![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هل المشتبهات تكون في العقائد، مثل: كيفية الله، وكيفية ذاته، وصفاته؟
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | |||||
|
![]() اقتباس:
تمت الاجابة في مشاركتي السابقة
https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...8&postcount=14 فان كنت طالبا للحق فكلام الشيخ ناصر بن عبد الكريم العقل كاف و شاف و هو في منتهى الوضوح. و ان كنت غير ذلك فليس لدي وقت لأضيعه بارك الله فيك وهداك الى الحق السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 17 | ||||
|
![]() اقتباس:
-الاستواء غير مجهول: اي غير مجهول لدينا لانه ذكر بالقرآن والكيف غير معقول: استواء يليق بجلاله كيفيته غير معقول لعقولنا (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ) اتفق السلف الصالح على صفات الله تعالى إمرارها كما جاءت من غير تكييف ولا تشبيه ولا تعطيل. قلت والتكييف : معناه تسأل او تخوض في الكيفية. والتشبيه : معناه تشبه الخالق بالمخلوق. والتعطيل : معناه تنكر او تنفي او تعطل جزء من صفه او كل الصفه من صفات الله تعالى ذكرت بالقرآن او السنة. كذلك النزول : النزول معلوم: اي ذكر في السنة الصحيحة والكيف غير معقول: نزول يليق بجلاله كيفيته غير معقول لعقولنا (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ) معنى النزول معلوم بالنسبة للمخلوقين فقط .. بل هناك مخلوقات مثل الملائكة لا يستطسيع أحد أن يقول كيف ينزلون من السموات السبع الى السماء الدنيا و نحن نعلم أن لهم جسد و أجنحة فكيف بالتقول على الله .. العقيدة الصحيحة هي اثبات الصفة دون تأويله على منهج السلف الصالح من الاولين ... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
هذا ما أقوله منذ مدة فقلتم هذا ليس منهج السلف معنى النزول معلوم بالنسبة للمخلوقين فقط معنى النزول بالنسبة لله غير معلوم و يجب تفويضه و هذا هو معنى "أمروها كما جاءت |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 19 | ||||
|
![]() اقتباس:
و مثال النزول كمثال الاستواء .. فنحن نؤمن بالاستواء و نثبته دون الخوض في الكيفية .. أما من يبحث عن معنى هذا الاستواء فهو يخوض في الكيفية و هو حتما لن يجد المعنى فيقوم بتفويض المعنى ... فالبحث عن المعنى هنا هو التكييف نفسه .. و عندما نثبت النزول دون تكييف أو تفويض فنحن نمررها كما جاءت .. أما من يفوض المعنى فهو لم يمررها كما جاءت بل خاض فيها و حاول تفسيرها بعقله ثم فوض المعنى بعقله ... فهل قال أحد من السلف بالتفويض ... طبعا لا .. فكلهم أثبتوا النزول و لم يخوضوا في الكيف و أمروها كما جاءت و لو فوضوا المعنى لوجدنا آثارهم و لو لم يثبتوا النزول لوجدنا تفويضهم ... و نحن لا نعتقد بوجوب التفويض لأننا لا نخوض في الكيفية أما من يعتقد بوجوب التفويض فهو الذي يخوض في الكيفية و يحاول معرفة كيف ينزل الله و يتخيل أمور لا تليق بجلال الرحمان فينفي النزول و يفوض المعنى ضنا أنه ينزه .. بل هو تنزيه لما تخيله من فضاعات .. أما نحن فلا نتخيل و لا نفكر في الكيفية و نتعوذ بالله من الشيطان الرجيم عندما يوسوس لنا بتخيل الكيف كما نستعيذ بالله من الشيطان الرجيم حين يوسوس لنا بالتفكير فيمن خلق الله تعالى ... فهناك فرق بين استعمال العقل و بين اتباع نزغات الشياطين ... آخر تعديل ناصرالدين الجزائري 2013-01-22 في 17:02.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
عندما تقول: نزل شخص ما من أعلى العمارة . هل تقصد هنا عن معنى النزول أم كيفية النزول? طبعا تقصد معنى النزول:أي إنتقل من أعلى العمارة إلى أسفلها أما الكيفية فقد تكون بمصعد آلي أو بالسلالم ... الآن وإعتمادا على المثال السابق :عندما تقول "ينزل الله تعالى " ما معناه و لا أسألك عن الكيفية. أجب من فضلك و لا تقل لي إني أسأل عن الكيفية |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]()
الامام مالك فسر النزول بنزول الرحمة والملائكة وامر الله وليس نزولا بداته لانه ليس كمثله شيء ولو كان نزولا داتيا لنسبنا الى الله الحركة والتنقل من مكان لمكان والدليل اختلاف الليل والنهار في الكرة الارضية ..والله اعلم على كل حال.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 22 | ||||
|
![]() اقتباس:
بل الثابت عنه اثبات الصفات حقيقة بلا كيف . و كل من أنكر صفة النزول لله تعالى فقد شبه الله بعباده ابتداء يكفينا ما كفى السلف التسليم بصفات الله تعالى على حقيقتها و تفويض كيفيتها لله تعالى فهو الذي يعلمها. أما أن نقول بأن في اثبات صفة النزول لله تعالى كما أثبتها هو لنفسه يستلزم ما استلزمه أهل الكلام و الفلسفة فهذا منتف عن الله تعالى . نثبت صفات الله على حقيقتها و أنها موجودة لله تعالى و نكل علم كيفيتها له سبحانه بدون أن نعمل عقولنا و نتعب أنفسنا باستلزامات ما كانت في السلف بل أظهرها أهل الفلسفة و الكلام و الشك و الله المستعان. قال الشيخ عمرو عبدالمنعم حول التأويل المنسوب الى الامام مالك : ( وادعى السقاف - زوراً وبهتاناً – أن الإمام مالك قد أوَّل صفة النزول ، بنزول الأمر . فقال : ( روى الحافظ ابن عبد البر في (( التمهيد ))(7/143) ، وذكر الحافظ الذهبي في ((سير أعلام النبلاء ))(8/105) أن الإمام مالكاً رحمه الله تعالى ، أوَّل النزول الوراد في الحديث بنزول أمره سبحانه وهذا نص الكلام من ((السير)) : قال ابن عدي : حدثنا محمد بن هارون بن حسان ، حدثنا صالح بن أيوب ، حدثنا حبيب بن أبي حبيب ، حدثني مالك ، قال : (( يتنزل ربنا تبارك وتعالى : أمره ، فأما هو فدائم لا يزول )) . قال صالح ، فذكرت ذلك ليحيى بن بكير ، فقال : حسن والله ، ولم أسمعه من مالك . قلت – ( القائل هو السقاف ) - : ورواية ابن عبد البر من طريق أخرى فتنبه ) . قلت : هذا والله عين التبجح بنسبة الأقوال إلى العلماء بالأسانيد الساقطة ، والتدليس بأن ثمة طريقاً آخر يعضد طريق ابن عدي . وإليك تفصيل الكلام على هذه الطرق – الواهية – التي اعتمدها السقاف ليثبت ما ادعاه من نسبة التأويل إلى الإمام مالك – رحمه الله -. { الكلام على طريق ابن عدي } : أما طريق ابن عدي : ففيه حبيب بن أبي حبيب كاتب مالك ، قال أحمد : (( ليس بثقة ، . . كان يكذب )) وأثنى عليه شراً وسوءاً ، وقال أبو داود : (( كان من أكذب الناس )) ، وقال أبو حاتم : (( متروك الحديث ، روى عن ابن أخي الزهري أحاديث موضوعة )) ، وقال الأزدى : (( متروك الحديث )) ، وقال أبو داود في رواية : ((يضع الحديث )) ، وقال النسائي : (( متروك الحديث ، أحاديثه كلها موضوعة عن مالك )) ، وتكلم فيه ابن معين والحاكم . وصالح بن أيوب هذا مجهول . والغريب أن السقاف نقل هذا الخبر من (( السير )) ، ولم ينقل ما علقه الذهبي عليه أداءً للأمانة . قال الذهبي – رحمه الله – بعد إيراده هذا الخبر : (( قلت : لا أعرف صالحاً ، وحبيب مشهور ، والمحفوظ عن مالك – رحمه الله – رواية الوليد بن مسلم أنه سأله عن أحاديث الصفات ، فقال أمروها كما جاءت بلا تفسير ، فيكون للإمام في ذلك قولان إن صحت رواية حبيب )) . قلت : لم تصح رواية حبيب ، فهو تالف الحال كما ذكرنا آنفاً . ولعله يُروى عن حبيب نفسه ، وليس هو بحجة ، فقد قال ابن عبد البر في ((التمهيد)) (7/143) : (( وروى ذلك عن حبيب كاتب مالك ، وغيره )) ، فلم ينسبه لمالك ، فيكون صالح بن أيوب قد رواه على التوهم فنسبه لمالك ، ولا إخاله يثبت عن حبيب نفسه ، فصالح مجهول كما سبق ذكره . { الكلام على الطريق المعضد !!}: وأما الطريق الآخر الذي ذكره السقاف – وكأنه يعضضد الطريق الأول !! – فأورده ابن عبد البر في (( التمهيد ))(7/143) وقال : (( وقد روى محمد بن علي الجبلي – وكان من ثقات المسلمين بالقيروان – قال : حدثنا جامع بن سوادة بمصر ، قال : حدثنا مطرف ، عن مالك بن أنس ، أنه سئل عن الحديث : (( إن الله ينزل في الليل إلى سماء الدنيا )) فقال مالك : يتنزل أمره . قلت: وهذا سند ساقط ، فيه جامع بن سوادة ، ترجمه الذهبي في ((الميزان))(1/387) فقال : (( وعن آدم بن أبي إياس بخبر باطل في الجمع بين الزوجين ، وكأنه آفته )) . وأما محمد بن علي الجبلي ، فلعله الذي ترجمه الخطيب في (( تاريخه )) (3/101) ، ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلاً ، ولكن قال : (( علقت منه مقطعات من شعره ، وقيل إنه كان رافضياً شديد الرفض )) . فهذان هما طريقا هذا الأثر ، الأول : موضوع ، والثاني : رواية متهم ، فأنى يكون لهذا الخبر ثبوت ؟!! . ) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
هل معنى "حقيقة" أن معناها هو نفس المعنى الخاص بالمخلوقات. أم معناها بالنسبة لله لا يشبه معناها بالنسبة للمخلوقات.? أظن أن سؤالي واضح.فمن يجيب؟ |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 24 | ||||
|
![]() اقتباس:
بني الاسلام على خمس الشهادتان الصلاة الزكاة صوم رمضان والحج كل ما تتكلمون عنه من اسماء وصفات و مكان الله لا يهم كيفية الاعتقاد بيها الكل حر في اعتقاده الدين يسر والاختلاف رحمه |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]() بارك الله فيكم أخي الأستاذ رضا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 26 | ||||
|
![]() اقتباس:
أختي الكريمة العقيدة الاسلامية السلفية سهلة ميسرة و ليس فيها صعب الا ما أدخله عليها أصحب الزيغ و الشبهات
تابعي الردود و سيتجلى لك الحق . فالاعتقاد الواجب هو اعتقاد السلف و هو بكل اختصار. الله أثبت لنفسه ذاتا علية حقيقية و ليست هواء هذه الذات تتصف بصفات نثبتها لله حقيقة كما أثبتنا له الذات حقيقة و لكن من غير مشابهة المخلوقين فهو تعالى كما قال * ليس كمثله شيء * لهذا فليس هناك شيء أكبر نعيما من رؤية الله تعالى . هل في هذا الكلام شيء من التعقيد ؟ الحمد لله كل شيء واضح. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 27 | ||||
|
![]() اقتباس:
المقصود بأن صفات الله تعالى حقيقة ليست هواء فنعطلها .
و هو نفس ما نقوله في ذات الله تعالى أنها حقيقية و ليست هواء و لكن لا نعرف كيفيتها و لا نبحث فيه بل نفوضه و نكله الى الله. ليس كمثله شيء و هو السميع البصير. فالله له ذات حقيقية و هذه الذات لها صفات حقيقية أثبتها الله لنفسه و أثبتها له رسوله على الكيف اللائف به عز و جل فاما أن تثبت الذات حقيقة و تثبت معها الصفات و اما أنك تنفي الذات كما نفيت الصفات. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 28 | ||||
|
![]() اقتباس:
هناك امور لا يقبلها العقل لهدا من الافضل ان لا نعتقد شيئا خوفا من ان نقع في الكفر لان كل جهة لها ادلة تبدو مقنعة.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() و فيكم بارك الله أخي الحبيب محمد.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 30 | ||||
|
![]() اقتباس:
عذرا و لكن أنت التي تخلطين الامور على نفسك و ذلك عندما تستصحبين صفات الله و تقيسينها في عقلك بصفات المخلوقين. عقيدة السلف أن الله موجود و له ذات حقيقية لا نعلم كليفيتها . و هذه الذات تتصف بصفات فعلية و ذاتية أثبتها الله لنفسه في كتابه و أثبتها له رسوله عليه الصلاة و السلام في سنته المطهرة أيضا موجودة حقيقية و لكن لا نعلم كيفيتها . فنحن نمرها كما جاءت مثلما فعل السلف يؤمنون بالصفات الواردة على حقيقتها فلا يؤولون معناها فيعطلوها و لا يمثلوها بالمخلوقين فيقعون في التشبيه. و مثال ذلك في الاية التي سماها بعض العلماء القاعدة الذهبية في الاسماء و الصفات و هي قوله تعالى ** ليس كمثله شيء و هو السميع البصير ** فالمخلوقين يسمعون و يبصرون و الله يسمع و يبصر و لنه سبحانه ليس كمثله شيء فبصره نثبته حقيقة و لكن ليس كبصر المخلوقين و سمعه نثبته حقيقة و لكن ليس كسمع المخلوقين و على ذلك فقيسي الله وصف نفسه بأن له يدين فقولي لنا يدين و الله له يدين حقيقيتين و لكن ليستا كأيدي المخلوقين و هكذا في كل الصفات . هذه هي باختصار العقيدة الصحيحة . فأين التعقيد فيها. نصيحة لا تسمعي لمن يشوش على الناس عقيدتهم هنا فلو علمتي عنهم ما نعلم لاستغفرت الله مما يعتقدون وعمن يأخذون شبهاتهم و الله المستعان. عقيدة الاسماء و الصفات لا تؤخذ بالعقل كما هو حال أهل الكلام و الفلسفة و البدع و لكن تؤخذ من قال الله قال رسوله قال الصحابة. بالنسبة للكرسي فقد جاء عن ابن عباس أنه قال: "أن الكرسي هو موضع القدمين من العرش" وهذا أثر صحيح موقوفاً على ابن عباس كما في مختصر العلو للعلامة الألباني رحمه الله. |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المشتبهات, العقائد،, تكون, كيفية الله: |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc