|
|
|||||||
| قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
بيان مشايخ الإصلاح: هل السلفية خطر على الجزائر؟
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
سبحان الله بسبب الضعف الكبير في فهم الدين يتهمون السلفية بالخطر |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
الان فيه الشيخ شمس الدين وهو من مشايخ الجزائر ويساعد الناس على فهم دينهم بطريقة مبسطة |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
أعقل يا هذا غذا لما لا تكون انت شيخا والله تتعجب من اناس يزكون كل من يرونه على التلفاز ولو كان علمانيا ولو كان غخوانيا المقصد هو السنة اتباع السنة لا يغرنكم كثرة كلامهم بقدر ما يهمكم اتباعهم للسنة فتاواه والله يسخر من الشيوخ الطاعنون في السن بل يسخرون منه في المجالس والله في الجزائر العاصمة لا يسمع به احد لا يعرفه احد كيف تشيخ جاهل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الله المستعان |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 5 | |||
|
طبعا نحن نختار العلماء و المشايخ كما نختار ماركات الثياب ... هذا يناسبني و هذا لا يناسبني ... هذا للصيف و هذا للشتاء .... هذا للخروج و هذا للبيت .... |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
هذه هي الطريقة التي عهدناه على اهل البدع كلما سمعوا أو قراوا نصا سلفيا أثريا ردوه بعقولهم لأنهم ابانء عبد الرحمن بن ملجم الحروري الخبيث عفاني الله من هذا المسلك والمزلق الخطير الحمد لله على نعمة الاسلام والحمد لله على نعمة السنة |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 7 | |||
|
نعم ماركات الثياب بل قل ماركات العقول كل حسب عقله صاحب العقل السليم يختار الشيخ السليم ممن زكاه العلماء واثنو عليه وباركو علمه فاليوم اختلفت العقول وكثر التهريج والكلام وماعسانا الا ان نقول لا حول ولا قوة الا بالله العظيم |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
نعم عندما يكون العقل صافي من الشهوات والشبهات فانه ينطق الحكمة مهما كان الشخص |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
ثانيا : أراك تنتقل من دائرة النقاش إلى دائرة الهجوم ... و كأنما قولي أعلاه لا يتفق و أراء السلف الصالح و علماء الأمة من أهل السنة الذين ينكرون علينا القدح في العلماء قال ابن المبارك: (من استخف بالعلماء ذهبت آخرته، ومن استخف بالأمراء ذهبت دنياه، ومن استخف بالإخوان ذهبت مروءته) وقال أبو سنان الأسدي: (إذا كان طالب العلم قبل أن يتعلم مسألة في الدين يتعلم الوقيعة في الناس؛ متى يفلح؟!) وقال الإمام أحمد بن الأذرعي: (الوقيعة في أهل العلم ولا سيما أكابرهم من كبائر الذنوب) وعن جعفر بن سليمان قال: سمعت مالك بن دينار يقول: (كفى بالمرء شراً أن لا يكون صالحاً، وهو يقع في الصالحين) قال الإمام الحافظ أبو العباس الحسن بن سفيان لمن أثقل عليه: (ما هذا؟! قد احتملتك وأنا ابن تسعين سنة، فاتق الله في المشايخ، فربما استجيبت فيك دعوة) وقيل: إن أولاد يحيى – أي ابن خالد البرمكي – قالوا له وهم في القيود مسجونين: (يا أبت صرنا بعد العز إلى هذا؟!) قال: (يا بني دعوة مظلوم غفلنا عنها، لم يغفل الله عنها) وروي عن الإمام أحمد أنه قال: (لحوم العلماء مسمومة، من شمها مرض، ومن أكلها مات) ويقول العلامة بكر بن عبد الله أبو زيد حفظه الله تعالى: (بادرة ملعونة.. وهي تكفير الأئمة: النووي، وابن دقيق العيد، وابن حجر العسقلاني، أو الحط من أقدارهم، أو أنهم مبتدعة ضلال، كل هذا من عمل الشيطان، وباب ضلالة وإضلال، وفساد وإفساد، وإذا جرح شهود الشرع جرح المشهود به، لكن الأغرار لا يفقهون ولا يتثبتون) ومن شؤم تلويث الجو الدعوي بالطعن في العلماء، وتجريح الأخيار: التسبب في انزواء بعض هؤلاء الأخيار، وابتعادهم عن ساحة التربية والتعليم والدعوة، صيانة لأعراضهم، وحفظاً لحياة قلوبهم؛ لأن القلوب الحرة يؤذيها التعكير: (إن الحساسية تبلغ مداها لدى الداعية السوي، ونفسه تعاف كل جو خانق غير نقي، إن روحه لا تطيق الأجواء المغبرة وانعدام الأوكسجين، ومؤلمة هي لفحات التراب.. أسلوب في القتل هو الخنق، ونمط في الإرهاب الطائش هو العصف) قال الطحاوي: وعلماء السلف من السابقين، ومن بعدهم من التابعين أهل الخبر والأثر، وأهل الفقه والنظر، لا يذكرون إلا بالجميل، ومن ذكرهم بسوء فهو على غير السبيل. هذه الجملة من هذه العقيدة المباركة قَرَّرَ فيها الطحاوي منهج أهل السنة والجماعة في التعامل مع أهل العلم من أهل الأثر وأهل الفقه. و نحن أهل السنة نؤمن أن كل العلماء و المشايخ ما أرادوا إلا نصرة الشريعة والحفاظ على العلم والفقه.....نعم هم درجات في مقامهم وفي علمهم، لكنَّهُم لا يذكرون إلا بالجميل ، والله - عز وجل - سَخَّرَ هؤلاء لشيء وسَخَّرْ هؤلاء لشيء، والوسط هو سِمَةُ أهل الاعتدال وسِمَةُ أهل السنة والجماعة كما كان عليه الإمام أحمد والبخاري ومسلم والشافعي ومالك وأبي حنيفة وجماعات أهل العلم فإنهم كانوا على هذا السبيل. إن القدح في أهل العلم فيما أخطؤوا فيه... يرجع في الحقيقة عند العامة إلى قدح في حملة الشريعة و نقلة الشريعة وبالتالي فيضعف في النفوس محبة الشّرع؛ لأنَّ أهل العلم حينئذٍ في النفوس ليسوا على مقامٍ رفيع وليسوا على منزلةٍ رفيعة في النفوس. فحينئذ يسود الشك فيما ينقلونه من الدين وفيما يحفظون به الشريعة، فتؤول الأمور حينئذ إلى الأهواء والآراء فلا يكون ثَمَّ مرجعية إلى أهل العلم فيما أشكل على الناس فَتَتَفَصَّمْ عرى الإيمان.... فأنت تسفه هذا هذا العالم و أنا أسفه العالم الآخر ... و هكذا لا يعود للعلماء عند العوام قيمة و لا قدر و لا مكانة. و لم يكن الفقهاء الكبار من السلف الصالح يردون بعضهم على بعض، بل كانوا يكتفون بالفتوى فيما يعرض عليهم من أمور دون تسخيف غيرهم ... فلم نر لهذا السلوك أثرا في كل ما بلغنا من سيرة الإئمة الأربعة رضوان الله عليهم .... و حتى إن رد العالم على العالم فهما عالمان آتاهما الله علما و أدبا لم يؤته العامة من الناس، أما نحن فأقل شانا من نرد على عالم إلا تعلما ... و قد قال سلفنا الصالح " تعلموا الأدب قبل أن تتعلموا العلم " --------------------------------------------------------------------------------------------------------- قول الشيخ ابن عثيمين في تجريح العلماء س - ما رأي فضيلة الشيخ في بعض الشباب ومنهم بعض طلبة العلم الذين صار ديدنهم التجريح في بعضهم البعض وتنفير الناس عنهم والتحذير منهم ، هل هذا عمل شرعي يثاب عليه أو يعاقب عليه ؟ ج- الذي أرى أن هذا عمل محرم ، فإذا كان لا يجوز لإنسان أن يغتاب أخاه المؤمن . وإن لم يكن عالماً فكيف يسوغ له أن يغتاب إخوانه العلماء من المؤمنين ، والواجب على الإنسان المؤمن أن يكف لسانه عن الغيبة في إخوانه المؤمنين . قال الله تعالى { يا أيها الذين أمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم ، ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضاً ، أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه . واتقوا الله .. } الآية ، وليعلم هذا الذي ابتلى بهذه البلوى أنه إذا جرح العالم فسيكون سبباً في رد ما يقوله هذا العالم من الحق . فيكون وبال رد الحق وإثمه على هذا الذي جرح العالم لأن جرح العالم في الواقع ليس جرحاً شخصياً بل هو جرح لإرث محمد صلى الله عليه وسلم . فإن العلماء ورثة الأنبياء فإذا جرح العلماء وقدح فيهم لم يثق الناس بالعلم الذي عندهم وهو مورث عن رسول الله ، - صلى الله عليه وسلم - ، وحينئذ لا يثقون بشيء من الشريعة التي يأتي بها هذا العالم الذي جرح ، ولست أقول إن كل عالم معصوم ، بل كل إنسان معرض للخطأ ، وأنت إذا رأيت من عالم خطأ فيما تعتقده ، فاتصل به وتفاهم معه ، فإن تبين لك أن الحق معه وجب عليك اتباعه، وإن لم يتبين لك ولكن وجد لقوله مساغاً وجب عليك الكف ، وإن لم تجد لقوله مساغاً فاحذر من قوله لأن الإقرار على الخطأ لا يجوز .. لكن لا تجرحه وهو عالم معروف مثلاً بحسن النية ، ولو أردنا أن نجرح العلماء المعروفين بحسن النية لخطأ وقعوا فيه من مسائل الفقه ، لجرحنا علماء كباراً ، ولكن الواجب هو ما ذكرت ، وإذا رأيت من عالم خطأ فناقشه وتكلم معه ، فإما أن يتبين لك أن الصواب معه فتتبعه أو يكون الصواب معك فيتبعك .. أو لا يتبي الأمر ويكون الخلاف بينكما من الخلاف السائغ وحينئذ يجب عليك الكف عنه وليقل هو ما يقول ولتقل أنت ما تقول .. والحمد لله .. الخلاف ليس في هذا العصر فقط .. الخلاف من عهد الصحابة إلى يومنا ، وأما إذا تبين الخطأ ولكنه أصر انتصاراً لقوله وجب عليك أن تبين الخطأ وتنفر منه ، لكن لا على أساس القدح في هذا الرجل وإرادة الانتقام منه ، لأنه هذا الرجل قد يقول قولاً حقاً في غير ما جادلته فيه . فالمهم أنني أحذر إخواني من هذا البلاء وهذا المرض وأسأل الله لي ولهم الشفاء من كل ما يعيبنا أو يضرنا في ديننا ودنيانا . الشيخ ابن عثيمين المصدر : فتاوى إسلامية لأصحاب الفضيلة العلماء: سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز فضيلة الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين إضافة إلى اللجنة الدائمة وقرارات المجمع الفقهي |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
صاحب العقل السليم يختار الشيخ السليم قد يكون صاحب التعليق صاحب عقل سليم فتصلح معه هذه المقولة، و لكن كم عدد أبناء هذه الأمة الذين وصلت عقولهم هذه الدرجة من رجاحة العقل و سعة العلم و بعد النظر حتى يكونوا مؤهلين " لإختيار الشيخ السليم " ؟ من ؟ و قد صرنا إلى زمن لم نعد فيه نحفظ كتاب الله على الأقل فضلا عن أحاديث نبيه و أقوال صحابته ؟ و كيف لمن لا يحفظ كتاب الله و احاديث نبيه و أقوال صحابة رسوله أن يدرك أي عالم من العلماء و أي شيخ من الشيوخ هو على الطريق الصحيح، و نحن أصلا لا نعرف ما هو الطريق الصحيح في أمور الدنيا فما بالكم بأمور الدين؟ نحن العوام لم ندرس الفقه و أصول الدين و علوم القرآن و علم الحديث، فعلى أي أساس نحكم على هذا العالم أو ذاك ؟ نحن لا نتفق مع من يحكم على المهندس و على الطبيب و على الأستاذ الجامعي و على عالم الفيزياء و الرياضيات إلا إذا كان صاحب الحكم أكثر خبرة و مكانة علمية ممن يحكم عليهم، فلم أجد من يوافق نادل مقهى أو حارس عمارة إذا قال لهم أن الدكتور بوناطيرو جاهل و غير عالم، و أن الدكتور عبد المالك سراي لايفهم شيئا في الإقتصاد أو أن توفيق الحكيم لا يفهم شيئا في الأدب .... سيقول الجميع لهذا النادل أو حارس العمارة " من أنت لتحكم على هؤلاء " ... و لكننا حين يتعلق الأمر بالعلماء و المشايخ لا نجد حرجا في الخوض في أعراضهم و التشكيك في نواياهمو الإنتقاص من قيمة علمهم . و الغريب أنه السلوك نفسه الذي إتبعه غلاة الشيعة في جرح الصحابة ليس لشخصهم بل لكونهم حملة الشريعة و ناقليها، فمتى جرح الحامل جرح المحمول، و لست أعجب إلا ممن يدعي " السنة " و يتصرف كغلاة الشيعة .... و القول " بإختيار الشيخ السليم " يفتح الباب أمام كل نفس مريضة لتبحث في آراء جميع العلماء عما يوافق هواها، فلا يعود لشرع الله قيمة في نظر الناس، فحيث يختلف العلماء يجوز للمرء الأخذ بالرأي الأكثر إتفاقا مع رغبات النفس و ميولها ... و قد تعلمنا نحن أهل السنة أن نتبع ما يتوافق مع الشرع لا ما يتفق و الهوى. زعما سلفي وداير لحية ويجيز الانتخابات غريب أمر هذا الإستنتاج ؟ من حرم " الإنتخابات " حتى يلام الشيخ على إباحتها ؟ و هل خرج الشيخ عن إجماع العلماء حول عدم جواز عرض الأحكام العقدية، والأحكام التعبدية، والأحكام التشريعية، للتصويت، لأن الأمر فيها لله وحده. أما غير هذه الأمور، فلقد إنقسم العلماء فريقين..... و لقد جاء في كتاب "معوقات تطبيق الشريعة الإسلامية" للشيخ مناع القطان رحمه الله حيث ذكر فتوى لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله رداً على سؤال: عن شرعية الترشيح لمجلس الشعب وحكم الإسلام في استخراج بطاقة انتخابات بنية انتخاب الدعاة والاخوة المتدينين لدخول المجلس فأجاب رحمه الله قائلاً : إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى" فلا حرج في الالتحاق بمجلس الشعب ( البرلمان) إذا كان المقصود من ذلك تأييد الحق وعدم الموافقة على الباطل لما في ذلك من نصر الحق والانضمام إلى الدعاة إلى الله، كما أنه لا حرج كذلك في استخراج البطاقة التي يستعان بها على انتخاب الدعاة الصالحين وتأييد الحق وأهله والله الموفق. ونسأله سبحانه وتعالى أن يوفق المسلمين لما فيه صلاحهم، أما انتخاب غير المسلمين فلا يجوز، لأن ذلك يعني منه الثقة والولاء، وقد قال الله تعالى (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزواً ولعباً من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم والكفار أولياء واتقوا الله إن كنتم مؤمنين ) [المائدة: 57 ] والذي يجب عليكم أن تختاروا وتنتخبوا أكثر المرشحين المسلمين جدارة وكفاءة، ومن يتوسم فيه أن يحقق للمسلمين مصالح أكثر، ويدفع عنهم ما استطاع دفعه من المضار، والمسلم وإن كان فيه ما فيه من قصور فهو خير من غير المسلم وإن بدا ناصحاً قال تعالى: ( ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم ) [البقرة 221] كما أن انتخاب غير المسلم وتقديمه على المسلم هو من جعل السبيل للكافرين على المؤمنين وهو منهي عنه، لقوله سبحانه وتعالى: ( ولن يجعل الله للكافرين على للمؤمنين سبيلاً ) [ النساء:141]. لكن هذه المسألة من موارد الاجتهاد، فقد تتحقق المصلحة الشرعية في بلد من دخول البرلمانات، ولا تتحقق في بلد آخر فعلى المسلمين في كل بلد الموازنة بين المصالح والمفاسد، وترجيح ما يرونه مناسباً. ولا يجوز أن يتخذ الخلاف في حكم الانتخابات، ودخول البرلمانات خلافاً في الأصول، فإنها من المسائل الاجتهادية التي ليس في منعها نص قطعي حتى نجعلها من مسائل الأصول مع تفريقنا بين هذه المسألة، وبين حكم النظام الديمقراطي والتعددية الحزبية، فإن هذا النظام لا شك فيه ولا ريب أنه نظام غير إسلامي ومباين لدين الله، ولكن دخول البرلمانات في مثل هذا الوضع يتوقف على جلب المصلحة، ودفع المفسدة كما سبق بيانه. فماذا تعيبون على هذا الشيخ بعد ؟ من قال بجوازها يستند إلى ضوابط شرعية و من قال بحرمتها يستند أيضا إلى ضوابط شرعية .... فكيف نسخف هذا و نعلي من شأن ذاك و كأننا نسخف جزء من الشرع و نقدس جزء آخر منه ... فهل هو إيمان ببعض الكتاب و كفر ببعض. |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
و هل عقل الأئمة الذين ذكرتهم في ردي أعلاه غير صاف و مسكون بالشهوات ؟ لأي نصر تكبر هدانا الله و إياكم ؟ |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 12 | |||
|
أبدا اخي الفاضل د عادل أنا لم أقصد أبدا أصحاب العقول السليمة هم الدارسون والقارئون فوالله من الأميين من هم أفضل منا بكثير وحتى أعطيك مثالا حيا لي عمة أمية تقطن بالجلفة وبالضبط في عين سرار أنجبت ثلاث دكاترة وواحدة ماجستير وابنها والحمد لله مدير دراسات بجامعة الجلفة قسم الحقوق والاخر دكتور بقسم الاعلام الالي والاخرى في قسم الكيمياء والاخرة مدرسة في المتوسط هذه الأمية يا أخي كانت تعطينا دروسا في الدين على الطريقة الصحيحة خالية من الشوائب والبدع فهي صاحبة عقل سليم وأنا والله لم أقصد من كلامي الا الخير |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 14 | |||
|
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 15 | |||
|
نعم، نعم هو نفس الكلام ولهذا نحن نطالبهم -أصلاً- بأن يَذْكُرُوا كلامَهم الأول في هذا، إذا ذَكَرُوا كلامَهم الأول تبين الحق -إن شاء الله-. |
|||
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| مساجد, الجزائر؟, السلفية, الإصلاح:, بيان |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc