نزول الله عز وجل إلى السماء الدنيا - الصفحة 5 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد

قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

نزول الله عز وجل إلى السماء الدنيا

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-02-02, 22:42   رقم المشاركة : 61
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة farestlemcen مشاهدة المشاركة
وهو سبحانه أعلم بكيفية نزوله، فعلينا أن نثبت النزول على الوجه الذي يليق بالله، ومع كونه استوى على العرش، فهو ينزل كما يليق به عز وجل ليس كنزولنا،
إذًا هو تفويض للمعنى








 


قديم 2013-02-03, 08:27   رقم المشاركة : 62
معلومات العضو
عبد الرحيم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة
إذًا هو تفويض للمعنى

تفويض الكيف









قديم 2013-02-03, 09:38   رقم المشاركة : 63
معلومات العضو
bushido germany
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة farestlemcen مشاهدة المشاركة
نزول الله عز وجل إلى السماء الدنيا
كيف نرد على من قال: إنكم تقولون أن الله ينزل إلى السماء الدنيا بالثلث الأخير من الليل فإن ذلك يقتضي تركه العرش؛ لأن ثلث الليل الأخير ليس في وقت واحد على أهل الأرض؟


هذا كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو القائل عليه الصلاة والسلام: ((ينزل ربنا تبارك وتعالي إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يبقي ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له، حتى ينفجر الفجر))[1] متفق على صحته، وقد بين العلماء أنه نزول يليق بالله وليس مثل نزولنا، لا يعلم كيفيته إلا هو سبحانه وتعالى فهو ينزل كما يشاء، ولا يلزم من ذلك خلو العرش فهو نزول يليق به جل جلاله، والثلث يختلف في أنحاء الدنيا وهذا شيء يختص به تعالى لا يشابه خلقه في شيء من صفاته؛ كما قال سبحانه: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ[2]، وقال جل وعلا: يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا[3]؛ وقال عز وجل في آية الكرسي: وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلا بِمَا شَاءَ[4]، والآيات في هذا المعنى كثيرة،



وهو سبحانه أعلم بكيفية نزوله، فعلينا أن نثبت النزول على الوجه الذي يليق بالله، ومع كونه استوى على العرش، فهو ينزل كما يليق به عز وجل ليس كنزولنا،



إذا نزل فلان من السطح خلا منه السطح، وإذا نزل من السيارة خلت منه السيارة فهذا قياس فاسد له؛





لأنه سبحانه لا يقاس بخلقه، ولا يشبه خلقه في شيء من صفاته. كما أننا نقول استوى على العرش على الوجه الذي يليق به سبحانه، ولا نعلم كيفية استوائه،




فلا نشبهه بالخلق ولا نمثله، وإنما نقول استوى استواء يليق بجلاله وعظمته،




ولما خاض المتكلمون في هذا المقام بغير حق حصل لهم بذلك حيرة عظيمة حتى آل بهم الكلام إلى إنكار الله بالكلية، حتى قالوا: لا داخل العالم ولا خارج العالم، ولا كذا ولا كذا، حتى وصفوه بصفات معناها العدم وإنكار وجوده سبحانه بالكلية،





ولهذا ذهب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأهل السنة والجماعة تبعاً لهم فأقروا بما جاءت به النصوص من الكتاب والسنة، وقالوا لا يعلم كيفية صفاته إلا هو سبحانه، ومن هذا ما قاله مالك رحمه الله: (الاستواء معلوم، والكيف مجهول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة) يعني عن الكيفية، ومثل ذلك ما يروى عن أم سلمة رضي الله عنها عن ربيعه بن أبي عبد الرحمن شيخ مالك رحمهما الله: (الاستواء غير مجهول، والكيف غير معقول، والإيمان بذلك واجب)، ومن التزم بهذا الأمر سلم من شبهات كثيرة ومن اعتقادات لأهل الباطل كثيرة عديدة، وحسبنا أن نثبت ما جاء في النصوص وأن لا نزيد على ذلك، وهكذا نقول يسمع ويتكلم ويبصر، ويغضب ويرضى على وجه يليق به سبحانه، ولا يعلم كيفية صفاته إلا هو، وهذا هو طريق السلامة وطريق النجاة، وطريق العلم وهو مذهب السلف الصالح، وهو المذهب الأسلم والأعلم والأحكم، وبذلك يسلم المؤمن من شبهات المشبهين، وضلالات المضللين، ويعتصم بالسنة والكتاب المبين، ويرد علم الكيفية إلى ربه سبحانه وتعالى، والله سبحانه ولي التوفيق.
https://www.binbaz.org.sa/mat/2084
يجب أن نصدق رغما عن أنوفنا بدون سؤال أو اعتراض ،بارك الله فيك









قديم 2013-02-03, 11:26   رقم المشاركة : 64
معلومات العضو
عبد الرحيم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bushido germany مشاهدة المشاركة
يجب أن نصدق رغما عن أنوفنا بدون سؤال أو اعتراض ،بارك الله فيك
الصحابة رضي الله عنهم لم يسألوا ولم يعترضوا أفلا وسعك ما وسعهم؟؟؟؟؟؟
أم أنك أحرص منهم على العلم والفهم والخير؟؟









قديم 2013-02-04, 13:59   رقم المشاركة : 65
معلومات العضو
أبو عبد الرحمـان
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم مشاهدة المشاركة
الصحابة رضي الله عنهم لم يسألوا ولم يعترضوا أفلا وسعك ما وسعهم؟؟؟؟؟؟
أم أنك أحرص منهم على العلم والفهم والخير؟؟

أرجوك، لا تغالط! إنما يسأل ويعترض، من فهم فهما أعجميا، كالذي ظهر من بعد، أما أولئك الصحابة من العرب الأقحاح -رضي الله تعالى عنهم- فهم قد عرفوا آيات الله المنزهة من مثل قوله تعالى: {ليس كمثله شيء}، فهم حتما لم يسألوا، لأنهم قد أولوا المتشابه من الآيات التي تنسب الجوارح إلى الله إلى ما يوافق المحكم وكفى، فلا نخلط بين فهم أولئك الصحابة الكرام، وفهم الأعاجم
-ولو كانوا علماء!- من بعد، والذين فهموا تلك الآيات على حقيقتها، رغم ما توهمه من تشبيه وتجسيم والعياذ بالله!









قديم 2013-02-04, 21:03   رقم المشاركة : 66
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم مشاهدة المشاركة

تفويض الكيف

بل تفويض للمعنى بلا كيف و دون الخوض في معانيها ولا تفسيرها









قديم 2013-02-04, 22:07   رقم المشاركة : 67
معلومات العضو
ناصرالدين الجزائري
بائع مسجل (ب)
 
الأوسمة
وسام التقدير لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة

رأيي هو رأيك قلته أنت من قبل: كيف نعرف معنى النزول بالنسبة لله تعالى و نحن لم نحط به علما



و هذا هوالتفويض

أي نثبتها و لا نفسرها



لم يقل أحد القرآن غير مفهوم
الكلام عن معانى الصفات.
فإذا كنت تعرف معنى النزول بالنسبة لله فقله و علمنى
رجاءً أتكلم عن المعنى فلا تأتني بنقول طويلة تتكلم عن الكيف





أولا لا تقسم كلامي وتعلق على سطر و تقول أني أوافقك فيه .. فأنت هنا كمن يقتبس من آية و لا تقربوا الصلاة ليثبت أن الله تعالى ينهى عن الصلاة ... العلماء ألفوا كتب و مجلدات و أنتم تكتفون بقراءة صفحة أو اثنين و تظنون أنكم فهمتم مقاصد الشريعة و أحكامها باختصار ... ثانيا السلف قال اثبات دون تكييف .. أما التفسير فقط فسروا معنى الكلمة كما هي في لسان العرب .. فلو قلت هي ليس كما هي في لسان العرب جعلت من القرآن طلاسم غير مفهومة و أقررت أن الله وصف نفسه بصفات غير مفهومة .. فالقول هو اثبات الكلمة كما هي معلومة لدينا لكن دون تكييف فنقول أن الله ينزل نزولا يليق بجلاله و ليس كمثله شئ .. و لا نقول أن الله يفعل شئ في السماء الدنيا غير معلوم لدينا و لا نعلم كيف .. و لماذا لم يقل الرسول صلى الله عليه و سلم أن الله يفعل شئ في السماء الدنيا فكان هذا المصطلح هو الأصح لكنه قال أن الله ينزل الى السماء الدنيا .. و نحن نعلم معنى النزول لكن لا نخوض في الكيفية بل نثبته فقط ... و لو كان السلف الصالح قد فوضوا المعنى لما قالوا دون تكييف .. لأن التكييف يكون لمعلوم المعنى فقط ... و لو كان تفويض لقالوا أنه نزول و ليس بنزول أو أي شئ آخر ينفي هذه الصفة لكنهم قالوا دون تكييف فالمعلوم أن الناس تبحث عن الكيف لما تعلم معناه و تبحث عن المعنى لما تجهل معناه .. و لا أحد من السلف أنكر المعنى بل أنكروا التكييف .... و عندما تقف بين يدي ربك تعالى و يسألك لماذا أنكرت نصا جاء على لسان نبيه صلى الله عليه و سلم و أنكرت صفات مذكورة في القرآن . فماذا ستقول ؟ اتبعت فهم شيوخي أم تقول ظننت بعقلي أن كلامك في القرآن لم يصفك كما يجب فغيرت المعنى لما يوافق عقلي و نفيت معاني اخرى لأني عقلي لم يستوعبها ... أما أنا فسأقول أني سمعت نبيك صلى الله عليه و سلم يقول فصدقت كلامه و قرأت قرآنك فآمنت و وصفتك بما وصفت به نفسك دون تكييف أو تحرييف أو تشبيه أو تعطيل ... ثالثا كنت قد عزمت على عدم الخوض معك في هذا الجدال العقيم نزولا عند نصيحة الاخوة لأنك شخص متعنت و لا تفهم الكلام بل لديك فكرة عقلية محددة و تريد فرضها و اثبات حقيقتها بلا دليل .. مع أن الدليل أقيم عليك مرات عدة و على من يعتقد مثلك أيضا .. لكن لن تهدي من أحببت و من يظلل الله فما له من هاد ... أسأل الله أن يجعل هذه الكلمات سبب لهدايتك و رجوعك الى الحق ...









قديم 2013-02-04, 23:11   رقم المشاركة : 68
معلومات العضو
manothebest
عضو محترف
 
الصورة الرمزية manothebest
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
سبحان الله
دمتم في رعايته










قديم 2013-02-04, 23:43   رقم المشاركة : 69
معلومات العضو
يوسف 5
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية يوسف 5
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك
شكرااااا










قديم 2013-02-05, 08:29   رقم المشاركة : 70
معلومات العضو
عبد الرحيم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبد الرحمـان مشاهدة المشاركة

أرجوك، لا تغالط! إنما يسأل ويعترض، من فهم فهما أعجميا، كالذي ظهر من بعد، أما أولئك الصحابة من العرب الأقحاح -رضي الله تعالى عنهم- فهم قد عرفوا آيات الله المنزهة من مثل قوله تعالى: {ليس كمثله شيء}، فهم حتما لم يسألوا، لأنهم قد أولوا المتشابه من الآيات التي تنسب الجوارح إلى الله إلى ما يوافق المحكم وكفى، فلا نخلط بين فهم أولئك الصحابة الكرام، وفهم الأعاجم
-ولو كانوا علماء!- من بعد، والذين فهموا تلك الآيات على حقيقتها، رغم ما توهمه من تشبيه وتجسيم والعياذ بالله!
بل أنت الذي يغالط فنحن نمررها كما مررها الصحابة رضي الله عنهم وإن كنت تدعي أنهم أولوها فعليك البينة من أقوالهم الصحيحة التي تؤيد ما تقول.









قديم 2013-02-05, 08:48   رقم المشاركة : 71
معلومات العضو
عبد الرحيم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة

بل تفويض للمعنى بلا كيف و دون الخوض في معانيها ولا تفسيرها

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له) رواه والبخاري ومسلم.

النزول معلوم والكيف مجهول (ليس كمثله شيء وهو السميع البصير).
ائتنا بشيء نعرفه من كتاب ربنا ومن سنة نبينا عليه الصلاة والسلام
فعنهما نسأل يوم القيامة ولن نسأل عما في عقولمكم










قديم 2013-02-05, 08:56   رقم المشاركة : 72
معلومات العضو
فاطمة الزهراء_ عمرو
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بــــــــــــارك الله فيك










قديم 2013-02-05, 10:25   رقم المشاركة : 73
معلومات العضو
mom147
محظور
 
إحصائية العضو










Hourse

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bushido germany مشاهدة المشاركة
يجب أن نصدق رغما عن أنوفنا بدون سؤال أو اعتراض ،بارك الله فيك

- انت تهذي ، نصدق دون فهم؟ انت تخرط









قديم 2013-02-05, 10:27   رقم المشاركة : 74
معلومات العضو
mom147
محظور
 
إحصائية العضو










456ty

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم مشاهدة المشاركة

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فأغفر له) رواه والبخاري ومسلم.

النزول معلوم والكيف مجهول (ليس كمثله شيء وهو السميع البصير).
ائتنا بشيء نعرفه من كتاب ربنا ومن سنة نبينا عليه الصلاة والسلام
فعنهما نسأل يوم القيامة ولن نسأل عما في عقولمكم


النزول المعلوم هو الانتقال من الاعلى الى الاسفل، والله جل جلاله لا ينتقل كما تنتقل الاجسام، اذن لا كيف ولا معنى.









قديم 2013-02-05, 17:40   رقم المشاركة : 75
معلومات العضو
عبد الرحيم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mom147 مشاهدة المشاركة

النزول المعلوم هو الانتقال من الاعلى الى الاسفل، والله جل جلاله لا ينتقل كما تنتقل الاجسام، اذن لا كيف ولا معنى.

(هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ)
(وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا)
(ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا)

إذن جعلتم أفصح من نطق بالضاد يخرف ويقول كلاما بلا معنى!!!!!!!!









 

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, الدنيا, السلام, وصول


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:06

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc