مكانة أفضل معلمة قابلها طيلة حياته.
وبعد انقضاء أربع سنوات على ذلك، تلقت خطاباً آخر منه يقول لها فيه: "إن الأشياء أصبحت صعبة، وإنه مقيم في الكلية لا يبرحها، وإنه سوف يتخرج قريباً من الجامعة بدرجة الشرف الأولى، وأكد لها كذلك في هذه الرسالة أنها أفضل وأحب معلمة عنده حتى الآن"
وبعد أربع سنوات أخرى، تلقت خطاباً آخر منه، وفي هذه المرة أوضح لها أنه بعد أن حصل على درجة البكالوريوس، قرر أن يتقدم قليلاً في الدراسة، وأكد لها مرة أخرى أنها أفضل وأحب معلمة قابلته طوال حياته، ولكن هذه المرة كان اسمه طويلاً بعض الشيء، دكتور ثيودور إف. ستودارد!
لم تتوقف القصة عند هذا الحد، لقد جاءها خطاب آخر منه في ذلك الربيع، يقول فيه: "إنه قابل فتاة، وأنه سوف يتزوجها، وكما سبق أن أخبرها بأن والده قد توفي قبل عامين، وطلب منها أن تأتي لتجلس مكان والدته في حفل زواجه، وقد وافقت السيدة تومسون على ذلك"، والعجيب في الأمر أنها كانت ترتدي العقد نفسه الذي أهداه لها في عيد الميلاد منذ سنوات طويلة مضت، والذي كانت إحدى أحجاره ناقصة، والأكثر من ذلك أنه تأكد من تعطّرها بالعطر نفسه الذي ذَكّرهُ بأمه في آخر عيد ميلاد!
واحتضن كل منهما الآخر، وهمس الدكتور ستودارد في أذن السيدة تومسون قائلاً لها: "أشكرك على ثقتك فيّ، وأشكرك أجزل الشكر على أن جعلتيني أشعر بأنني مهم، وأنني يمكن أن أكون متميزاً".
فردت عليه السيدة تومسون والدموع تملأ عينيها: "أنت مخطئ، لقد كنت أنت من علمني كيف أكون معلمة مبدعة ومتميزة، لم أكن أعرف كيف أعلِّم، حتى قابلتك"
تيدي ستودارد هو الطبيب الشهير الذي لديه جناح باسم مركز "ستودارد" لعلاج السرطان في مستشفى ميثوددست في ديس مونتيس ولاية أيوا بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعد من أفضل مراكز العلاج ليس في الولاية نفسها وإنما على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية.
لا أريد التعليق كثيراً على هذه القصة، وسأترك الأمر للقراء الأعزاء ليعلق كل بطريقته، ومن الزاوية التي يريد، فالقصة مليئة بالمعاني والعبر المختلفة."










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-14, 19:03   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أيمن عبد الله
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية أيمن عبد الله
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن عليا مشاهدة المشاركة
سيكون ردي بهذه القصة الحقيقية المؤثرة جدا كتبت في الشروق اليومي
وربما وصلت البعض عبر البريد الالكتروني أتمنى أن يقرأها كل معلم


"حين وقفت المعلمة أمام الصف الخامس في أول يوم تستأنف فيه الدراسة، وألقت على مسامع التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم بها، نظرت لتلاميذها وقالت لهم: إنني أحبكم جميعاً، هكذا كما يفعل جميع المعلمين والمعلمات، ولكنها كانت تستثني في نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي، يدعى تيدي ستودارد.
لقد راقبت السيدة تومسون الطفل تيدي خلال العام السابق، ولاحظت أنه لا يلعب مع بقية الأطفال، وأن ملابسه دائماً متسخة، وأنه دائماً يحتاج إلى حمام، بالإضافة إلى أنه يبدو شخصاً غير مبهج، وقد بلغ الأمر أن السيدة تومسون كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر عريض الخط، وتضع عليها علامات x بخط عريض، وبعد ذلك تكتب عبارة "راسب" في أعلى تلك الأوراق.
وفي المدرسة التي كانت تعمل فيها السيدة تومسون، كان يُطلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ، فكانت تضع سجل الدرجات الخاص بتيدي في النهاية. وبينما كانت تراجع ملفه فوجئت بشيء ما.
لقد كتب معلم تيدي في الصف الأول الابتدائي ما يلي: "تيدي طفل ذكي ويتمتع بروح مرحة. إنه يؤدي عمله بعناية واهتمام، وبطريقة منظمة، كما أنه يتمتع بدماثة الأخلاق".
وكتب عنه معلمه في الصف الثاني: "تيدي تلميذ نجيب، ومحبوب لدى زملائه في الصف، ولكنه منزعج وقلق بسبب إصابة والدته بمرض عضال، مما جعل الحياة في المنزل تسودها المعاناة والمشقة والتعب"
أما معلمه في الصف الثالث فقد كتب عنه: "لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه.. لقد حاول الاجتهاد، وبذل أقصى ما يملك من جهود، ولكن والده لم يكن مهتماً، وإن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات".
بينما كتب عنه معلمه في الصف الرابع: "تيدي تلميذ منطو على نفسه، ولا يبدي الكثير من الرغبة في الدراسة، وليس لديه الكثير من الأصدقاء، وفي بعض الأحيان ينام أثناء الدرس".
وهنا أدركت السيدة تومسون المشكلة، فشعرت بالخجل والاستحياء من نفسها عما بدر منها، وقد تأزم موقفها إلى الأسوأ عندما أحضر لها تلاميذها هدايا عيد الميلاد ملفوفة في أشرطة جميلة وورق براق، ما عدا تيدي. فقد كانت الهدية التي تقدم بها لها في ذلك اليوم ملفوفة بسماجة وعدم انتظام، في ورق داكن اللون، مأخوذ من كيس من الأكياس التي توضع فيها الأغراض من بقالة، وقد تألمت السيدة تومسون وهي تفتح هدية تيدي، وانفجر بعض التلاميذ بالضحك عندما وجدت فيها عقداً مؤلفاً من ماسات مزيفة ناقصة الأحجار، وقارورة عطر ليس فيها إلا الربع فقط.. ولكن سرعان ما كف أولئك التلاميذ عن الضحك عندما عبَّرت السيدة تومسون عن إعجابها الشديد بجمال ذلك العقد ثم لبسته على عنقها ووضعت قطرات من العطر على معصمها. ولم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله في ذلك اليوم. بل انتظر قليلاً من الوقت ليقابل السيدة تومسون ويقول لها: إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي!
وعندما غادر التلاميذ المدرسة، انفجرت السيدة تومسون في البكاء لمدة ساعة على الأقل، لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها، ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة!، ومنذ ذلك اليوم توقفت عن تدريس القراءة، والكتابة، والحساب، وبدأت بتدريس الأطفال المواد كافة "معلمة فصل"، وقد أولت السيدة تومسون اهتماماً خاصاً لتيدي، وحينما بدأت التركيز عليه بدأ عقله يستعيد نشاطه، وكلما شجعته كانت استجابته أسرع، وبنهاية السنة الدراسية، أصبح تيدي من أكثر التلاميذ تميزاً في الفصل، وأبرزهم ذكاء، وأصبح أحد التلايمذ المدللين عندها.
وبعد مضي عام وجدت السيدة تومسون مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي، يقول لها فيها: "إنها أفضل معلمة قابلها في حياته"
ومضت ست سنوات دون أن تتلقى أي مذكرة أخرى منه. ثم بعد ذلك كتب لها أنه أكمل المرحلة الثانوية، وأحرز المرتبة الثالثة في فصله، وأنها حتى الآن مازالت تحتل مكانة أفضل معلمة قابلها طيلة حياته.
وبعد انقضاء أربع سنوات على ذلك، تلقت خطاباً آخر منه يقول لها فيه: "إن الأشياء أصبحت صعبة، وإنه مقيم في الكلية لا يبرحها، وإنه سوف يتخرج قريباً من الجامعة بدرجة الشرف الأولى، وأكد لها كذلك في هذه الرسالة أنها أفضل وأحب معلمة عنده حتى الآن"
وبعد أربع سنوات أخرى، تلقت خطاباً آخر منه، وفي هذه المرة أوضح لها أنه بعد أن حصل على درجة البكالوريوس، قرر أن يتقدم قليلاً في الدراسة، وأكد لها مرة أخرى أنها أفضل وأحب معلمة قابلته طوال حياته، ولكن هذه المرة كان اسمه طويلاً بعض الشيء، دكتور ثيودور إف. ستودارد!
لم تتوقف القصة عند هذا الحد، لقد جاءها خطاب آخر منه في ذلك الربيع، يقول فيه: "إنه قابل فتاة، وأنه سوف يتزوجها، وكما سبق أن أخبرها بأن والده قد توفي قبل عامين، وطلب منها أن تأتي لتجلس مكان والدته في حفل زواجه، وقد وافقت السيدة تومسون على ذلك"، والعجيب في الأمر أنها كانت ترتدي العقد نفسه الذي أهداه لها في عيد الميلاد منذ سنوات طويلة مضت، والذي كانت إحدى أحجاره ناقصة، والأكثر من ذلك أنه تأكد من تعطّرها بالعطر نفسه الذي ذَكّرهُ بأمه في آخر عيد ميلاد!
واحتضن كل منهما الآخر، وهمس الدكتور ستودارد في أذن السيدة تومسون قائلاً لها: "أشكرك على ثقتك فيّ، وأشكرك أجزل الشكر على أن جعلتيني أشعر بأنني مهم، وأنني يمكن أن أكون متميزاً".
فردت عليه السيدة تومسون والدموع تملأ عينيها: "أنت مخطئ، لقد كنت أنت من علمني كيف أكون معلمة مبدعة ومتميزة، لم أكن أعرف كيف أعلِّم، حتى قابلتك"
تيدي ستودارد هو الطبيب الشهير الذي لديه جناح باسم مركز "ستودارد" لعلاج السرطان في مستشفى ميثوددست في ديس مونتيس ولاية أيوا بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعد من أفضل مراكز العلاج ليس في الولاية نفسها وإنما على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية.
لا أريد التعليق كثيراً على هذه القصة، وسأترك الأمر للقراء الأعزاء ليعلق كل بطريقته، ومن الزاوية التي يريد، فالقصة مليئة بالمعاني والعبر المختلفة."
بارك الله فيك نعم القصة نشرت في الشروق واظن دكرها فيصل القاسم
شكرا على المساهمة وبارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2010-04-14, 19:08   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الصديق عثمان
عضو مميّز
 
الأوسمة
وسام القلم الذهبي لقسم القصة وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

أنا أحاول جاهدا تغيير مهنتي لأنها رسالة حملها ثقيل ،والتقصير فيها سرقة للعقول ،كما أن المعلم يتطلب منه أن يكون مثل الأنبياء ،لا يتمتع بدنياه ولا يرث ولا يورث غير العلم ،وهذا صعب جدا في زمن المادة










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-14, 19:11   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
أيمن عبد الله
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية أيمن عبد الله
 

 

 
الأوسمة
وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصديق عثمان مشاهدة المشاركة
أنا أحاول جاهدا تغيير مهنتي لأنها رسالة حملها ثقيل ،والتقصير فيها سرقة للعقول ،كما أن المعلم يتطلب منه أن يكون مثل الأنبياء ،لا يتمتع بدنياه ولا يرث ولا يورث غير العلم ،وهذا صعب جدا في زمن المادة
باك الله فيك على الصراحة وشكرا على المشاركة









رد مع اقتباس
قديم 2010-04-14, 19:17   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
bhakim
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

أتدرك أنك أبكيتني أنا معلمة










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-14, 19:37   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
صُبح الأندلس
عضو فضي
 
الصورة الرمزية صُبح الأندلس
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قلبت علينا المواجع أخي عبد الله
لطالما أحببت التعليم و تمنيته و لكني صدمت منذ أول سنة لي في التعليم
لماذا؟
لأني درست قسما ( يضم48 تلميذا) تلاميذه معيدون بدل المرة ثلاثة ، و سنهم يقارب سني (كان منهم من بيني و بينه فارق سنة !!!) و تصور قسما كهذا كيف يكون ؟ حلبة صراع أقل ما يقال عنه
و لكن قلت ربما السنوات اللاحقة يكون من حظي تلاميذ نجباء و مؤدبون و لكن هيهات
في كل مرة أصادف المشكل نفسه
تلاميذ أغلبهم مدفوعون إلى الدراسة دفعا ، و لولا أولياؤهم لما درسوا ، فكيف تتعامل مع تلميذ لا يحب الدراسة و هي آخر اهتماماته ؟ تلميذ يفكر في الحرقة ، تلميذة لا هم لها إلا الممثلة الفلانية و المسلسل الفلاني ...
قلة قليلة من تريد الدراسة و تأمل أن تصبح إطارات أما الكثرية فحالها لا يسر
و زد على هذا الخرجات البوزيدية ، في كل عام برنامج و إفسادات أقصد إصلاحات
و إذا طالبنا بحقوقنا كبقية البشر يشار إلينا بالبنان لأنه ليس من حق المعلم أن يطالب بحقه فهو يمارس أنبل مهنة !!! فهل يموت جوعا مثلا ؟؟؟
بصراحة كرهت التعليم و لو قدر لي أن أعمل في أي مجال آخر لعملت
و الحمد لله على كل حال









رد مع اقتباس
قديم 2010-04-14, 19:42   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
** سدرة المنتهي **
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك اخي الكريم علي هدا الموضوع ربي يحفظك .
واما عن سؤالك

لم اشعر قط في حياتي انني مسؤولة علي شئ الا عندما دخلت التدريس ........فهي بالرغم من انها انبل مهنة الا انها اكبر مشكلة .....فانا اكون سعيدة لما اعود الي المنزل راضية عن نفسي ومقتنعة ان معلومة اليوم قد وصلت الي جميع التلاميد

واما من صغري فقد تمنيت ان اكون طبيبة ..........................


شكرا لك










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-14, 21:38   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
zanoubia2009
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية zanoubia2009
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

على الرغم من مرور عام ونصف على بداية تدريسي الا انني كرهته

اولا من ناحية التعب الذي يلحق بك وعندما تتعب طول النهار وانت واقف على ارجلك وتجد الا 4 تلاميذ هم الذين استوعبوا الدرس والبقية تراهم واحد باله مشغول والاخر يلعب بادواته وغيرها

ساعتها يلقى اللوم عليك

كذلك عندما تجد مدير يتصف بالجبروت ولا يحترم موظفيه

يعني التعليم مشاكل لكن واش راح نديرو خير من لقعاد

هذا مادرتش 5 سنين وكارهة تعليم ومبعد كيفاه ربي يعينا

مكانش خدمة بالساهل










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-14, 22:29   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
bmlsy
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية bmlsy
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مهنة التعليم مهنة المتاعب
ان لم تؤدي درسك كما يجب تحس بتانيب الضمير مرض مهلك للروح والجسد
ان اديته كما يجب تحس بنشوة اخرى براحة بال وخاصة ان استطعت ان توصل المعلومات التي في حوزتك للتلاميذ وتشويقهم اليها
وبيان اهمية هذه المعلومات وخاصة الاستفادة منها وان امثلة كثيرة مطابقة لها في حياته هنا التلميذ يسمع لك ولو كان عمره عمر جدي
السؤال عن احوال التلميذ وعن عائلته امه ابوه ولو كان في القرى هذا السؤال صعب
مهم ان تسال عليه وكيف هي معيشته وتتعاطف معه ونحن عليه لا ان تكون حاقدا او تقلل من اجاباته او تحتقره بسببها
كن دائم التشجيع له بالجوائز من الادارة ان كان في الامكان او استعمل النقطة التشجيعية اليومية وكن كريما معه في كتابة الملاحطات التشجيعية
على كراسه سترى بعدها نوع اخر من التلاميذ ولو كان عددهم في القسم 48ولو كانو كبار سن
الرحلات الرياضة الحفلات نشاطات مدرسية غرس اشجار في محيط المدرسة ولو كنت استاذ رياضيات كلها عوامل تشجع التلاميذ على الدراسة وفكهم من روتين حجرة الدراسة
حضور الاولياء باستعاء من المدير سواء لتشجيع على تفوق التلميذ او على التنبيه لان الولد لا يعمل والخروج بافكار تجعل منه تلميذا يراعي مصالحه
هذا من جهة
المعلم يجلس ساعات في بيته منكبا على تحضير الدروس هذه المعلومات تصلح للقسم الفلاني وهذه للاخر ويكتب مذكراته في ساعة متاخرة من الليل
لا ن ساعة النهار بعد صلاة العصر كان منشغلا بمتطلبات البيت
لا يوجد عامل يحاسب على الوقت الا المعلم تغيب ساعة يكلفك حسم يوم
اما العمال الاخرون ما عليهش كي يدخل على الساعة العاشرة للمؤسسة من ضمنها المدير المراقب الغام وهكذا حتى عمال مؤسسات اخرى الوقت لا يهم
المعلم ساعة طار النهار
ومع هذا فهو يؤدي واجبه
من حق المعلم ان يحصل على التفاعد ىبعد 20سنة من التعليم ويحصل عليه 100 /100من الراتب كامل
لانه فعلا تعب ولا يحس بتعبه الا المعلم مثله
السلام عليكم










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-14, 22:45   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
نورالدين17
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية نورالدين17
 

 

 
الأوسمة
الفائز بمسابقة المولد النبوي وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

تم التصويت على الخيار الأوسط.............










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-14, 22:49   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
bmlsy
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية bmlsy
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zanoubia2009 مشاهدة المشاركة
على الرغم من مرور عام ونصف على بداية تدريسي الا انني كرهته

اولا من ناحية التعب الذي يلحق بك وعندما تتعب طول النهار وانت واقف على ارجلك وتجد الا 4 تلاميذ هم الذين استوعبوا الدرس والبقية تراهم واحد باله مشغول والاخر يلعب بادواته وغيرها

ساعتها يلقى اللوم عليك

كذلك عندما تجد مدير يتصف بالجبروت ولا يحترم موظفيه

يعني التعليم مشاكل لكن واش راح نديرو خير من لقعاد

هذا مادرتش 5 سنين وكارهة تعليم ومبعد كيفاه ربي يعينا

مكانش خدمة بالساهل

انت لست عاملة عند المدير بينك وبينه القانون لا غير ادي واجبك كما ينبغي ولا تلقي له بالا
ذكرت ان 4تلاميذ استوعبوا الدرس نعم هذا يرجع ليك ربما متساهلة امعاهم او حازمة فوق الحدود
لا هذه ولا هذه الوسط ونستعمل القانون المجلس التاديبي للتلمذ الذي لا يترك زملائه ينتبهون للدرس
وتشجيع التلميذ النجيب
ادراج حصة خاصة خارجة عن المادة توضحي لهم فيها واش راهي خاسرة الدولة امعاهم من حجرات
من اثاث مدرسي من مطاعم وزيد والديهم واش ناحين على ارواحهم واعطاوهالهم في ماكل وملبس ومشرب
لكي يفرغ التلاميذ فقط للدراسة
وان الاساتذة والادارة والاولياء ينتظرو منهم نتائج جيدة وهكذا
تشوفي بعدها كيفاش يعودو وانت ايضا سوف ترين مدى التغير وتصبحين من عشاق هذه المهنة ولا تحاولين تغيرها بل الدعوة اليها









رد مع اقتباس
قديم 2010-04-14, 23:42   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
ب.علي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية ب.علي
 

 

 
الأوسمة
وسام الوفاء 
إحصائية العضو










افتراضي

'قم للمعلم ووفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا'
هذا الشعار الجميل أطلقه أمير الشعراء أحمد شوقي قبل سنين عديدة، اعترافا منه بفضل المعلم في بناء الصرح العلمي ومكانته الراقية في المجتمع ودوره العظيم والفعّال في رقي وازدهار الأمم من خلال رسالة التعليم ومكانة المعلم المعززة والمكرمة في الاسلام، ويشهد على هذا التكريم العديد من الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة.


بعد أن كان المعلم يتمتع بامتيازات ومكانة اجتماعية وتربوية كبيرة في سنوات السبعينيات الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي، تدنت اليوم هيبته أمام الطلاب ذكورا وإناثا، لتهتز مكانته في نظر المجتمع، فهناك من يرى أن المعلم في السنوات الفارطة كان يمتلك خاصية مميزة لا يمتلكها معلمو الوقت الحاضر، فإذا كان الأمر كذلك فمن يكون وراء سقوط هيبة المعلم؟
وأين اختفى وقع تأثير قصيدة الشاعر شوقي في نفوس طلابنا ومجتمعاتنا؟

من وجهة نظري :


أن هناك عدة عوامل ساهمت في زوال هيبة المعلم، أهمها القوانين التي سنتها الدولة والتي قيدت المعلم وقلصت من صلاحياته والأدهى والأمر كون التلميذ على دراية بهذه القوانين التي تمنع معاقبته بشتى الوسائل المادية والمعنوية على حد سواء،
، ومن جهة أخرى، نظرة الاستهتار والتقليل من شأن مهنة المعلم بالنظر إلى انخفاض راتبه مقارنة بالرواتب المرتفعة والامتيازات الكثيرة التي يستفيد منها أصحاب المهن الأخرى
'ومن الأسباب التي أثرت بشكل مباشر على هيبة المعلم، استفحال ظاهرة العنف في مجتمعنا وعقوق الوالدين وعدم احترام الشخص الكبير، فالتلميذ الذي يتطاول على والديه لا يجد أي صعوبة أو حرج في التطاول على معلمه
كما أن
لوسائل الإعلام دور خطير في تشويه صورة المعلم في أذهان الطلاب والتلاميذ
كما أن هناك
قوانين قيّدت المعلم وقلّصت من صلاحياته
فمن يكون وراء سقوط هيبة المعلم؟
أترك الإجابة لبقية الأعضاء

شكرا أخي موضوع قيم










رد مع اقتباس
قديم 2010-04-15, 08:17   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
صُبح الأندلس
عضو فضي
 
الصورة الرمزية صُبح الأندلس
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bmlsy مشاهدة المشاركة

انت لست عاملة عند المدير بينك وبينه القانون لا غير ادي واجبك كما ينبغي ولا تلقي له بالا
ذكرت ان 4تلاميذ استوعبوا الدرس نعم هذا يرجع ليك ربما متساهلة امعاهم او حازمة فوق الحدود
لا هذه ولا هذه الوسط ونستعمل القانون المجلس التاديبي للتلمذ الذي لا يترك زملائه ينتبهون للدرس
وتشجيع التلميذ النجيب
ادراج حصة خاصة خارجة عن المادة توضحي لهم فيها واش راهي خاسرة الدولة امعاهم من حجرات
من اثاث مدرسي من مطاعم وزيد والديهم واش ناحين على ارواحهم واعطاوهالهم في ماكل وملبس ومشرب
لكي يفرغ التلاميذ فقط للدراسة
وان الاساتذة والادارة والاولياء ينتظرو منهم نتائج جيدة وهكذا
تشوفي بعدها كيفاش يعودو وانت ايضا سوف ترين مدى التغير وتصبحين من عشاق هذه المهنة ولا تحاولين تغيرها بل الدعوة اليها
في أي مستوى تدرس ؟؟؟؟
يا أخي الشاذ يحفظ و لا يقاس عليه و نحن نتكلم عن الأغلبية









رد مع اقتباس
قديم 2010-04-15, 11:40   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
bmlsy
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية bmlsy
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اعتماد13 مشاهدة المشاركة
قلبت علينا المواجع أخي عبد الله
لطالما أحببت التعليم و تمنيته و لكني صدمت منذ أول سنة لي في التعليم
لماذا؟
لأني درست قسما ( يضم48 تلميذا) تلاميذه معيدون بدل المرة ثلاثة ، و سنهم يقارب سني (كان منهم من بيني و بينه فارق سنة !!!) و تصور قسما كهذا كيف يكون ؟ حلبة صراع أقل ما يقال عنه
و لكن قلت ربما السنوات اللاحقة يكون من حظي تلاميذ نجباء و مؤدبون و لكن هيهات
في كل مرة أصادف المشكل نفسه
تلاميذ أغلبهم مدفوعون إلى الدراسة دفعا ، و لولا أولياؤهم لما درسوا ، فكيف تتعامل مع تلميذ لا يحب الدراسة و هي آخر اهتماماته ؟ تلميذ يفكر في الحرقة ، تلميذة لا هم لها إلا الممثلة الفلانية و المسلسل الفلاني ...
قلة قليلة من تريد الدراسة و تأمل أن تصبح إطارات أما الكثرية فحالها لا يسر
و زد على هذا الخرجات البوزيدية ، في كل عام برنامج و إفسادات أقصد إصلاحات
و إذا طالبنا بحقوقنا كبقية البشر يشار إلينا بالبنان لأنه ليس من حق المعلم أن يطالب بحقه فهو يمارس أنبل مهنة !!! فهل يموت جوعا مثلا ؟؟؟
بصراحة كرهت التعليم و لو قدر لي أن أعمل في أي مجال آخر لعملت
و الحمد لله على كل حال
العقوبات التربوية من حقك تستعمليها والفانون معك
صادفنا مشاكل مثل عذه ودرسنا حتى تلاميذ في الحقيقة رجال متزوجين وهم في المتوسط
اذا كرهت في السنين الاولى ماذا تفعلين في السنين التى بعدها اتشيبي وانتى مازال ما شفتي من الدنيا والو اتمرضي روحك باطل
انت ادي واجبك ربي امعاك والعبد امعاك يحسن العون
ديري في بالك
اذا دخلت غلى التلاميذ وانت لست في حالة طبيعية هم ما يدو من عندك والو وانت اتزيدي تمرضي باطل
ادي عطلة وارتاحي ومن بعد ادخلي بنفس جديد والحزم اشوية واللين اشوية
انريدين الصراحة التحضير يلعب دور اكبير والتمكن من المادة يجعلك اتخدمي التلاميذ وتشغليهم بالواجبات والوظائف
وربي يعاونك راه يفوت كل شيئ ويكبر بالو الواحد مع التلاميذ راهم امانة وما همش عارفين مصالحهم
لازم الواحد يتعب ويبذل مجهود









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
.....شارك, للمعلمين, الله, الاساتذة, وليباركك


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:32

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc